المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الحوار السياسي
سقيفة الحوار السياسي جميع الآراء والأفكار المطروحه هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


تياران يتجاذبان السقيفة السياسية.... فمع من تكون أنت؟؟

سقيفة الحوار السياسي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-13-2009, 01:26 AM   #31
المستقل
شاعر السقيفه
 
الصورة الرمزية المستقل

افتراضي

تتحدث عن تيارين سياسيين في هذ السقيفة، يتناولان الوضع الحالي في بلادنا وكلً له رأيه في المشكلة وأساليب الحلول، وكل تيار له موقف من القضايا الرئيسية المطروحة في الساحة، ومن دون شك أن أنصار التيارين يختلفون في رؤيتهم هذه أشد الاختلاف.
مساء الخير اخي هدير الرعد


ان اعتقد ان ما يدور هذه الايام ما يكتبة الاعضاء في هذة السقيفة(الاغلبية) ليست مشكلة اليمن عامة بل مشكلة الجنوب فقط
فلكل على قناعة ان الجنوب واهلة يعانو اشد مما يعانية الشمال وان الجنوب شعب مقهور مظلوم مهزوم يعامل معاملة الاقلايات المتظتهدة تنهب ارضة وثروتة واهلة محرومين... وهناك فعلاً اربعة تيارات
الاول: نظام صنعاء يريد الناس ان تسكت وترضى بما يقررة لهم هو وان من يخالف سياستة ارهابي متامر انفصالي خاين...
الثاني: جنوبي وخيرين شماليين يرى انة يجب ازالت الظالم عن الجنوب وتغيير السياسة في التعامل مع اهلة واصلاح وضع الجنوب ..
الثالث: ان الحل الوحيد هو فك الارتباط والستقلال وهم جنوبيين+ شماليين مقيمين في الجنوب ويعتبرو انفسهم جنوبيين وكذالك الجنوبيين يعتبروهم منهم..

الرابع : الذي لايوفقو على الراي الاول ولا يرضوى بالاصلاحات العادية الذي يقول بها اصحاب الراي الثاني . وهم لايوفقو الراي الثالث لتخوفهم من مستقبل فك الارتباط بسبب ان بعض قياداة هذا الراي سبق وجربهم الجنوبيين وان افكارهم هي سبب ضعف الجنوب ومشاكلة ... وهم يميلون الى الحكم الفيدرالي او الصبر حتى ياتي من يقود الجنوب الى بر الامان ومستقبل اكثر ظمانة وصلاح...

وتقبل تحياتي
  رد مع اقتباس
قديم 06-13-2009, 02:43 AM   #32
زائرالفجر
حال نشيط
 
الصورة الرمزية زائرالفجر

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنوبي متقاعد [ مشاهدة المشاركة ]
تتحدث عن تيارين سياسيين في هذ السقيفة، يتناولان الوضع الحالي في بلادنا وكلً له رأيه في المشكلة وأساليب الحلول، وكل تيار له موقف من القضايا الرئيسية المطروحة في الساحة، ومن دون شك أن أنصار التيارين يختلفون في رؤيتهم هذه أشد الاختلاف.
مساء الخير اخي هدير الرعد


ان اعتقد ان ما يدور هذه الايام ما يكتبة الاعضاء في هذة السقيفة(الاغلبية) ليست مشكلة اليمن عامة بل مشكلة الجنوب فقط
فلكل على قناعة ان الجنوب واهلة يعانو اشد مما يعانية الشمال وان الجنوب شعب مقهور مظلوم مهزوم يعامل معاملة الاقلايات المتظتهدة تنهب ارضة وثروتة واهلة محرومين... وهناك فعلاً اربعة تيارات
الاول: نظام صنعاء يريد الناس ان تسكت وترضى بما يقررة لهم هو وان من يخالف سياستة ارهابي متامر انفصالي خاين...
الثاني: جنوبي وخيرين شماليين يرى انة يجب ازالت الظالم عن الجنوب وتغيير السياسة في التعامل مع اهلة واصلاح وضع الجنوب ..
الثالث: ان الحل الوحيد هو فك الارتباط والستقلال وهم جنوبيين+ شماليين مقيمين في الجنوب ويعتبرو انفسهم جنوبيين وكذالك الجنوبيين يعتبروهم منهم..

الرابع : الذي لايوفقو على الراي الاول ولا يرضوى بالاصلاحات العادية الذي يقول بها اصحاب الراي الثاني . وهم لايوفقو الراي الثالث لتخوفهم من مستقبل فك الارتباط بسبب ان بعض قياداة هذا الراي سبق وجربهم الجنوبيين وان افكارهم هي سبب ضعف الجنوب ومشاكلة ... وهم يميلون الى الحكم الفيدرالي او الصبر حتى ياتي من يقود الجنوب الى بر الامان ومستقبل اكثر ظمانة وصلاح...

وتقبل تحياتي


طرح واقعي جنوبي متقاعد..وهوفعلا ما هوحاصل اليوم كل قوما بمالديهم فرحون,, أنا مع البند الثاني والرابع

الأول:لا

الثالث:لا

تقبل تحياتي أيه الصادق
  رد مع اقتباس
قديم 06-13-2009, 06:33 AM   #33
هدير الرعد
حال نشيط
 
الصورة الرمزية هدير الرعد

افتراضي

أخي الحضرمي 2003
اقتباس :
السؤال الذي يطرح نفسه أخي الكريم : ماهي الاسباب التي جعلت المواطن لا يثق بهذه المؤسسات ؟ حتى الذي يشارك في برامج هذه المؤسسات غير مقتنع بها ولكن من أجل مصلحة او تأتي ضمن خطط حزب او جماعة.

إذاً في هذه الحالة فالثقافة السائدة هي جزء من المشكلة، ومعنى هذا أن تغيير النظام أو تفكيك الوحدة وجلب أنضمة أخرى في ضل هذه الثقافة؛ لن ينقلنا بين عشية وضحاها إلى مصاف الدول المتقدمة ......

اقتباس :
نعم متمسك بمصالحه ، وإبعاد كل القوى السياسية ، حتى القوى التي عقدت معه معاهدات او تحالفات سياسية غدر بها وابعدها عن المسرح السياسي حتى ينفذ ما يتناسب مع اطماعه وطموحاته ، عمل على هذا الجانب ونجح فيه ولكنه لم يعمل من أجل التنمية والاصلاح الذي يفترض أن يكون في المقام الاول .

إبعاد تلك القوى جزء من مصالحه، فإذا نحن متفقون. لكن من حق هذه القوى استخدام ذات الوسائل (الانتخابات) إبعاده وتنفيذ مشروعها السياسي وقد تحدثنا عن إمكانية هذه الأداه من قبل، المهم أن القاعدة هي تغيير الأنظمة وليس تغيير الأوطان.

اقتباس :
القارب الذي تتحدث عنه له سنين وهو مخروق والخرق يكبر ولا من مصلح ، وقوى المعارضة تتزايد وحتى اللذين كانوا معه بالامس بدأوا يتسربون وانا لا اتحدث بإسم قوى الحراك ولكن أعتقد لديهم قضايا تحتاج إلى وقفات جادة من قبل القيادة قد يكون في موضوع الانفصال مطلب غير موضوعي، ولكن باقي القضايا والمطالب فهي موضع خلاف لدى الغالبية العظمى ومن بين هذه الغالية مجموعة من أعضاء الحزب الحاكم .

برغم أن قارب النجاه هذا بطيئ جداً، ولا يمشي على الماء إلا بالمجاديف التي أرهقت ركابه، فهو الأداه الأكثر أمنا حتى الآن، فكل المشاريع الأخرى لا تتوفر فيها فرص السلامة أكثر منها، ولك أن تتأمل.
أنت ذكرت أن القضايا والمطالب هي موضوع خلاف لدى الغالبية العضمى .... أنا أقول بل أنها محل إجماع أو أغلبية ساحقة من المجتمع، ودعنا نتأمل القضايا المطلبية في الجنوب، خذ مثلاً المتقاعدين، هل تم تسوية أوضاعهم؟ بالتأكيد نعم وإن لم يكن كلهم لكن وبحسب المعلومات المتاحة أكثر من 90% ، ثم ماذا؟ الأراضي... الأراضي هي في الأول والأخير هي أراضي الدولة في معظمها، وقد تم توزيعها لمواطنين من الشمال ومن الجنوب، وأنا كنت قد وضعت كشف كامل نقلته من إحدى الصحف بتلك الأسماء، ومع ذلك فمشكلات الأراضي هي موجودة في كل مكان، في الشمال وفي الجنوب....
وفي كل الأحوال ، القضايا المطلبية كل الناس واقفين معها، لكن ما بالك بقضايا مطلبية تخرج من تحت هتافات تصدح بألفاظ وقحة ضد أبناء الشمال بالجُملة..!!؟؟


اقتباس :
متى ستتحقق هذه العدالة عندما ينضب النفط ، بعدما تحترق البلاد والعباد ، يا أخي الكريم أجدك صوت يمثل الحزب الحاكم ،أنا أريدك إن كنت محايدا تفند الامور التي يجب على الحزب الحاكم أن يبادر على اصلاحها وأن يجنب البلد كارثة لا يعلم حجمها إلا الله سبحانه وتعالى إذا ما إنفجر الوضع ، ندعوا الله سبحانه وتعالى أن يجنب بلدنا الكوارث والمحن وأن يهدي الجميع إلى ما فيه خير البلاد والعباد.

أما عن نضوب النفط ... فإن كنا نُعول عليه لنهضتنا ، فعلى الدنيا السلام، وإن كنا نعول على الإنسان اليمني الذي شيد أعظم دول العالم القديم، وبنا سد مأرب ، وشيد الحصون والقلاع الحصينة ، وأقام المدن الحضارية، فإننا بذلك نضع أيدينا على الثروة الحقيقية التي لا تنضب..

أما عن رأيك في توجهي، فلن أكذب عليك، فأنا منتمي للحزب الحاكم، ولكن إذا ما قرأت كتاباتي في هذه السقيفة، فستجد أن قناعاتي ورؤيتي الشخصية لمصلحة اليمن، لا تحول دون إبداء رأيي بما يرتضيه ضميري، نحن مقتنعون أن الديمقراطية هكذا يتم ممارستها، فهي ليست تعصب أعمى لمصلحة تيار أو اتجاه معين، ولذلك تجدني أتفق مع قوى المعارضة فيما أراه منها من سلوك ومواقف تصب في مصلحة البلاد، وعندما أرى أن هناك مواقف من قبلها تتعدى ذلك إلى المكايدة السياسية فقط، فعندها أجد نفسي مُضطر للدفاع عن مواقف حزبي بالحق قدر استطاعتي، فما أقوله عن إنجازات الحزب فيما يتعلق بالانتخابات المحلية ومشاريع البنية التحيتة التي عمت البلاد برغم محدودية الموارد، هو ما أنا مقتنع به فعلاً وأراه على الأرض، وعندما أقول أن الفساد ظاهرة مستشرية في كل مفاصل الحكومة، فهذا نقد ذاتي لواقع ملموس، ويتحمل الحزب الحاكم الذي نحن جزء منه النسبة الأكبر في هذا الوضع.... لكن مشروع الانفصال هو مشروع حرب وفساد وليس مشروع تنمية وإصلاح قضايا فساد. وقوى المعارضة عندما تثبت مصداقيتها الكاملة على الأرض سنكون في صفها، لكن ما نلاحظه عنها اليوم، هو أنها في بعض الحالات تتخبط مثلاً: عندما طلبت المعارضة أن يكون أعضاء اللجنة العليا للانتخابات وافق المؤتمر وتراجعوا هم بعد ذلك!!
وعندما اتفقوا من جديد على تقاسم أعضاء اللجنة 5+5+1 تراجعوا هم أيضاً!!! ولم يقدموا قائمة بأعضاء اللجنة كما كان يُفترض.... هذا على سبيل المثال فقط

لكن في كل الأحول هذه الأحزاب هي قوى وطنية، هي تُخطئ وتصيب مثلما النظام السياسي، وفي الأخير مع تطور الحراك السياسي في اليمن وتعمق الممارسة والتقاليد الديمقراطية في البلاد؛ سنصل إلى نظام سياسي أكثر كفاءة يُمكن أن تتحقق على يديه التنمية المنشودة، هذا النظام السياسي لا شك أنه سيكون نظام يمني سواء المؤتمر أو غيره...
فماذا نقول أكثر من هذا ؟؟؟


في الأخير أشكرك على طرحك الراقي والجاد والمعذرة عن تأخري عن الرد
التوقيع :
إلى من يرفع شعار التسامح ويدعوا إلى الفتنة ويبذر العداء... إلى من يرفض إصلاح البلاد إلا بالانفصال... ويرى أن لا قوة إلا بالتشرذم والانقسام... وأن لا تنمية إلا بتغيير التاريخ والهوية ولعن كل ماكان من شأن يمن الإيمان... نقول بمشاعر مليئة بالثقة والاطمئنان:

من يبذر الشر بين النــاس في ظل وحدتــهم= لن يجلب الخــير إذا ما أوقـــع الإنقسـام بــهم
فمن يرنوا إلى العلياء يستحضر الناس كلهمُ= ولن يجود بالمجد من لم يسـع في مودتــــهم

التعديل الأخير تم بواسطة هدير الرعد ; 06-13-2009 الساعة 07:13 AM
  رد مع اقتباس
قديم 06-13-2009, 06:37 AM   #34
هدير الرعد
حال نشيط
 
الصورة الرمزية هدير الرعد

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو يوسف بن شحبل [ مشاهدة المشاركة ]
الوحدة اليمنية عز الشعب اليمني الابي

والوحدة قوة الشعب

وكم واليمن يطالب وكم جلسات وكم اجتماعات في السنين الغابرة حتى تحققت الوحدة المباركة في 22مايو 1990ميلادية وكانت لها فرحة صدى كبير عند جميع الموطنين وخاصة في جنوب اليمن لانهم كانو تحت وطئة الظلم الماركسي البغيض

ياناس الله الله في الوحدة

صحيح في تجاوزات ولاكن انشاء الله تنحل قريبا وهذه التجاوزات موجوة في جميع دول العالم

وهذا الرئس هو خير من حكم اليمن وهو الرئس الوحيد الذي اسهم في تطوير اليمن واظهاره على المنابر العالمية

وهو الذي وشبك جميع مدن وقرى اليمن ببعضها بالازسفلت والكهرباء والماء وغيره

وش عادكم تبون ياناس

تبون الشلة الماركسية تعود لليمن بعد ان مسخها الله وجفف منبعها من الاتحاد السوفيتي وكوبا


هيهات لشعب اردت له العزة واراد لي الذل

أشكرك أخي الكريم أبو يوسف..
من يريد بهذه الوحدة السوء فهو يريد لنا الحرب والدمار لكل ما قد تحقق بين أيدينا، ومن أراد تغيير النظام الحاكم أو إصلاحه، فهذه الساحة أمامه وطريق الإصلاح والتغيير أسهل من طريق الحرب والتدمير، ونحن جميعنا عونا له في تحقيق رفاهية شعبنا وعزته وتحقيق أمنه.
  رد مع اقتباس
قديم 06-13-2009, 06:40 AM   #35
هدير الرعد
حال نشيط
 
الصورة الرمزية هدير الرعد

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخليفي الهلالي [ مشاهدة المشاركة ]
صدقت يابن شحبل

والله انك ملم وعارف بالتاريخ ولكن مشكله في الناس !!


شكرا لك ..ابو يوسف بن شحبل

والشكر مني لك أخي الخليفي الهلالي على حضورك المتجدد
خالص الود
  رد مع اقتباس
قديم 06-13-2009, 06:56 AM   #36
هدير الرعد
حال نشيط
 
الصورة الرمزية هدير الرعد

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الميزر [ مشاهدة المشاركة ]
كما قل الشاعر الحقيقه يوم واجهنا الحقيقه غاب نجم الكذب في كوم الغيوم والامل غير مساره عن طريقه حس ان اللى بيننا مايد,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,الزيف والكذب بمسمى الوحده اوشك على مشارف النهايه وسيصيبكم انفلونزا الهرار الفيروس القادم الله يرحم ايام عيى عنتر اللى يحسبله الف حساب على سلته وعصابته

أهلا وسهلا بالأخ الميزر .. أين أنت من زمان؟
أنا مجهز لك رد في هذا الرابط ..... مع خالص الود


ما معنى الوحده اليمنيه وما الهدف من قيامها - سقيفة الشبامي
  رد مع اقتباس
قديم 06-13-2009, 07:06 AM   #37
هدير الرعد
حال نشيط
 
الصورة الرمزية هدير الرعد

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنوبي متقاعد [ مشاهدة المشاركة ]
تتحدث عن تيارين سياسيين في هذ السقيفة، يتناولان الوضع الحالي في بلادنا وكلً له رأيه في المشكلة وأساليب الحلول، وكل تيار له موقف من القضايا الرئيسية المطروحة في الساحة، ومن دون شك أن أنصار التيارين يختلفون في رؤيتهم هذه أشد الاختلاف.
مساء الخير اخي هدير الرعد


ان اعتقد ان ما يدور هذه الايام ما يكتبة الاعضاء في هذة السقيفة(الاغلبية) ليست مشكلة اليمن عامة بل مشكلة الجنوب فقط
فلكل على قناعة ان الجنوب واهلة يعانو اشد مما يعانية الشمال وان الجنوب شعب مقهور مظلوم مهزوم يعامل معاملة الاقلايات المتظتهدة تنهب ارضة وثروتة واهلة محرومين... وهناك فعلاً اربعة تيارات
الاول: نظام صنعاء يريد الناس ان تسكت وترضى بما يقررة لهم هو وان من يخالف سياستة ارهابي متامر انفصالي خاين...
الثاني: جنوبي وخيرين شماليين يرى انة يجب ازالت الظالم عن الجنوب وتغيير السياسة في التعامل مع اهلة واصلاح وضع الجنوب ..
الثالث: ان الحل الوحيد هو فك الارتباط والستقلال وهم جنوبيين+ شماليين مقيمين في الجنوب ويعتبرو انفسهم جنوبيين وكذالك الجنوبيين يعتبروهم منهم..

الرابع : الذي لايوفقو على الراي الاول ولا يرضوى بالاصلاحات العادية الذي يقول بها اصحاب الراي الثاني . وهم لايوفقو الراي الثالث لتخوفهم من مستقبل فك الارتباط بسبب ان بعض قياداة هذا الراي سبق وجربهم الجنوبيين وان افكارهم هي سبب ضعف الجنوب ومشاكلة ... وهم يميلون الى الحكم الفيدرالي او الصبر حتى ياتي من يقود الجنوب الى بر الامان ومستقبل اكثر ظمانة وصلاح...

وتقبل تحياتي

أشكرك على طرحك الرائع أخي الكريم الجنوبي المتقاعد
طرحك إضافة جيدة وجادة للموضوع ، وأعتبره جزء متصل به لا ينفصل عنه
وإن كنت من المتقاعدين العسكريين أو المدنيين ، فقد كان لنا شرف الوقوف معكم منذ بداية الاعتصامات في منتصف عام 2007، إلا أن تحويل وجهة الحراك فيما بعد، ورؤيتنا للفيديوهات التي ترفع شعارات الكراهية والدعوة إلى الفتنة، بما فيها من سب وشتم، جعلنا نلزم بعض الحذر، وفي كل الأحول كل مطلب عادل لا أرى أن هناك عاقل في هذه الأرض لا يقف معه إلا مُفتري أو ظالم.
خالص الود
  رد مع اقتباس
قديم 06-13-2009, 07:10 AM   #38
هدير الرعد
حال نشيط
 
الصورة الرمزية هدير الرعد

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زائرالفجر [ مشاهدة المشاركة ]
طرح واقعي جنوبي متقاعد..وهوفعلا ما هوحاصل اليوم كل قوما بمالديهم فرحون,, أنا مع البند الثاني والرابع

الأول:لا

الثالث:لا

تقبل تحياتي أيه الصادق

أهلا ومرحبا بأخي زائر الفجر
أشكرك على التعليق راجياً أن تكون من زوار الخير (لأن زوار الفجر يوحي لي مصطلح مُخيف كان يتردد صداه في اليمن قبل الوحدة)
أشكر لك حضورك وأحترم رأيك وأسلوبك الراقي ..
  رد مع اقتباس
قديم 07-01-2009, 12:36 PM   #39
هدير الرعد
حال نشيط
 
الصورة الرمزية هدير الرعد

افتراضي

تشكل الأحزاب السياسية في أي مكان في العالم المحور الأساسي في العملية الديمقراطية، ومن دونها فانه لا يمكن الحديث ابداً عن وجود ديمقراطية أو شبه ديمقراطية، فأما ديمقراطية كاملة أو ديكتاتورية شاملة ولا حلول وسط بينهما.

ودائماً ما يرتبط مصطلح الإصلاح السياسي بالأحزاب السياسية والدور المناط بها لتحقيق هذا الإصلاح أو على الأقل وجود دور لها في عملية تحقيقه بدءا بوضع الأسس الراسخة لقيام المجتمع الديمقراطي المبني على التعددية وصولاً إلى مبدأ تداول السلطة السلمي بين الأحزاب أو التيارات المختلفة كما هو سائد الآن في العالم الغربي الديمقراطي.

لكن في البلدان العربية قاطبة نجد أن الأحزاب السياسية فيها تعمل في ظل بيئة مُحبطة نوعاً ما. فما تزال الأمية منتشرة على نطاق واسع، والوعي السياسي لدى الجماهير في هذه المنطقة لم يصل بعد إلى الدرجة التي تمكن هذه الأحزاب من ممارسة دورها المطلوب في المجتمع، بل أن هذه الأحزاب نفسها ما تزال تفتقر في ممارساتها العملية إلى الأساليب الديمقراطية في إدارة أنشطتها وتدوير المناصب القيادية بين كوادرها.

وعلى كل حال؛ يذهب البعض إلى القول بأن الإصلاح السياسي في ظل بيئة مثل هذه، يبدا أولا بإقرار القوانين الناظمة للحريات، وفي مقدمتها قانون الانتخاب وقانون الأحزاب السياسية والقوانين الخاصة بالصحافة والمطبوعات والاجتماعات العامة وغيرها من القوانين التي تحكم عمل النقابات على سبيل المثال والمؤسسات ذات التأثير في المجتمع. ومن ثم فأنه من خلال تكرار ممارسة الأنشطة السياسية لهذه المؤسسات وللمواطن العادي وفق هذه الآليات والقوانين سيتطور الوعي السياسي لدى المجتمع وتتعمق الممارسات والتقاليد الديمقراطية بالإضافة إلى ترسيخ وتعميق دور الأحزاب السياسية.

ولدينا في اليمن تجربة رائدة في هذا المجال، فلدينا القوانين والتشريعات المنظمة لعمل هذه الأحزاب، ولدينا قانون للانتخابات ، ولدينا تجارب انتخابية عديدة أفضت إلى تغيير أعضاء وأحزاب في البرلمان، كما أفضت إلى وصول أحزاب سياسية من قوى المعارضة إلى المشاركة في الحكومة حتى 1997م. وإلى تشكيل المجالس المحلية في المحافظات، وهذه التجربة أضافت دون شك الكثير من المفاهيم والوعي السياسي للناس، وأسهمت في ترسيخ القيم والتقاليد الديمقراطية.

مثل هذه الأمور لا ينبغي علينا أن نغفلها ونحن نبحث عن حلول لمشكلاتنا الراهنة، فالتغيير المنشود لا يأتي من خلال تقسيم أوصال البلاد ليتربع عليها فلان أو علان، كما يحاول البعض الآن تصويره لنا.
التغيير المنشود الآن هو أن نعمل على تغيير دور هذه المؤسسات حتى يتحقق مبدأ حكم الشعب نفسه بنفسه.

تطوير عمل الأحزاب السياسية وآلية الانتخابات، وتحقيق مبدأ التداول السلمي للسلطة وصنع القرار في السلطة وفي الأطر الحزبية هو ما ينبغي التركيز عليه في الوقت الراهن على ما أعتقد. ولا أظن على الإطلاق أن ثقافة المناطقية، زرفض هذ المؤسسات هو الذي سيحقق العدل والمساواه والتنمية للبلاد، بل أن هذه الثقافة هي أحد ابرز أسباب تخلفنا، وهي بيئة خصبة للأنظمة الفاسدة للاستمرار في فسادها بمعزل عن يد الإصلاح والتطور الحقيقي..
  رد مع اقتباس
قديم 07-02-2009, 08:13 AM   #40
هدير الرعد
حال نشيط
 
الصورة الرمزية هدير الرعد

افتراضي

كثر الحديث عن حرب 1994 بالأكاذيب والفبركات بمصطلحات غريبة ومنافية للواقع تماماً، فمن يسميها حرب شمال ضد جنوب إلى من يسميها بالغزو إلى من يقول بأنها ألغت الوحدة وفرضت إحتلال ....الخ.
ومن المفروض على أي كاتب وخصوصاً المثقفين أن لا يعمدوا إلى استخدام مصطلحات كهذه في غير مواضعها الصحيحة وإلا كانوا بذلك يقومون بتزييف الحقائق وتزييف وعي الناس عمداً..
وبالتأكيد أن من يقوم بهذا العمل من المثقفين لا بد أن يجعلنا نبحث عن السبب الذي يدفع بمثقف يُفترض أنه يفهم الحقيقة ويفهم حقيقة مثل هذه المصطلحات!!! ..

فالذي يعرفه الجميع هو أن ما حصل عام 1994 يُعتبر في كل الأعراف الدولية ومبادئ القانون الدولي؛ هو حرب بين قوى سياسية يمنية قام أحدها بمحاولة فصل جزء من البلاد بالقوة بعد اتحاد سلمي لشعب وطن واحد ناظل أبناء الوطن عقود طويلة حتى تم إنجازه، فقام هذا الفصيل السياسي بقيادة تمرد على السلطات الحكومية، انتهت هذه الحرب بانتصار الحكومة ومن خلفها الشعب لدحر التمرد والحفاظ على وحدة البلاد التي هي ملك للشعب اليمني بأكمله وليست ملك فئة معينة منه....

وما تم بعد هذه الحرب من فساد حكومي في اليمن يستوي فيه أي فساد حكومي في أي بلد في العالم، لكن ذلك الفساد بشكل عام يندرج تحت مسميات أخرى، (فساد، ظلم، تقصير، سوء استغلال السلطة، فشل بعض أحهزة السلطة، تجاوزات غير قانونية من قبل متنفذين، ..الخ).. ولا يجوز التلاعب بالمصطلحات بذلك الشكل الغريب ((والمريب!!))..

ما يلي مقال لأحد الكتاب اليمنيون، وفيه يتحدث الكاتب عن حرب عام 1994 ودور أبناء الجنوب فيها إلى جانب الحكومة، وهو دور لا شك يُشرف أي يمني مُخلص لهذا البلد وشعبه، وكلنا شرفنا بالدفاع عن وحدة هذا البلد وسنظل مدافعين عنه، في الوقت الذي سنظل ما حيينا دعاة لإصلاح أوضاع البلاد، ودعاة إلى محاسبة الفاسدين والعمل على خلاص البلاد منهم، وسينالوا جزائهم إن شاء الله طال الزمن أو قصر.
.... إلى المقال:


إنها وحدة يمنية وليست احتلالاً يا بن فريد..!
الخميس, 02-يوليو-2009
نبأ نيوز - بقلم: همدان العليي -
يبدو أن الأخ أحمد عمر بن فريد- القاطن حالياً في سويسرا- قد بدأ في لفت الأنظار العربية والعالمية مُقدَّماً لما سيحدث في 7/7/2009م، وذلك عبر مقاله الذي طالعتنا به صحيفة "السفير" اللبنانية في أحد إصداراتها مؤخراً.


فكونه أحد المؤسسين لما يُسمى بالحراك المُطالب بالاستقلال على حد تعبيره؛ فهو يعلم جُل العلم بأن المسيرات في اليمن تنتهي– غالباً- بفوضى عارمة، وإن سُمّيت بمسيرات سلمية على لسان قادة هذا الحراك، لأن مُعظم من يخرجون المسيرات في جنوب اليمن يخرجون مدججين بأسلحتهم، ولعل الصور التي بثتها كثير من وسائل الإعلام المرئية العربية والعالمية خير دليل على عدم سلمية الحراك المُطالب بتجزيء اليمن.


فقد وجد أحمد فريد هو وغيره من الحاذون حذوه، بأن دماء البسطاء الذين يتم زجهم في عمليات تخريب؛ عبارة عن حبوب "فياجرا" للحراك، وأن هذه الدماء الناتجة عن أعمال الشغب تثير الشارع أكثر، وتجلب استعطاف الرأي العام الداخلي والخارجي ولهذا الأمر يتم استثمار هذه الدماء لصالح هذه المآرب السياسية عندما يتم ذرف الدموع على من سقط قتيلاً أو جريحاً من البسطاء الذين تم الدفع بهم إلى الشارع كما حدث على مر السنوات الأربع السابقة.

من جهةٍ أُخرى قد وجدنا في مقالة الأخ أحمد فريد التي نُشرت في صحيفة "السفير" اللبنانية؛ كثيراً من المُغالطات السياسية المُعاصرة أو التاريخية، وقد لا تنطلي هذا المُغالطات على الشعب اليمني في الداخل، بيد أنها قد تُصدَّق من قِبل بعض الأشقاء العرب ممن لا يُعايشون الوضع في اليمن، لأن إعلام دولة الوحدة ضعيف بالرغم من أنه مُمنهج ويملك الإمكانيات، وإعلام المُطالبين بالانفصال قوي بالرغم من عشوائيته، كما أنه يعتمد على دعم سخي وخفي من بعض المُغتربين في خارج اليمن وبعض الدول الشقيقة..!

ومن هذه المُغالطات هو تشبيهه ليوم 7/7/1994م وهو يوم انتصار قوات الشرعية الشمالية والجنوبية على دعاة الردة والانفصال والذي حاولوا حينها نكث اتفاقية 1990م؛ بيوم 2 أغسطس 1990م يوم احتلال العراق للكويت، أي تصوير حرب 1994م في اليمن بحرب دولة على دولة وهذا الأمر يُعتبر إسفافاً في حق التاريخ اليمني والعربي..!

يكمن الجور في دلالات هذا التشبيه، في أنه مُنافياً لما حدث في الواقع تماماً، وإذا ما أحببنا أن نستدل على قولنا بالحقائق مُبتعدين عن الكتابات الإنشائية والتي لا تستدل إلا على الرغبات والأهواء الذاتية أو الفئوية سنقول للأخ بن فريد ولمن خاطبهم من ساسة ومفكرين ومُثقفينا العرب التالي:

بالرغم من أن الحزب الاشتراكي اليمني– السابق- كان يملك من المُقومات ما يجعله ينتصر انتصاراً ساحقاً على قوات الشرعية، التي كانت تُقاتل تحت شعار الوحدة أو الموت؛ لكن الذي حدث بأن الحرب انتهت بعد 53 يوماً لصالح قوات الشرعية، وهذا وقت قياسي إذا ما قارناه بإمكانيات الطرفين..!

والسبب في ذلك يرجع إلى وجود دعم (سياسي وعسكري واجتماعي قَبلي) من أبناء المُحافظات الجنوبية للوحدة اليمنية مكونين ما سُمي بقوات الشرعية ضد دعاة الردة الانفصال.

ففي مُحافظة أبين- على سبيل المثال- تَمثَل هذا الدعم عن طريق آلاف الجنود من أبناء المُحافظات الجنوبية الذين كانوا قد نزحوا إلى صنعاء عقب أحداث يناير 1986م الدامية في جنوب اليمن، والذين شكلوا ما سموها آنذاك بألوية الوحدة اليمنية، فقاد حينها العقيد/ عبد ربه منصور هادي محور (البيضاء- أبين) وذلك قبل أن تُسنِد له وزارة الدفاع قيادة جبهة محافظة عدن، كما تسلم ثلاثة من إخوته العسكريين قيادة ثلاثة ألويه عسكرية..

أيضاً كان هناك العميد/ عبد الله علي عليوه والذي تم تعيينه قائداً ميدانياً لمحور (مارب– حضرموت)، والعميد/ أحمد عبد لله الحسني قائد للقوات البحرية متولياً محور عدن (وهو حالياً أحد أعضاء منظمة تاج المُنددة بيوم 7/7 بالرغم من أنه أحد من شارك في الدفاع عن الوحدة ميدانياً في تلك الحرب).

كما شارك في تلك الحرب دفاعاً عن الوحدة اليمنية ضمن قوات الشرعية كل من (العقيد الركن الخضر الدنبوغ، والعقيد الركن الخضر العاقل، والعقيد محمد عبد الرب) وآخرون..

وعلى الصعيد الشعبي والقبلي فقد وقف الآلاف من مُحافظة أبين مع قوات الشرعية في الميدان للدفاع عن الوحدة اليمنية وكانت هذه القوات بقيادة الشيخ/ طارق الفضلي والذي يقول اليوم (أن الشمال احتل الجنوب في يوم 7/7/1994م) وهو كان أحد القياديين الذين شاركوا في الدفاع عن الوحدة حتى صُنع يوم 7/7..!

كما شاركت شخصيات مرموقة من أبناء المُحافظات الجنوبية في الذود عن الوحدة مثل: أبو مهدي يسلم بو راسين، والذي اغتاله الحزب الاشتراكي– السابق- قبل انتهاء الحرب على مشارف مُحافظة حضرموت، وهناك جمال بخيت النهدي وغيرهم.

أمَّا في مُحافظة حضرموت.. فقد كان هناك دعماً سياسياً كبيراً للدفاع عن الوحدة اليمنية من أبناء مُحافظة حضرموت، حيث اجتمعت ثلة من الشخصيات السياسية الحضرمية في منزل الأستاذ عبد القادر باجمَّال بحضور الدكتور فرج بن غانم- رحمه الله- والمُهندس فيصل بن شملان، وأحمد سعيد المحمدي، ومحمد أحمد باشماخ بوسالم، وأحمد أبو بكر السومحي، وفوزي الكثيري، وسالم العطَّاس، وعلي العكبري.. وصدر عن هذا الاجتماع وثيقة سميت بوثيقة العهد والشرف باسم أبناء حضرموت الوحدويون، والذي أكدوا فيها على الوقوف إلى جانب الرئيس علي عبد الله صالح وقوات الشرعية أي التمسك بالوحدة اليمنية ضد دعاة الانفصال.

أمَّا في مُحافظة شبوه.. كان هناك العميد الركن/ أحمد مساعد حسين، وقد كُلف بقيادة الجبهة الشرقية، وكان هناك العقيد/ سالم قطن حيث توليا قيادة محور(أبين- شبوه- حضرموت- المهرة)، وهناك العقيد الركن/ محمد عمر نادخ قائد لواء المدفعية الذي عمل ضمن لواء (أبين-عدن).

كما كانت هناك قوات شعبية كبيرة متطوعة من أبناء محافظة شبوه اليمنية الجنوبية والتي قامت بدعم الجيوش المُتمسكة بالوحدة اليمنية، وكانت بقيادة كلا من: محمد صالح العلم، ومُبارك طلان، وأحمد باحاج، وعبد الله باحاج، وعلي باهشله، وأحمد عبود، وأحمد باعوضين، وآخرين.

كانت هناك- أيضاً- قبائل يمنية جنوبية كثيرة وقفت داعمة لعلي عبد الله صالح ولقوات الشرعية مثل قبائل باقروان، وآل باديس، وأهالي ميفع حجر، وجول بحارة، وحصن باقروان، والباقطني، والصدارة، والعائلة القعيطية متمثلة بآخر السلاطين القعيطيين (غالب بن عوض القعيطي)..

ما ذُكر آنفاً معلومات عن ثلاث مُحافظات جنوبية من أصل 6 مُحافظات وقف الكثير من أهلها ميدانياً مكونةً ما سميت بقوات الشرعية المُدافعة عن الوحدة في حرب 94م، وهذا كان سبب رئيس- بعد إرادة الله وتوفيقه- في جعل قوات الشرعية تنتصر على قوات الردة والانفصال في يوم 7/7/1994م.

فكيف يكون يوم 7/7 يوم احتلال كما يصوره الأخ أحمد عمر بن فريد؟

أيضاً.. من الأمور التي تدحض مُغالطات القائلين باستعمار شمال اليمن لجنوبه هي الحكومة اليمنية المُشكلة اليوم.. فنائب رئيس الجمهورية، ورئيس الحكومة، ووزير الدفاع، وكثير من الوزراء من المُحافظات الجنوبية.. كما أن محافظي المُحافظات الجنوبية هم من أبناء المُحافظات نفسها، بل إن هناك مُحافظات شمالية محافظيها من أبناء جنوب اليمن..!

فكيف يكون شمال اليمن مُحتلا لجنوبه، كما يُروّج بن فريد والناهجين نهجه؟

الأنكى من ذلك.. هو عندما يصف هؤلاء- المُطالبين بالانفصال- نائب الرئيس اليمني ورئيس الحكومة والوزراء والمُحافظين الجنوبيين بـ"العملاء"، ويُشبهونهم بـ(كرزاي) الأفغاني، و(المالكي) العراقي، و(آدم) السوداني.. والذين دأبوا– ولازال بعضهم- الطَرَق على أبواب القادة الغرب لكي يَقدموا بجيوشهم إلى بلادهم ليُخلصوهم من فساد الحكام العرب، ولا بأس إن كان الثمن هو احتلال بلدانهم كما العراق وأفغانستان وقريباً السودان..!

للأسف يشبهونهم بالعملاء لأنهم في وطنهم يدافعون عن أهداف ثورتي 26 سبتمبر و14 أكتوبر، وعلى حُلم كل عربي أصيل ومسلم غيور وهي الوحدة.. متناسين بأن العمالة هي ما تقوم بها مُنظمة "تاج" في لندن، والتي تبنت مشروع الانفصال.. وأن العمالة هي ما يقومون به الآن عندما يحبو "البِيض"و"النقيب" و"الحسني" و"العبادي" أمام البيوت الأوربية والأمريكية مستجديين بهم على إخوانهم في اليمن..!

وتأسيساً على ما سبق، نطلب من الأخوة السياسيين والمُثقفين العرب والمتابعين لقضايا اليمن بأن يعنوا جُل عنايتهم بدراسة الواقع والبحث عن الحقائق قبل البت والحكم على ما يحدث في جنوب اليمن فليس كل ما يُقرأ ويُقال صحيحاً.
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
النص الكامل لمحاضرة اليدومي حول اللقاء المشترك بين الأحزاب السياسية حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 0 11-02-2009 09:06 PM
الحزب الاشتراكي اليمني"مطرود الى بلادة اليمن "وخروجة من الجنوب العربي الى الابد حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 1 09-02-2009 04:39 AM
الحزب ألأشتراكي اليمني"يرفض دعوة البيض لفك الأرتباط"ومع الأحتلال للجنوب حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 3 08-10-2009 03:48 PM
ضرورة تهيئة المناخات السياسية وذلك بوقف الحملات العسكرية والاعتقالات والمطاردات للنشط عاشق الظبي سقيفة الأخبار السياسيه 0 07-17-2009 11:50 AM


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas