المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


الجمهورية العربية اليمنية" نواب: السيادة اليمنيّة منتهكة أمريكياً

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-26-2012, 05:57 PM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

الجمهورية العربية اليمنية" نواب: السيادة اليمنيّة منتهكة أمريكياً


نواب: السيادة اليمنيّة منتهكة أمريكياً

الخميس 2012/04/26 الساعة 12:27:48

التغيير - عبده عايش :

أدان أعضاء بمجلس النواب اليمني ما سموه انتهاك الطائرات الأميركية بدون طيار للسيادة اليمنية، في أعقاب تزايد عمليات القصف التي تستهدف عناصر تنظيم القاعدة الذين يسيطرون على مناطق واسعة جنوبي اليمن.

ولا يكاد يمرّ يوم في اليمن دون ورود أنباء عن قصف جوي يمسّ مواقع أو سيارات يشتبه في أنها تابعة لتنظيم القاعدة، ويتركز القصف على مواقع ثابتة وعربات متحركة بمحافظات أبين وشبوة ومأرب والبيضاء.

وأثار النائب نبيل الباشا من كتلة حزب المؤتمر الشعبي المسألة داخل مجلس النواب السبت الماضي، وطالب بمناقشة انتهاك السيادة اليمنية ووضع حد لقتل اليمنيين.

وأشار الباشا إلى إدانة الأعمال «الإرهابية» ومحاربتها، لكنه أكد في الوقت نفسه رفض انتهاك السيادة اليمنية وعمليات القتل «خارج القانون» التي تقوم بها الطائرات الأميركية لمجرد الاشتباه.

ولفت إلى أن كثيراً من الضربات الأميركية تخطئ أهدافها ويسقط ضحيتها مدنيون أبرياء، مستشهداً بحادثة قرية المعجلة بمحافظة أبين التي قتل خلالها نحو ستين مدنياً من النساء والأطفال يوم 17 كانون الأول 2009. واعتبر الباشا أن الضربات الأميركية الخاطئة تثير ردود أفعال سلبية في المجتمع اليمني، وتكسب تنظيم القاعدة مناصرين جدداً من أبناء القبائل، وتخرج مناطق على سيطرة الدولة، وتصبح بالتالي حضناً لـ «الإرهاب».

لماذا الطائرات الأمريكية

وقال النائب في التجمع اليمني للاصلاح علي العنسي إن اليمنيين من القبائل واللجان الشعبية وقوات الجيش قادرون على ردع تنظيم القاعدة وهزيمته. وطالب بأن يتحمل الجيش مهمة محاربة القاعدة، وأن يتم دعمه بالمعدات والأسلحة والتدريب والمعلومات الاستخبارية.

وقال العنسي «إن القضية حساسة ويجب أن تأخذ بعداً رسمياً وقانونياً، وأن تعتمد الشفافية في التعاطي مع قضية انتهاك الطائرات الأميركية لسيادة اليمن، ونحن نرفض الخروج على الدستور اليمني، ونرفض القتل خارج إطار القانون، مهما كانت المبرّرات».

ويربط مراقبون بين تزايد هجمات الطائرات الأميركية بدون طيار على مواقع القاعدة جنوب اليمن، وتصاعد عمليات التنظيم في الآونة الأخيرة.

من جانبه قال باحث في شؤون الجماعات الإسلامية وأستاذ الأصول بجامعة صنعاء إن اشتداد عمليات تنظيم القاعدة ضد مواقع الجيش والتوسع إلى مدن ومناطق أخرى جاء عقب إقالة الرئيس عبد ربه منصور هادي لأحد كبار القادة العسكريين الموالين للرئيس السابق علي عبد الله صالح، وهو القائد السابق للمنطقة العسكرية الجنوبية اللواء مهدي مقولة.

ولفت أحمد الدغشي إلى صلة النظام السابق بتصاعد هجمات القاعدة، مذكراً بما قاله صالح في أيار 2011 من أن خمس محافظات ستسقط بأيدي القاعدة والحوثيين، وتوعده للثوار بأنهم سيرون عاقبة ثورتهم على نظامه، وذلك بتوسع جماعات العنف وسيطرتها على محافظات كاملة وانتشار الفوضى في البلاد إذا سقط نظامه.

واعتبر الباحث أن كثافة هجمات الطائرات الأميركية بدون طيار على مواقع القاعدة بالأراضي اليمنية تعطي مبرراً ومسوّغاً لتنظيم القاعدة لمواصلة حربه «العبثية» على قوات الجيش وتوسعه إلى مدن أخرى، ولتصوير الحرب على أنها بينه وبين أميركا وحلفائها في السلطة اليمنية.

ورأى رئيس مركز أبعاد للدراسات والأبحاث (عبد السلام محمد) أن اليمن وضع تحت الوصاية الدولية والإقليمية خلال الفترة الانتقالية التي يمرّ بها حالياً، ولم يستبعد أن تكون زيادة هجمات الطائرات الأميركية داخل الأراضي اليمنية جاءت باتفاق بين واشنطن وصنعاء إثر شن تنظيم القاعدة هجمات على مواقع تابعة للجيش اليمني، والسيطرة عليها وحصوله على غنائم كبيرة بينها أسلحة ثقيلة من دبابات وراجمات صواريخ.

" الأمان "
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
قديم 04-27-2012, 12:02 AM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


اليمن : مقتل 3 من القاعدة في غارة لطائرة بدون طيار في مودية بأبين

الخميس 2012/04/26 الساعة 11:15:09

التغيير - (رويترز) :

قال مسؤول محلي وسكان ان ما لا يقل عن ثلاثة متشددين يشتبه في صلتهم بتنظيم القاعدة قتلوا في غارة شنتها طائرة بدون طيار اليوم الخميس في اليمن.

وقتل المتشددون عندما اصيبت عربتهم في مدينة مودية الجنوبية. وقال سكان انهم رأوا طائرتين بدون طيار بعد سماع دوي انفجار.

واستخدمت واشنطن كثيرا طائرات بدون طيار ضد المتشددين اليمنيين وأحدث غارة هي الثانية على ما يبدو التي تشنها طائرة امريكية بدون طيار خلال اقل من أسبوعين. وقتل ثلاثة متشددون في غارة جوية في 16 نيسان (ابريل) .

وشنت قوات الجيش اليمني هجوما ضد المتمردين بعد ان هاجموا معسكرا للجيش خارج مدينة لودر الجنوبية هذا الشهر. وقتل عشرات الاشخاص في معارك وغارات جوية.

وسيطر مشتددون اسلاميون على عدة مدن في الجنوب اثناء الاحتجاجات التي اندلعت العام الماضي ضد الرئيس السابق علي عبد الله صالح الذي تنحى عن السلطة بموجب اتفاق ابرم بوساطة دول الخليج.

وقال مسؤولون اميركيون انهم يدعمون جهود الرئيس عبد ربه منصور هادي الذي فاز في انتخابات لم ينافسه فيها أحد في فبراير شباط لكبح القاعدة.
  رد مع اقتباس
قديم 04-27-2012, 12:16 AM   #3
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


البيت الابيض يوافق على توسيع حرب الطائرات بدون طيار في اليمن ووضع قائمة لاهداف جديدة

الخميس, 26 نيسان/أبريل 2012 12:03

واشنطن – واشنطن بوست " الجزء الاول " – لندن " عدن برس " -

بدات الولايات المتحدة بشن غارات جوية بطائرات بدون طيار على مقاتلي القاعدة في اليمن في اطار الصلاحيات الجديدة التي وافق عليها الرئيس اوباما، و التي تتيح لوكالة الاستخبارات المركزية (سي اي ايه) و الجيش الامريكي اطلاق النار دون الحاجة حتى الى معرفة هوية الاشخاص المستهدفين بالقتل، وفقا لما قاله مسؤولون امريكيون.


هذ التحول في السياسة يعد توسعا هاما في الحرب السرية باستخدام الطائرات بدون طيار في اليمن ضد الجماعات الموالية للقاعدة، و التي تمكنت من السيطرة على مناطق في اليمن، و على صلة بسلسلة مخططات ارهابية لاستهداف الولايات المتحدة.

و قال مسؤولون امريكيون ان الرئيس اوباما وافق هذا الشهر على شن غارات سيجنيتشر (الوشاية) و ان الغارة التي شنت هذا الاسبوع وادت الى مقتل احد عناصر القاعدة بالقرب من حدود محافظة مارب في اليمن، تعد اولى الغارات التي تم تنفيذها في اطار الصلاحيات الجديدة.

و من شبه المؤكد ان قرار منح وكالة الاستخبارات المركزية (سي اي ايه) و القيادة المشتركة للعمليات الخاصة مساحة اكبر، سيؤدي الى تصعيد حرب الطائرات بدون طيار التي شهدت تسارع حاد في عملياتها هذا العام، مسجلة ما لا يقل عن تسع غارات جوية خلال اقل من اربعة اشهر. يوشك عدد الغارات التي نفذت منذ مطلع هذا العام ان يساوي مجموع عدد الغارات التي شنت خلال العام الماضي باكمله.

الصلاحيات الواسعة تسمح لوكالة الاستخبارات المركزية (سي اي ايه) و القيادة المشتركة للعمليات الخاصة ان تطلقا النار على اهداف بناء على معلوماتهم الاستخباراتية (الوشاية) و انماط سلوك المشتبه بهم من خلال الاشارات التي يتم اعتراضها و العنصر البشري و المراقبة الجوية، التي تشير الى تواجد مقاتل ذو اهمية او مخطط لاستهداف مصالح امريكية.

الادارة الامريكية سمحت حتى الان بغارات جوية على القادة الارهابيين الذين وردت اسمائهم في قوائم المستهدفين السرية و الخاصة بوكالة الاستخبارات الامريكية (سي اي ايه) و القيادة المشتركة للعمليات الخاصة، حيث يتم التاكد من المواقع التي يتواجدون فيها.

ان الخروج على قواعد الاشتباك تلك يشكل خطرا كبيرا على ادارة اوباما التي سعت لتجنب التورط في الحرب بين المتمردين و الحكومة المركزية في اليمن.

مسؤولون في الكونغرس عبروا عن قلقهم من ان غارات سيجنيتشر (الوشاية) ستزيد من احتمالية استهداف مسلحين ليسوا على علاقة باي مخططات لاستهداف الولايات المتحدة، الامر الذي قد يثير حفيظة القبائل اليمنية، و يؤدي الى خلق جيل جديد من المجندين في صفوف القاعدة.

منتقدو برنامج التوسعة اعترضوا على الاسس القانونية التي استخدمت لتبرير عملية توسيع حرب الطائرات بدون طيار في اليمن، حيث قال استاذ القانون في جامعة ييل "ان معايير الحرب التي تم اعتمادها عقب احداث الحادي عشر من سبتمبر لم تكن موجهة ضد الجماعات الموالية للقاعدة في اليمن، و لا تعطي الرئيس اوباما صلاحيات الرد على هذه التهديدات دون الحصول على موافقة الكونغرس."

و كانت صحيفة واشنطن بوست قد ذكرت الاسبوع الماضي ان وكالة الاستخبارات المركزية (سي اي ايه) تسعى للحصول على صلاحيات بتوسيع حرب الطائرات بدون طيار في اليمن. و كانت صحيفة صحيفة وول ستريت جورنال اول من نشر خبر الموافقة يوم الاربعاء على موقعها في الانترنت.

وكالة الاستخبارات المركزية و مسؤولو البيت الابيض رفضوا التعليق هذا الخبر.

مسؤولون في الادارة الامريكية اكدوا على ان الغارات الامريكية في اليمن ستظل مفروضة عليها الكثير من القيود، بشكل اكبر مما هو الحال عليه في باكستان. الطائرات بدون طيار التي تحلق فوق المناطق القبلية الباكستانية صممت للسماح لها باستهداف المجاميع المسلحة و هي في طريقها الى مناطق الحرب في افغانستان، مثال على ذلك، حتى عندما لا توجد مؤشرات على وجود عناصر من القاعدة او ارهابيين ذوي اهمية كبيرة.

واشنطن بوست

بقلم : جريج ميلر

ترجمة / مهدي الحسني
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas