![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() ![]() |
|
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !! |
![]() |
|
![]() |
#1 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() معركة كسر العظم : (عشرة مليون ريال) لكل جنوبي يعود إلى مؤتمر الحوار اليمني ويوافق على مخرجاته السبت 26 أكتوبر 2013 05:06 مساءً صنعاء ((عدن الغد)) خاص: قالت مصادر سياسية موثوق بها ان حكومة الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي واطراف من قوى النفوذ السياسية بشمال اليمن تضغط وبقوة هذه الأيام بهدف إعادة العشرات من أعضاء قائمة الـ 85 الجنوبية المشاركة في مؤتمر الحوار اليمني مقابل تقديم اغراءات مالية ضخمة . وقال عدد من أعضاء مجموعة الـ 85 الجنوبية لـ(عدن الغد) ان أطراف سياسية مقربة من الرئيس "هادي" وأخرى من اللواء "علي محسن الأحمر" اجرت اتصالات سياسية مكثفة بالعشرات من افراد هذه القائمة بهدف اقناعهم بالعودة إلى مؤتمر الحوار ورفض قرارات المقاطعة التي كانوا قد وقعوا عليها أثناء اجتماعات عدها القيادي محمد علي أحمد في عدن خلال الأيام الماضية. الضغوطات التي تمارسها القوى في صنعاء ضد الجنوبيين المقاطعين جاءت بعد انسداد سياسي في حل القضية الجنوبية وتعطل فريق المناصفة بين الشمال والجنوب والمعروفة بلجنة (8 8) حيث تحاول تلك القوى فرض خيار الأقاليم المتعددة كحل للقضية فيما يرفض الجنوبيين هذا الخيار ويصرون على الإقليمين (شمالي وجنوبي). مصدر بالأمانة العامة لحوار صنعاء أكد عرض مبالغ مالية كبيرة للجنوبيين من اجل الخروج عن الميثاق الذي تم توقيعه مع محمد علي احمد والصعود إلى صنعاء للمشاركة في اجتماعات الجلسة الختامية التي ستعقد غدا الأحد بحضور الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي. وحول هذه التطورات قال القيادي الجنوبي محمد علي أحمد توعد الاعضاء الذين سيشاركون في اجتماع الجلسة الختامية في مؤتمر حوار صنعاء يوم غدا بالفصل من مؤتمر شعب الجنوب واعتباره ذلك خروج عن إطار فريق الحراك الجنوبي المشارك في الحوار. وتعثر مؤتمر الحوار اليمن عن إنهاء جلسات أعماله عقب إعلان مقاطعة الجنوبيين المطالبين بحل عادل لقضيتهم عبر إقليمين إلا أن القوى في صنعاء ترفض هذا الخيار وتصر على الأقاليم المتعددة. وكانت بعض القيادات قد اعلنت أنها سوف تعود إلى مؤتمر الحوار من بينهم ياسين مكاوي الذي يشغل منصب نائب رئيس مؤتمر الحوار . جميع الحقوق محفوظة عدن الغد © {year} |
![]() |
![]() |
#2 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() الرئيس هادي محاصر من القوى التقليدية في شمال الشمال التي تسعى للمحافظة على مصالحها المتضخمة Google +0 1 0 0 0 المزيد مبادرة ألف ريال كل شهر - محافظة شبوة يحيى الشعيبي يمثل المؤتمر الشعبي في رئاسة الحوار بديلا عن الارياني الأستاذة العطاس : تواصل أعمال اللجنة التحضيرية للمؤتمر الجنوبي الجامع وفق خططها الاختصاصية. عاجل : بيان هام صادر عن مكون أنصار الله في اللجنة المصغرة لقضية صعدة تقرير سري من مخابرات مصر للرئيس هادي : عمليات جماعة الإخوان في مصر تدار من اليمن الرئيس السابق : من فشل في 2011م يحاول أفشال مؤتمر الحوار اليمني. سكاي نيوز : حملة لضبط الانفلات الأمني في اليمن ----------------------------------------------- شبوة برس- خاص صنعاء الأحد 27 أكتوبر 2013 12:21 مساءً تحت هذا العنوان " اليمن : القضية الجنوبية.. ما الحل؟ " كتب الساسي والدبلوماسي اليمني مصطفى أحمد النعمان هذ الموضوع الذي إرتئنا إعادة نشره : لم يكن خافيا على الذين صاغوا الآلية التنفيذية للمبادرة الخليجية التي عنيت بوقف بوادر الحرب الأهلية، أن القضية الجنوبية ستكون العقدة الكبرى أمام محاولات إخراج اليمن من الوضع الكارثي الذي كانت وما زالت - وللأسف - ستظل تدور في محيطه طالما ظل قادة الأحزاب محاصرين بجشعهم الحزبي.. مع ذلك لم ينصرف الجهد ولم تبذل المساعي الكافية لتوفير المناخ الملائم لانعقاد مؤتمر الحوار الوطني الشامل، وهكذا انطلقت لقاءات الموفينبيك بمن حضر تحت ضغط بعض العواصم الغربية التي توهمت أن المتخلفين لأسباب كنت وما زلت أراها موضوعية، سيلتحقون حتما إما طمعا بالبدل اليومي أو باستمرار الضغط من الذين تعاملوا مع الأمر بسذاجة عجيبة تحت تأثير تحليلات كانت تركن على التمني أكثر منها على الواقع. اعتقد الكثيرون تحت تأثير التضخيم الإعلامي أن الموفينبيك قد صار ساحة الحلول لمشكلات البلاد، وأن المتحاورين سيقررون مصير البلاد والعباد، وأن من تخلف عن الركب سيصبح مغردا خارج السرب، ومع مرور الوقت ظهرت الحاجة إلى استدعاء عدد من الشخصيات الجنوبية المعروفة للمشاركة في اللقاءات، وجرى الإغداق عليها ماديا وإعلاميا وتصويرها بأنها القادرة على تبديل المزاج في الشارع الجنوبي، وبدا الأمر امتدادا للسياسات العتيقة في استخدام المال والإغراء وسيلتين للحشد، وسرعان ما تغيرت المواقف وصارت هذه الشخصيات تبحث عن أدوار مناقضة لما هو متفق عليه سابقا، وكان ضغط الشارع أكثر قدرة على تبديلها. في ظل هذا المشهد الملتبس توقفت أذهان السياسيين عن الابتكار، وتشبث كل فريق بما يراه الأصلح من وجهة نظره لليمن، ومن المفيد تلخيص المواقف ومن يقف وراءها، فالأحزاب ذات التوجهات الإسلامية والقومية ومعها المؤتمر الشعبي العام رغم قبولها - وإن على مضض - بالنظام الاتحادي، إلا أنها وقفت معارضة بشدة لفكرة الإقليمين بخطوط ما قبل 22 مايو (أيار) 1990، وأبدت تخوفها من أن تكون هذه الخطوة بداية الانفصال والعودة إلى عهد التشطير.. في الطرف النقيض تقدم ممثلو بعض فصائل الحراك الجنوبي المشاركين ومعهم الحزب الاشتراكي برؤية تدعو للعودة إلى إقليمين جنوبي وشمالي دون تداخل بين المناطق الحدودية مقابل القبول بدولة اتحادية يختص مركزها بالعلاقات الخارجية وشؤون الدفاع والأمن، وهو ما يمثل الحد الأدنى للرغبة الحالية لأغلب أبناء الجنوب، وهو ما قد يسهم في نظري إلى تخفيف حدة المطالبات بالانفصال. ما يبعث على الاستغراب في هذا المقام أن أكثر المتخوفين من النظام الاتحادي بإقليمين جنوبي وشمالي هم الذين كانوا في المعسكر الذي يبالغ أغلب الجنوبيين في تصويره بأنه يمثل الاحتلال الشمالي للجنوب، ولا يقدم هؤلاء الفزعون أي سند واقعي وعملي أو شواهد على أن هذا المطلب يمثل مقدمة للمطالبة بالاستقلال التام، حتى إن الأستاذ علي سالم البيض، الذي أرى أنه صانع الوحدة اليمنية في 1990، وهو أكثر القادة الجنوبيين تطرفا في الدعوة إلى ما يسميه «استعادة الدولة»، قال في مقابلة أخيرة مع محطة تلفزيونية، إن أمر الوحدة اليمنية في مرحلة ما بعد استعادة الدولة تقرره الأجيال القادمة، وهذا في نظري اعتراف ضمني بأن الوحدة هي الأصل وأن ما لحق بها من عبث وإفساد يمكن معالجته بعد أن تهدأ النفوس ويقتنع المواطنون بفوائدها وما تعكسه في حياتهم من إيجابيات. إن المحاولات العبثية التي استنزفت الوقت والجهد والمال، بل وأدت إلى الحروب المستديمة، آن لها أن تتوقف وأن يلتفت القائمون على أمر اليمن إلى ما ينفع الناس في حاضرهم ومستقبلهم دون أحلام حولوها إلى كوابيس يومية قادت إلى تدمير بقايا البنية التحتية وانهيار المنظومة الأمنية وازدياد العمليات الإرهابية في مناطق متفرقة وتدهور الأوضاع المعيشية على كل المستويات، وفي هذا أرى أن قادة دول مجلس التعاون لن يتوانوا للالتفات إلى ما يجري في اليمن باعتباره شأنا داخليا لبلدانهم، فما يحدث فيه سينعكس سلبا وإيجابا على مجمل الأوضاع في المنطقة، ومن غير المعقول أن يكون للدول الغربية دور أكثر وضوحا يصل إلى حد التدخل السافر المصحوب كثيرا بالوعيد ويغيب الصوت الخليجي الذي يمثل اليمن جزءا أصيلا فيه إنسانيا وجغرافيا. أن يصبح اليمن إقليمين لن يكون حبل النجاة دون أن يرافق ذلك نيات صادقة لاستقرار البلاد، فما نفع التمسك بالخيارات أيا كانت إذا كان المردود سلبيا على الجميع؟ ولا أجد في إعادة التقسيم ما يدفع إلى إطلاق عجلة الاتهامات المتبادلة والشكوك في كل ما يصدر عن هذا الطرف أو ذاك، كما أن التفاؤل الذي يبديه البعض ويريد له أن ينعكس على طاولة التفاوض، يجب أن يكون مبنيا على وقائع وحقائق الأرض دون الاعتماد على ما يطلقه السفراء الغربيون بالذات ومبعوث العناية الدولية من مشاريع، كما أن على الذين كانت لهم أدوار في التغرير بقادة الحزب الاشتراكي عام 94 الابتعاد عن لعب نفس الدور الذي يقومون به حاليا في إطار التصاقهم مع ممثلي بعض فصائل الحراك لأنها أدوار مربكة ولا هم لها إلا المكاسب الشخصية على حساب كل الوطن. |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|