المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


حضـرموت المحتلة والجنوب العربي " الانقلاب على مخرجات الحوار وتفجيره سيحدث في صنعاء وليس عدن

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-18-2014, 04:15 PM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

حضـرموت المحتلة والجنوب العربي " الانقلاب على مخرجات الحوار وتفجيره سيحدث في صنعاء وليس عدن


الاثنين 18 أغسطس 2014 12:12 مساءً


الانقلاب على مخرجات الحوار وتفجيره سيحدث في صنعاء وليس عدن



حسن بن حسينون

صفحة الكاتب

قمة الغباء والجهل أن ترسل قبائل حاشد وبكيل رسائل تهديد لقبائل حضرموت

لا قاعدة في حضرموت سوى قاعدة محتليها

الحقيقة دائماً ما تنتصر في نهاية المطاف

(بن لزرق) في حيرة ما بين حب لثنين : رسالة الصحافة ومهادنة وارضاء أصحاب النفوذ

أين قبائل جمهورية جبل العر مما يحدث في الضالع ؟


قولوا لنا بالله عليكم أي مشروع واي حوار وطني حقيقي في اليمن قد نجح أو تحقق دون الانقلاب عليه على يد كبار المتنفذين في السلطة ومراكز القوى في المؤسسات القبلية ذات النفوذ الطاغي في اليمن , بدءا من مؤتمر المصالحة الوطنية بين الملكيين والجمهوريين . لن أدخل في دهاليز مخرجات ذلك المؤتمر فالوثائق والمراجع التاريخية قد تداولته في اكثر من مناسبة سياسية واكتفي بالقول بأن الذي خرج منتصرا فيه هم الملكيين والهزيمة كانت من نصيب الجمهوريين والنظام الجمهوري الذي لم يتبقى منه سوى النشيد الوطني والعلم الجمهوري , النشيد الذي ظلت تردده الأجيال صبيحة كل يوم والعلم ظل مرفوعا حتى الإعلان عن وحدة الغفلة أو الوحلة التي يسخر فيها المواطن الجنوبي بعد الانقلاب عليها من ميدان السبعين في صنعاء على لسان الرئيس السابق علي عبدالله صالح في السابع والعشرين من ابريل ومن ثم دفنها واهالة التراب عليها في مقبرة القطيع في مدينة كريتر بتاريخ السابع من يوليو 1994 م .

اما اللقاءات والمؤتمرات التي سبقتها بين الوفدين الشمالي والجنوبي في طرابلس بليبيا في عهد سالم ربيع علي وعبدالرحمن الأرياني وكذا لقاء القاهرة مرورا بلقاء الكويت في عهد عبد الفتاح إسماعيل وعلي عبد الله صالح . كل تلك المؤتمرات قد تم التداعي لها بعد كل حرب طاحنة بين الشمال والجنوب وانتهت جميعها الى لا شيء والى الفشل الذريع مخلفة خسائر مادية وبشرية هائلة . أما مؤتمر الحوار والمصالحة الوطنية الذي عقد في العاصمة الأردنية عمان برعاية الملك حسين بن طلال ملك الأردن وحضور مندوبين عن الجامعة العربية وبعض الشخصيات التاريخية من أمثال علي ناصر محمد وسنان أبو لحوم وغيرهم , وكذلك الممثلين عن أقطاب الصراع : الحزب الاشتراكي والمؤتمر الشعبي العام وحزب التجمع اليمني للإصلاح , ذلك المؤتمر الذي صدر عنه إقرار وثيقة العهد والاتفاق التي وقع عليها المشاركين بهدف الالتزام بتنفيذها وفي مقدمتهم علي البيض , علي عبدالله صالح والشيخ عبدالله بن حسين الأحمر.

لم تحمل تلك الوثيقة بشائر الخير أو الأمن والاستقرار المنشود منذ اللحظات او الساعات الأولى للتوقيع عليها , فكل طرف من الأطراف كانت له نظرته الخاصة حول كيفية عملية تنفيذ ما حملته من قرارات وشروط والتزامات , نظرات كانت مؤشراتها تأمريه والتي أدت إلى نهاية للوحدة كما ذكرناها أنفا .

انتصر فيها شريك الوحدة الشمالي على الشريك الجنوبي ذلك الانتصار الذي عمل على عدم إبقاء أي اثر لدولة كانت قائمة في الجنوب بعد 7/7/1994 م من خلال تدمير مختلف مؤسسات الدولة ومؤسسات القطاع العام بعد نهبها واحراق البعض منها بعد سرقة محتوياتها وانتهاء بالبسط على الأراضي وصرف وثائق تمليك بها إضافة إلى الهيمنة المطلقة على مصادر الدخل وعائدات الثروات الطبيعية والطاقة الكهربائية وارسالها إلى البنك المركزي في صنعاء .

واليوم الذي انشغل فيه الجميع بمخرجات الحوار الوطني أقول لهم صادقا بأن مصيره ومخرجاته سيكون أكثر مأساوية ولن يختلف عن مصير وحدة 22 مايو 1990م ووثيقة العهد والاتفاق , وإن ذك سيتم من خلال اجراء عملية قيصرية يقدم عليها كبار المتنفذين وعتاولة الفساد في المؤسسات القبلية , العسكرية , الأمنية وكذلك التجارية عندما يشعرون أن مصالحهم قد أصبحت في خطر . ويمكنني القول هنا بأن مؤشراتها قد بدأت بارزة للعيان بعد الإجراءات الوطنية التي أقدم عليها الرئيس عبدربه منصور هادي الذي أصبح اليوم مهددا في حياته وما محاولة استهدافه قبل فترة الا دليل على ما ذكرناه أنفا .

شر البلية ما يضحك

اليوم عبد المجيد الزنداني يدعو الحكومة لفتح حوار مع تنظيم القاعدة , وأنا بدوري اقترح على عبدربه منصور هادي أن تكون اللجنة من التالية أسماؤهم :

1- عبد المجيد الزنداني - رئيسا .

2- علي محسن الأحمر- نائبا للرئيس .

3- حمود الهتار وزير الأوقاف سابقا - عضوا .

وذلك نظرا لعلاقاتهم الحميمة والتاريخ الجهادي المشترك مع قيادات وأعضاء هذا التنظيم في اليمن وأفغانستان وأبعد من أفغانستان , على أن يلعب حمود الهتار الدور الأبرز في هذا الحوار لخبراته السابقة مع التنظيم في جزيرة العرب ومعرفته بهم عن قرب , شريطة أن يرقى إلى منصب وزير بعد انتهاء اللجنة من مهامها .


اقرأ المزيد من عدن الغد
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
قديم 08-22-2014, 01:12 PM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


إلى ابناء الجنوب: كلمة لا بد منها..


هنا حضرموت / عبدالرحمن علي الجفري

الخميس 21 أغسطس 2014



الجفري إلى ابناء الجنوب: كلمة لا بد منها..

•يُلاحظ أن هناك من يستخدم مقولة لينين أن “السياسة فن الممكن” ويسقطها على القضية الجنوبية مع العلم أن هذه المقولة اللينينية لا تنطبق على القضايا التي تتعلق بوطن محتل.. لأن هذه المقولة يمكن أن تكون صالحة للقضايا السياسية الداخلية في إطار القبول بدولة واحدة وهوية واحدة ولتحقيق قضايا مطلبية والمساومة حول نصيب في السلطة ومصالحها.. أو في التفاوض حول مصالح الدول، بين دول قائمة فعلياً ومعترف بها ومعترفة ببعضها..، ولا يجوز استخدام هذه المقولة في قضية تحرير وطن من اﻹحتلال واستقلاله وبناء دولته كاملة السيادة، هوية وأرضاً وإنساناً، مثل القضية الجنوبية، لأن هذا يؤدي إلی تنازلات.. فعن أي شيء نتنازل من هذه الأهداف؟! ولماذا كانت التضحيات والشهداء والجرحی واﻷسری ومعاناة الشعب..

ولو كان اﻷمر يتعلق بتحقيق هذا “الممكن” فقد كان بالإمكان الحصول علی أكثر من هذا دون هذه التضحيات طالما سنقبل أن تبقى وحدتهم اليمنية وهويتهم.

•وإن قرأنا “مخرجات” حوار صنعاء بتفاصيلها فسنجد أن ما سيتحقق للجنوب وشعبه قشور شكلية تُنفَّذ فقط في الدورة اﻷولی!!.. ولا شيء في هذه “المخرجات” مطلقاً.. مطلقاً.. مطلقاً.. ما يعطي أي مؤشر ﻹمكانية تحرير الجنوب من اﻹحتلال وتحقيق إستقلاله وبناء دولته الجنوبية كاملة السيادة، هوية وأرضاً وإنساناً، ﻷن الجنوب، في نظر تفاصيل هذه “المخرجات”، وفي نظر من يسير فيها، ليس محتلاً وأن من على أرضه من المحتلين هم يمنيون في أرضهم!! ولن تمر خمس سنوات بعد تنفيذها إلا وهم أغلبية في الجنوب ﻷنه لا يوجد في هذه “المخرجات” أي بند يمنع التوطين في الجنوب أو حتى يقلل منه.

•إن قبول الجنوب تنفيذ “مخرجات” حوار صنعاء، الخاصة بالقضية الجنوبية، تعني واقعياً ووفقاً للقانون الدولي إلغاءً نهائياً للقضية الجنوبية بل ولأي شيء اسمه جنوب.. وهي أخطر بكثير من اتفاق وحدة 22مايو 1990م الكارثة، واسمها رسمياً (“مخرجات” مؤتمر الحوار “الوطني اليمني”) أي تتعلق بـ”الوطن اليمني”.. وبالتالي فإن ما يتعلق منها بالقضية الجنوبية أصبح بموجب تلك “المخرجات” يخص جزءاً من الوطن اليمني والدولة اليمنية.


كذلك فإنه في هذه “المخرجات” الخاصة بالقضية الجنوبية لا يوجد شيء عن الجنوب إلا اسم “القضية الجنوبية” وإن نفّذوها فلن تسمعوا منهم حتی اسم الجنوب أو قضية جنوبية وستسمعون فقط اسماء أقاليم عدن وحضرموت أو شرقي وغربي كإقليمين يمنيين وولايات يمنية.

وكل ما دار من نقاشات مع الموافقين كان حول دورهم في تنفيذ اﻷقاليم والمناصب سواء رسمية في السلطة أو وفق مهامهم في محاولات لمنع أي اصطفاف جنوبي بأساليب كثيرة.. ومنها ظهور أشخاص ومكونات تتحرك للتشكيك فقط في القضية وفي الحراك وثورته السلمية وكأنهم حريصون على الجنوب وحراكه الثوري السلمي بينما هم يؤدون دوراً مرسوماً لمحاولة زرع اﻹحباط باستغلال بعض اﻷخطاء التي تحدث هنا وهناك.. كما يوهمون اﻵخرين أنها خطوة أولى سيحققون بها باقي أهداف شعب الجنوب، وهذا لا أساس له نهائياً في أي فقرة من فقرات تلك “المخرجات” بل هي تقتل وتدفن القضية الجنوبية والجنوب واسمه وتجعله تابعاً لليمن، هوية وأرضاً وسكاناً، كأي إقليم آخر في اليمن.. وزيادة على هذه المخاطر القاتلة فإن هذه “المخرجات” تلغي الجنوب، اسماً وهوية، بل ووحدته ككيان ويتحول إلى كيانين (إقليمين) ﻻ رابط بينهما.. وكلٌ منهما منفرداً مرجعيته صنعاء!! فتصبح صلة كل إقليم بصنعاء ولا صلة بينهما على مستوى السلطات وسينعكس ذلك على مستوى الشعب ﻹضعاف الصلات والترابط.. وهذا يقضي على كل منجزات ما يقارب سبعة عقود من نضال الحركة الوطنية الجنوبية لتوحيد شعب الجنوب، نضالاً ومشاعراً وكياناً وهوية، بل ويستهدف القضاء على كل منجزات الحراك الثوري السلمي الذي استنهض الروح الوطنية الجنوبية ونجح بامتياز في توحيد مشاعر وفعاليات نضال جماهير شعب الجنوب العربي بحرائره ورجاله.. وشبابه وكهوله.. ومنظماته وكياناته.

•لكن بإذن الله لن تنجح هذه الأساليب ولن يقبل شعبنا تنفيذ هذه المخرجات ﻷنه لن يقبل أن ينحروا جنوبه وقضيته وهويته وأهدافه في التحرير واﻹستقلال وبناء دولته الجنوبية الفدرالية المستقلة كاملة السيادة، هوية وأرضاً وإنساناً.

•ورغم ما يبدو علی السطح من ما يشبه الرياح الترابية والتي تؤثر مؤقتاً علی وضوح المشهد كحالة فرز طبيعية في الجنوب، فإن هذه الرياح ستذهب وتأخذ معها ما تستطيع حمله ويبقى مع الجنوب وفي الجنوب قضيته وشعبه العظيم وقواه الوطنية الصامدة الثابتة من كل المكونات الثورية السياسية والحراكية والمناضلات والمناضلين من الحرائر وأحرار الشباب والمبادرين بحمل الراية من العسكريين واﻷمنيين والشخصيات المستقلة ومنظمات المجتمع المدني ورجال القبائل واﻷكاديميين والمعلمين والمهندسين واﻷطباء والمحامين واﻷدباء والكتاب واﻹعلاميين والطلبة والعمال والفلاحين والحرفيين والصيادين والمهمشين وكل فئات شعب الجنوب..

•لا أقول هذا عن عواطف ولكن سنری، بإذن الله القادر، على أرض الواقع قوة حراك شعبنا وثباته وفعاليته.. ﻷن الواقع يقول أن غالبية من يتخلّون اليوم ليسو هم الذين صنعوا الحراك الثوري الجنوبي، ولا أنا، بل العكس.. كما أن كل قضايا التحرير في التاريخ مرت بهذه المنعطفات وتنتصر في نهاية اﻷمر.. ونهاية الأمر في قضية شعبنا الجنوبي العربي تقترب بعون الله ونضال شعبنا.

•وباﻹضافة لكل ما سبق، فإن “مخرجات ” حوار صنعاء الخاصة بالقضية الجنوبية تتعارض مع ميثاق اﻷمم المتحدة والقانون الدولي المعاصر بل وفيها ثغرات تعطي شعب الجنوب العربي الحق في إنفاذ إرادته، سنعلنها قريباً بإذن الله.

•إن قضية شعبنا تحتاج ثباتاً وصموداً وتفعيلاً محسوباً بعد انقشاع هذه الرياح التي أوشكت علی الانتهاء.. ولا نلتفت للتسريبات والتشكيكات المصنوعة.. وما النصر إلا صبر ساعة.

•لنعلم أن السياسة، في قضيتنا، هي: “فن صنع الظروف لجعل غير الممكن ممكناً” وليست “فن الممكن” أو “المتاح” الذي يقدمه الطرف اﻵخر..

ﻷن القبول “بالممكن المتاح” لا يحتاج إلى شطارة اﻷخذ مما هو موجود زين أو شين.. ويحتاج مجرد الوقوف في الطابور والذي يلاقيه في آخرالطابور يأخذه صالح أو معطوب..!!

•لكن ما قدّم فيه الشهداء أغلى ما يملكون لا يمكن اختزاله في “ما يمكن” أن يعطيك خصمك.. فطالما قبلت الممكن فهو من يحدد الممكن.. مقابل دفن القضية الجنوبية والجنوب.. وهو ما لن يقبله شعبنا.

•إنني أناشد جميع القوى الجنوبية، المتمسكة بأهداف شعبنا في التحرير واﻹستقلال وبناء الدولة الجنوبية كاملة السيادة على كامل أرض جنوبنا العربي، أناشدها بدماء الشهداء وأنين الجرحى وعذابات اﻷسرى ومعاناة وآمال جماهير شعبنا الجنوبي أن تستجيب ﻵمال شعبنا في توحيد الصفوف واﻹستجابة لنداء الواجب الوطني بالتجاوب العاجل مع اللجنة التحضيرية للمؤتمر الجنوبي الجامع ولجنة التوافق المنبثقة عنها، من الزملاء الذين لم تسمح لهم ظروفهم بعد أو لهم بعض الملاحظات، وأن ندرك جميعاً أن جنوبنا وقضيته أكبر منّا ومن مكوناتنا وما هي إﻻ أدوات لخدمة شعبنا وجنوبنا.. وأن علينا جميعاً أن نقدم التنازلات إكراماً لشعبنا وشهدائنا وجرحانا وأسرانا ومستقبل بلادنا وابنائنا لنشترك جميعاً في بناء وطن نستحقه لا نسحقه.. إنها مرحلة العطاء لوطن عظيم وكريم.. إن أعطيناه بسخاء، من جهدنا ودمنا وعرقنا.. وقبل كل شيء من صدقنا وإخلاصنا، فإنه سيعطينا ويعطي ابناءنا واﻷجيال القادمة العزة والكرامة.. واﻷمن واﻹستقرار والطمأنينه.. وسيغني أهلنا المشردين والمغتربين في بقاع اﻷرض عن ذل الغربة والفراق للأهل والدار.

•ووالله إنه لا يوجد ما يستدعي حتى اﻹختلاف.. فلنصلح نوايانا جميعاً فتستقيم تصرفاتنا وعلاقاتنا ويسرع إلينا نصر قضيتنا.. فجنوبنا بعون الله قادم ودولته آتية فلنكن جميعاً من الذين ينالون شرف حراسة “القادم” وشرف المساهمة في بناء “اﻵتي”.. والنوايا الخيرة مطايا إلى الخير.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

21 أغسطس2014م
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas