المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


الجنوب المحتل" ألأحتلال اليمني هم انصار الشريعة هم انصار الشرعية والقاعدة

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-11-2012, 09:43 PM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

الجنوب المحتل" ألأحتلال اليمني هم انصار الشريعة هم انصار الشرعية والقاعدة


انصار الشريعة هم انصار الشرعية

د.محمد البنًآ الاربعاء 2012/04/11 الساعة 08:22:21


برز الى السطح مؤخرا انتشار ما يسمى بانصار الشريعة وتمركزهم في المحافظات الجنوبية واستيلائهم فيها على مدن ومواقع ومعدات عسكرية دون مقاومة, يحاول البعض تبريره بحالة عدم الاستقرار التي تشهده اليمن.

ان ما يثير الشكوك والتساؤلات حول افعال من يسمون انصار الشريعة هو:

1- تمكن عدد محدود من الاشخاص من الاستيلاء على عاصمة محافظة ابين بين ليلة وضحاها دون اطلاق طلقة رصاص واحدة, سبقه انتقال قيادات المحافظة الى الاقامة في فنادق بمدينة عدن والقيادات العسكرية الى صنعاء.

2- لم يواجه هذا الحدث باي تحرك من قبل نظام صالح, ولا حتى الادانة من قبل الاحزاب الدينية المنتمية للثورة الشبابية. بل على العكس من ذلك تمت الاشادة بهم ووصفهم بالصادقين الباحثين عن اقامة شرع الله.

3- تتوقف اعمال هذه الجماعة عند التوافق بين ممثلي نظام صالح وخصومهم الذين يتزعمهم حزب الاصلاح, وتنشط اعمالها عند الاختلاف خصوصا عندما يشكل الاختلاف عامل ضغط على ممثلي نظام صالح في دولة التوافق.

4- عند استيلائها على عاصمة محافظة ابين وخلال ما قال عنه نظام صالح بانه مواجهات عسكرية مع تلك الجماعات, لم نلحظ هجوم تلك الجماعات على المواقع العسكرية ولا اعمال قتل للجنود. وعلى العكس كان التركيز في تلك الفترة على قصف المدينة وتدميرها من قبل قوات المنطقة العسكرية الجنوبية, وصل حد قصف الطيران لمنزل نائب رئيس البرلمان وعضو اخر.

5- تزامنت تلك الفترة مع اختفاء مشتقات النفط من كل المحافظات وارتفاع اسعارها في حين لم تنقطع المشتقات النفطية وبالاسعار القديمة عن تلك الجماعات. الاكثر من ذلك ان اللواء 25 ميكا الوحيد الذي رفض تسليم مواقعه لتلك الجماعات ضل فترة طويلة في مواجهة مع تلك الجماعات دون اية امدادات عسكرية او دعم وصل حد قطع الماء والتغذية عنه, في حين لم تعاني تلك الجماعات اية مشاكل في الماء والغذاء.

6- ترافق بدء الرئيس التوافقي باجراء تنقلات في القيادات العسكرية, بانتقال تلك الجماعات الى مهاجمه المواقع العسكرية واسقاطها بالجملة دون مقاومة, مع قيامها لاول مرة بقتل الجنود وبطريقة وحشية كما حدث في منطقة دوفس الواقعة بين محافظة عدن وابين عند تغيير اللواء مقولة من قيادة تلك المنطقة العسكرية.

7- مع استمرار المطالبات الشعبية بهيكلة الجيش واقالة القيادات العسكرية المقربة من صالح, استمرت تلك الجماعة بمهاجمة المواقع العسكرية في ابين وقتل الجنود واسرهم, كما حدث في موقع الحرور.

8- عند اقدام الرئيس التوافقي على اصدار قرارات نقل لقيادات عسكرية على راسها قائد القوات الجوية وقائد الحرس الخاص المقربين كثيرا من صالح, ابدت تلك الجماعات استيائها الشديد وعلى طريقتها بنقل المعركة الى مدينة جديدة هي لودر في محافظة ابين على الطريق الى مسقط راس الرئيس التوافقي, سبقه تسريبات عن استيلاء انصار الشريعة على كامل المنظومة الرادارية ومنظومة الاتصال العسكرية في المنطقة العسكرية الجنوبية.

اذا نظرنا لما يدعوه المختصين بشؤون القاعدة التكتيك القتالي الجديد للقاعدة في اليمن, نجد ان ذلك ليس سوى ردات فعل لا علاقة لها لا بالتكتيك ولا الاستراتيجية. فبقاء تلك الجماعات لاكثر من عام في منطقة جغرافية محدودة دون ان تحدث اي تغيير يمكن اعتباره انتحارا عسكريا, هذا اذا كانت الدولة قد اعتبرتهم خارجين عن القانون وخطرا على امن واستقرار البلاد والعباد. لكن وطالما لم تقرر الدولة اعتبارهم خطرا, فقد ضلوا بامان في تلك المنطقة الجغرافية غير الوعرة متعايشين مع النقاط العسكرية التي لا تبعد عنهم سوى بضعة امتار, حتى ان مهاجمتهم لثلاثة مواقع عسكرية متباعدة والاستيلاء عليها بطقمين فقط كان مفاجئة لا يمكن تصديقها. في الوقت الذي تحيط بتلك المدينة عدد من الالوية العسكرية التابعة للجيش واخرى تتبع الحرس الجمهوري, ناهيك عن الالوية التي تحيط بالمحافظة اضافة الى قيادة المنطقة العسكرية الجنوبية بكل ترسانتها في مدينة عدن التي لا تبعد عن زنجبار سوى بضعة دقائق.

للدلالة على ان تلك الجماعات ماهي الا موظفين في جهات عسكرية وامنية تابعة لنظام صالح وتاتمر باوامرهم ومحمية منهم, غير قلقة على مصيرها مطلقا بعد ان استطاعت ان تحصل على تاييد الاحزاب الدينية المتخاصمة مع صالح, نوضح الاتي:

1) لم يحدث سقوط مدينة زنجبار أي اثر في قيادة الدولة والمؤسسة العسكرية والامنية والاحزاب الدينية, في حين ان حدث سقوط أي مدينة بكامل معسكراتها ومرافقها من المفروض ان يؤدي الى زلزال في كل مفاصل الدولة يمكن ان يسقط الحكومة وقيادات عسكرية وامنية كثيرة, وفي احسن الظروف ومع كل التواطؤ والتسهيلات لا يمكن للقيادات العسكرية الشريفة ان تبقي صامتة في مواقعها بعد ان كسر شرفهم العسكري, بل ستبادر الى تحرير مواقعها وإعادة الثقة والهيبة والاحترام للمؤسسة العسكرية اليمنية او ترك مناصبها. لكننا لم نرى استقالات او تحركات او حتى مجرد زعل.

2) عندما شكلت لجنة عسكرية للتحقيق في سقوط المواقع العسكرية في دوفس ومقتل حوالي 200 جندي بطريقة وحشية عند تعيين قائد جديد للمنطقة العسكرية الجنوبية وتعيين القائد السابق مقولة للعمل في وزارة الدفاع, اصدرت اللجنة تقريرها بسرعة قياسية ليغلق الملف دون تحديد المسؤوليات عن تلك الجريمة مكتفيين بالاشارة الى قصور استخباراتي.

3) يستمر تنقل افراد تلك الجماعات بين عدن وابين, وابين وصنعاء دون عوائق, ويتم الالتقاء بهم من قبل صحف محددة ومراسلين معينيين خارج ابين ليوافونا بالسبق الصحفي, بل انهم مسجلين ايضا ضمن اللاجئين ويستلمون المساعدات.

4) يتم الاعلان عن عمليات انصار الشريعة مسبقا في الصفحات الالكترونية التابعة لنظام صالح, اضافة الى الاعلان عن وصول تعزيزات لها من خارج اليمن بالعدد والجنسية وميناء الوصول. كذلك تنفرد تلك المواقع بالسبق الصحفي لاعلانات انصار الشريعة عن تبني عمليات وهمية خلال دقائق.

5) بقاء القوات الخاصة وقوات مكافحة الارهاب المدربة اميركيا والمعززة باحدث التكنولوجيا البريطانية في صنعاء, اضافة الى عدم اشتراك القوات التابعة للحرس الجمهوري في اية مواجهة في ابين.

الان وبعد خروج انصار الشرعية عن صمتهم واعلان اعتراضهم على التغييرات التي يقوم بها الرئيس التوافقي وتمس المقربين من صالح, مهددين بالتوجه الى مسقط راس عبد ربه, ماذا ننتظر من حكومة الوفاق ومن الاحزاب ومن شباب الثورة؟

اننا ننتظر من الجميع اعلان موقفه علنا مما تمارسه تلك الجماعات الارهابية, يتبعه اجراءات فعلية على الارض لاجتثاث تلك الافة دون تردد. فالامر لم يعد مماحكات سياسية بل وصل الى الاستيلاء على التجهيزات العسكرية والتمثيل بجثث الجنود الشهداء والمسح بكرامة المؤسسة العسكرية اليمنية وسقوط شرف الانتماء الى الوطن والى المؤسسة العسكرية اليمنية الى الحضيض. انها مسالة كرامة لاسم اليمن وللشعب اليمني وللمؤسسة العسكرية اليمنية, فهل نحن فاعلون؟

تمت الطباعة في 2012/04/11 : الساعة 21:35
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
قديم 04-11-2012, 10:28 PM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


دعوات مدنية لإيقاف حرب أبين والتحقيق مع قائد المنطقة الجنوبية في "مجزرة" دوفس

الاربعاء 2012/04/11 الساعة 06:46:03

التغيير – صنعاء :

دعا المشاركون في ندوة "عام على حرب أبين.. ويستمر نزيف الدم اليمني" حكومة الوفاق الوطني إلى سرعة إيقاف حرب أبين وإنهاء معاناة المدنيين ومأساة أكثر من مئة ألف أسرة أجبرت على النزوح من أبين.

وفي الندوة التي نظمتها مؤسسة "قرار للإعلام والتنمية المستدامة" بالتعاون مع مؤسسة أفكار للأبحاث، تم الإشهار عن حركة "أوقفوا حرب أبين" بمشاركة واسعة من أبناء أبين وعدد من منظمات المجتمع المدني وحقوق الإنسان.

وقال رئيس اللجنة التحضيرية لحركة "أوقفوا حرب أبين" عبدالله النعماني ان "استمرار الحرب كارثة بكل المقاييس وإن اليمنيين بحاجة إلى السلم والتصالح في هذه الفترة العصبية وإن الأوضاع الإنسانية في أبين مأساوية داعياً حكومة الوفاق إلى الحوار مع حركة أنصار الشريعة كخيار أفضل من خيار المواجهة العسكرية".

وتمنى النعماني، وهو أيضاً خطيب جامع جعار، من وسائل الإعلام المحلي والأجنبي ومنظمات المجتمع المدني النزول الميداني للمحافظة لتوثيق مأساة ومعاناة المدنيين.

من جهته قال منسق الحركة محمد العبسي "إن أردت حكومة الوفاق، والولايات المتحدة الأمريكية، إيقاف نزيف الدم في أبين والخروج بحلّ، غير باهظ الثمن، فعليها أن تتعامل على فصل النتيجة عن السبب، والقيادة المؤدلجة للتنظيم عن الأتباع. وأضاف: "على حكومة باسندوة -وإن لم يكن قرار الحرب بيدها- أن تعي أن استمرار المواجهة العسكرية تزيد "أنصار الشريعة" قوة وتمنحهم مظلوميةً سوف تسوقهم في اليمن كلها كأصحاب قضية. عدا ذلك قدرتهم اللامحدودة على الاستفادة من أخطاء الحرب فكل غارة يقتل فيها مدني واحد فقط عن طريق الخطأ، كما حدث في جامع جعار وفي المعجلة وأماكن أخرى، سوف يُكسب الجماعة ألف تابع بين مقاتل ومؤيد ومتعاطف.

وأضاف رئيس مؤسسة قرار: "ينبغي إيقاف هذه الحرب وليس تهم التفاصيل" متسائلاً هل حقاً يشكل مسلحو جعار خطراً على أمن الولايات المتحدة؟ بحسب جون ميولر، الأستاذ الجامعي الأمريكي، فإن "إرهاب تنظيم القاعدة يقتل كل عام، في جميع أنحاء العالم، أقل من عدد الأطفال الأمريكيين الذين يغرقون في أحواض الحمامات والسباحة".

وقالت ميسون الإرياني المدير التنفيذي لمؤسسة قرار للإعلام والتنمية "إن الحركة تعتزم الضغط على طرفي الحرب من أجل إيقاف الحرب وإنهاء معاناة المدنيين" مشيرة إلى أن الحركة ستنفذ عدداً من الفعاليات في عدن إضافة إلى وقفات احتجاجية أمام رئاسة الوزراء ووزارة الدفاع ورئاسة الجمهورية. فالضحايا جميعاً سواء من "أنصار الشريعة" أو من القوات المسلحة هم من أبناء اليمن وموقفنا المعارض هنا موقف أخلاقي تماماً كمعارضتنا لحرب صعدة من قبل وأية حروب تمزق النسيج الاجتماعي.

وفي الندوة التي قدم فيها عدد من أبناء أبين شهادتهم عن معاناة السكان المحليين قال الزميل عبدالرشيد الفقيه رئيس مؤسسة حوار وممثل هيومن رايتس وتش في اليمن إلى مجابهة الفكر المتطرف والجماعات المسلحة أيا كانت من قبل النخب المدنية، وفيما حث على توسيع الحركة الداعية لوقف حرب أبين و طالب عبدالرشيد رئيس الجمهورية ووزير الدفاع بضرورة فتح تحقيق في مجزرة دوفس التي راح ضحيتها 200 عسكرياً مع قادة الألوية وقائد المنطقة الجنوبية وقتها وكل المسئولين المتورطين.

وقدم عياش عواس من مركز سبأ للدراسات الإستراتيجية تحليلاً عسكرياً قيماً مقارناً بين تنظيم القاعدة وحركة أنصار الشريعة وفيما دعا عبدالرحمن العلفي مدير مركز "منارات" للدراسات وجهاد الجفري رئيس تحالف أبناء الجنوب "إلى سرعة وقف الحرب وتضافر مؤسسات المجتمع المدني لتكوين رأي عام ضاغط لإيقاف الحرب"،، أسف الدكتور محمد القاعدي مدير الإعلام والعلاقات في وزارة الداخلية من استمرار الحرب ومما آلت إليه على المستوى الإنساني إلا أنه في الوقت نفسه طالب جميع قوى المجتمع مساعدة الدولة في إحلال السلام الاجتماعي والوقوف في وجه الجماعات المسلحة التي تبيح قتل الجنود وتغذي العنف والتحريض والتفكك الاجتماعي.

كما قدم الصحفي محمد غزوان شهادة قيمة عن مشاهداته وانطباعاته ولقاءاته التي أجراها لأكثر من شهر من وسط ساحات المعركة والمناطق الملتهبة متهماً قادة بعض الألوية العسكرية بالتواطؤ وعدم مساندة الكثير من الوحدات العسكرية في أرض المعركة كتلك الكتيبة التي أسر تنظيم أنصار الشريعة 73 عسكرياً باعتبارهم جنود مدفعية بحاجة الى حماية وفق الأعراف العسكرية.

ونقل غزوان أثناء استعراضه لأرشيفه الفوتوغرافي الذي عُرض في القاعة صورة مختلفة عن الوضع الحياتي في أبين نافياً ما يروج عن طريقة تعامل أنصار الشريعة مع السكان ومشيداً بالأمان الذي فرضوه هم وعجزت عنه الدولة والذي أوصل أصحاب المحلات التجارية إلى الذهاب لصلاة العصر ومحلاتهم مفتوحة لثقتهم أن أحداً لن يجرؤ على السرقة مخافة عقوبة أتباع أنصار الشريعة.

هذا وتخللت الندوة عرض بصري بالبورجيكتار للمعاناة الإنسانية وضحايا القوات المسلحة من الأمن المركزي وغيرهم واختتم ببيان صادر عن أبناء أبين المقيمين في صنعاء .

تمت الطباعة في 2012/04/11 : الساعة 22:26
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas