المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


"القاعدة" في اليمن بداية رحلة الترتيب وسهامها على الخليج

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-22-2012, 12:01 AM   #1
وادي عمر
مشرف سقيفة الحوار السياسي
 
الصورة الرمزية وادي عمر

"القاعدة" في اليمن بداية رحلة الترتيب وسهامها على الخليج

"القاعدة" في اليمن بداية رحلة الترتيب وسهامها على الخليج

السبت 21 يناير 2012 07:52 مساءً
التساؤلات حول القاعدة لا تتوقف



الرياض<< عدن الغد >> ايلاف :


أشارت مصادر لـ"إيلاف" أن التواطؤ الذي صنعه حزب المؤتمر الشعبي الحاكم بقيادة الرئيس اليمني صالح، مع بعض من المتمردين بمحافظة البيضاء وساهم في ترتيب بيت القاعدة، أن التخطيط ينصب الآن على التدريب بمدينة "رداع" لتكوين أفراد تنفيذيين وقتاليين يسعون للانتقام من مقتل زعيمهم بن لادن.


هل صدق من قال أن "القاعدة" لن تموت؟

هل أحكمت "القاعدة" قبضتها الأولى على جغرافيا اليمن؟

هل أعاد اليمن تنظيم صفوف "القاعدة"؟

كيف سيتخلص اليمنيون من التنظيم الأشد إرهابا في العالم؟

هل أشعل صالح اليمن؟


كلها أسئلة مقلقة، حتى إجاباتها مرهقة، وتتغير مع تغيرات ثواني الساعة في جولة مع بلد حربه الأهلية على وشك الوقوع، نيرانه موقدة، والانفجار اقترب مع تمكن تنظيم "القاعدة" من استقرار قدمه الأولى على مدينة لا تفصلها عن العاصمة اليمنية صنعاء سوى ساعة وبضع دقائق.


ليس تنظيما اعتياديا، فهو يعود من جديد بقوة حيرت حتى الاستخبارات الدولية، صعودها وإن كان رأسيا قد هُدم؛ فإنها تنمو بامتداد العرض في مهمة إعادة التكوين. كانت الرؤى والتوقعات تنظر إلى أرض السودان والصومال وأجزاء أخرى من أفريقيا على أنها بيئة "القاعدة" الجديدة؛ لكنها جاءت هذه المرة وبشكل لم يكن مفاجئا لكنه سريع الاشتعال في اليمن.


قبل شهرين فقط؛ كان اليمنيون يتوقعون أن تستعيد بلادهم أنفاسها بروح مؤسسة مدنية، تُحتّم ذلك مبادرة التعاون الخليجي التي وقعها الرئيس علي عبدالله صالح بالرياض، لكن صراعات "النخب" في الأحزاب اليمنية غيرت بنود الاتفاق وجعلت من اليمن حريقا يدفع أهله الثمن.


الاتجاه نحو الجنوب الشرقي من العاصمة صنعاء التي لا يزال علي عبدالله صالح وحزبه فقط، يحيطون بها عبر سياج يراه المجتمع الدولي "وهميا"، هناك إلى مدينة "رداع" كانت هادئة رغم ضجيج الاحتجاجات في الدولة المهزوزة، أتاها جحيمها من باب الإرهاب الذي سمح الانفلات اليمني لها في النشوء.


دخلها أفراد القاعدة متجهين إلى قلاع حصينة، كان في مقدمتها قلعة "العامرية" التاريخية في خطوة إرهابية جديدة في أن تكون المدينة هي المنطلق والمستقر في تعزيز التدريب المسلح، وكذلك التخطيط للتنظيم الذي غاب فيه قادته وظهر صفها الثاني دون رؤوس واضحة في القيادة.


الأنباء لم تعد بحاجة للبحث الكبير داخل اليمن، فهي أصبحت أكثر وضوحا عن ذي قبل، فالقاعدة في بداية الترتيب بعد عام استثنائي قضى على رأسها الأكبر أسامة بن لادن وعدد كبير من القيادات.


"إيلاف" استطلعت الموقف من داخل "رداع" المدينة المتوشحة بالسواد الذي صنعته القاعدة، حيث أكدت المصادر أن التحدي في فرض الوجود بدأ مشابها لما كانت عليه القاعدة في فرض وجودها على أراضي أفغانستان.


وأضافت المصادر أن هناك تواطؤا واضحا بين حزب المؤتمر الشعبي الحاكم الذي يرأسها الرئيس اليمني علي عبدالله صالح، وبعض من المتمردين ساهموا في تسليم مفاتح أبواب المدينة للقاعدة وأفرادها المتزايد عددهم يوما بعد آخر.


وأشارت المصادر أن الأهالي بالمدينة "المحتلة" قلقة من أي مبادرة أميركية لإيقاف ترتيب القاعدة في جزيرة العرب لبيتها، عبر الأسلوب الذي انتهجه الأميركيون بمناطق القاعدة والتنظيمات الإسلامية بباكستان.


وأكدت المصادر أن استعداد "القاعدة" في جزيرة العرب تخشاه السعودية ودول الخليج، خاصة وأن اليمن انفلت أمنها قبل انتقال السلطة وممارستها لحياتها المدنية التي كفلها لها الحل الخليجي، ومما يجعل التوتر قائما أن القاعدة في ضوء ترتيب منذ عامين خاصة قبل اغتيال العولقي على أرض اليمن، حيث أسس في أبين الجنوبية معسكرات للتدريب.


اليمن على شفا حرب أهلية ستكون مرشحة لتجاوز شواهد حروب الوحدة والاستقلال، محافظاتها ومدنها تئن وتشكو. استشرى في طرقها سرطان الإرهاب والتسلح والقتل والتخويف، ولم يعد يُسمع فيها سوى حوارات الرصاص وتُشاهد فيها آفاق النار.


اهتزازات الأمن في الجارة المضطربة لدول الخليج، تقلق المنظومة كثيرا بعد أن قطعت الأشواط الكبرى من أجل توقيع الرئيس اليمني على المبادرة الخليجية المعدلة لأكثر من أربع مرات، وظهرت في صيغتها النهائية في الثالث والعشرين من شهر تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.


وتنص المبادرة على الاتفاق بالبدء في انتخابات رئاسية خلال تسعين يوما بمرشح توافقي وهو ما تم عبر رئيس الحكومة الحالية محمد باسندوه، وإنشاء لجنة عسكرية برئاسة نائب الرئيس لهيكلة الجيش على أسس وطنية بإشراف سلطة مدنية قبل إجراء الانتخابات المبكرة، ومما نصت عليه كذلك الحصانة للرئيس صالح من الملاحقة القانونية وهي ما ترفضه أطياف عديدة من الشعب.


وعلى ذات الصعيد قال وزير الخارجية اليمني أبو بكر القربي أن استمرار الاضطرابات في اليمن ربما يجعل من الصعب إجراء انتخابات الرئاسة في موعدها المقرر في 21 فبراير/شباط. وأضاف في لقاء تلفزيوني أن هناك أخطار أمنية متلاحقة تجعل من الصعب إقامة الانتخابات الرئاسية في موعدها المحدد.


الصفحة الجديدة لليمن احترقت، خاصة بعد دخول القاعدة كتنظيم لفظته كل الأراضي، واستقبلته الأراضي اليمنية التي أنعشها الخلاف بين السلطات، الاحتراق لن يكون محدودا فالدخان يصل إلى العواصم الخليجية.



المصدر: منتديات الديس الشرقية[/COLOR][/SIZE]
  رد مع اقتباس
قديم 01-22-2012, 12:15 AM   #2
وادي عمر
مشرف سقيفة الحوار السياسي
 
الصورة الرمزية وادي عمر

مسؤول سابق في وكالة الاستخبارات الامريكية: القاعدة في اليمن ما تزال بارعة

مسؤول سابق في وكالة الاستخبارات الامريكية: القاعدة في اليمن ما تزال بارعة

الأربعاء 18 يناير 2012 04:43 مساءً



<<عدن الغد >> واشنطن بوست :


بقلم جيسن اوكمان


كان من المعتقد ان مقتل انور العولقي يشكل صفعة قوية لجهود الدعاية التي يقوم بها فرع تنظيم القاعدة في اليمن. و لكن عندما يتعلق الامر بالتاثير الذي احدثه مقتله على قدرة التنظيم على تنفيذ الهجمات، فان الصورة تبقى قاتمة كما كانت عليه عندما تم قتله قبل نحو اربعة اشهر .




لقد انقضى اكثر من عام على افشال المخطط الارهابي المعروف الذي قام به تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية، و كذلك محاولة لاسقاط طائرتي شحن في الولايات المتحدة تحتوي على طرود مفخخة. و مضى ايضا اكثر من عامين على محاولة عمر فاروق عبدالمطلب الذي يقال انه قد تم تدريبه من قبل القاعدة في شبه الجزيرة العربية لتفجير طائرة كانت متجهة الى مدينة ديترويت .




بالاضافة الى ذلك فان القاعدة في شبه الجزيرة العربية اصبحت اكثر نشاطا مؤخرا و رفعت من سقف اطماعها الاقليمية، و لم تعد تهدد بمهاجمة اراضي الولايات المتحدة الامريكية .




و بحسب جون ماك لافلين الذي شغل منصب نائب مدير وكالة الاستخبارات الامريكية سابقا ما بين 2000الى 2004 و شغل ايضا منصب القائم باعمال مدير الوكالة لفترة وجيزة، فان هناك ثلاثة اسباب رئيسية على الاقل تدعونا للقلق بشان التهديدات المستمرة التي يشكلها تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية .




تلك الاسباب باختصار هي السرعة، البساطة و الاستراتيجية .




و قال ماك لافلين يوم الثلاثاء اثناء حضوره فعالية تتعلق بالامن القومي في مركز وودرو ويلسون .




ان العملية التي كلف بها التنظيم عبدالمطلب في ديسمبر 2009 كانت عبارة عن لعبة صغيرة.لقد استغرق الاعداد لتلك العملية نحو شهر. انها لا تكلف الكثير. و بحسب تقديراتهم فان عملية الطرود المفخخة كلفتهم نحو 4,200 دولار امريكي. و لديهم استراتيجية الالف جرح، بمعنى انهم ببساطة بامكانهم مهاجمتنا اينما استطاعوا



هناك ايضا مخاوف متزايدة ان القاعدة في شبة الجزيرة العربية يزودون مناصريهم من المنظمات التي تتبع تنظيم القاعدة، يزودونهم بالمقاتلين و الاسلحة، خاصة جماعة الشباب في الصومال. و بحسب خبراء في الارهاب فان مقتل العولقي لم يهدئ من تلك المخاوف، بالرغم من ان الشباب ما زالوا يصنفون انهم يشكلون تهديدا اقليميا .




و قد يكون مسؤولون امريكيون صنفوا انور العولقي بانه قائدا للعمليات الخارجية في تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية بعد مقتل بن لادن. لكن ماك لافلي يعتقد ان فقدان العولقي لم يكن له تاثيرا كبيرا على عمليات التنظيم .




من السهل علينا قياس مدى تاثير مقتله على جهود اعلام تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية. لم يستطيع اي من قيادات القاعدة في شبه الجزيرة العربية ملئ الفراغ الذي تركه العولقي كمتحدث باسم المجموعة. و كما يعتقد فان اخر عدد قد صدر من مجلة – انسباير – التي يصدرها التنظيم على الانترنت، يعتقد ان المسؤول عنها بشكل كبير هو الامريكي سمير خان الذي قتل الى جانب العولقي في الغارة الامريكية بطائرة بدون طيار والتي استهدفتما في سبتمبر الماضي .




و في اكتوبر الماضي قال بروس ريدل، المحلل السابق و الخبير في شؤون الارهاب في وكالة الاستخبارات الامريكية، قال ل ذا بوست

لست متاكدا الى اي درجة سيحتفظ تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية برغبتهم في استمرار مجلتهم التي تصدر على الانترنت باللغة الانجليزية. لكنهم سيستمرون في رغبتهم مهاجمة الولايات المتحدة .

ترجمة مهدي الحسني
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas