المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


حضــــــرموت" بعد الحماية البريطانية" والاستعمارالثاني" واليوم الاستعماراليمني

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-30-2012, 01:26 AM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

حضــــــرموت" بعد الحماية البريطانية" والاستعمارالثاني" واليوم الاستعماراليمني


طرائف من العهد الشمولي
الطرفة الأولى: العدو الإمبريالي


4/29/2012 المكلا اليوم / كتب: أحمد سعيد العجيلي

مقدمة:

تحت عنوان «طرائف من العهد الشمولي» أسوق إلى القراء الأعزاء مجموعة من الطرائف "الواقعية" التي حدثت وعايشناها في ظل العهد الشمولي "الاشتراكي" في جنوبنا "الحبيب".. وأسوقها ليس من باب الشماتة أو السخرية بأحد، ولكن من باب التذكير بالماضي لمن لم يعايشه "وليس من سمع كمن رأى"..

نرصد فيها بعض أحداث تاريخنا في ذلك الزمن في جانبه الطريف والمضحك "أحياناً". ففي زحمة الحياة اليومية وضغوطها تحتاج النفس إلى متنفس وشيء من الترويح - ولو لساعة من الزمن - حتى يستعيد الذهن نشاطه ويجدد القلب انتعاشه.. لهذا أضع بين أيديكم هذه الطرائف على شكل لقطات تنشر في حلقات متتابعة "إن شاء الله".

الحلقة الأولى:«العدو الإمبريالي»

في ليلة - شديدة الظلام - كان "فرج" هو مسؤول نوبة الحراسة التي عمّت البلاد - طولاً وعرضاً - في ذلك الزمن "الثوري" توقعاً لتسلل "مرتزقة" أو عملاء للقوى "الرجعية" أو "الإمبريالية" للقيام بتخريب مكاسب الثورة ومنجزاتها والنيل منها.. قبل التحرك في دورية راجلة خاطب "فرج" مجموعته قائلاً: يا رفاق الدرب والنضال كونوا على يقظة واستعداد..

لا تتركوا أيّ فرصة لأعداء "الثورة" و"الحزب" لينالوا من منجزات الثورة ومكاسب الجماهير فوطن لا نحميه لا نستحقه.. ثم تحركت المجموعة - بحماس - في جنح الظلام تلتمس العدو المجهول الذي يتوقع تسلله في أيّ لحظة.. وفي الطريق توقف الرفاق على صوت حركة غريبة.. هناك "شبح" يتحرك في الظلام ! انتشرت المجموعة حول العدو "المحتمل" والمجهول..

ثم صاح قائد المجموعة بأعلى صوته: من معي ؟ كرر العبارة - ثلاثاً - لكن العدو لم يجب.. ثم رمى بحجر صوب جهة العدو الذي أخذ في إحداث ضوضاء، ممّا دفع "فرج" لإصدار أوامر صارمة لمجموعته بإطلاق النار على هذا المتسلل الذي لا يفصح عن هويته.. فمزقت طلقات الرصاص سكون الليل فإذا بجثة العدو ترتطم بالأرض محدثة ضجيجاً..

فرح "الجنود البواسل" وهلل الرفاق بهذا النصر "الكبير" لقد قضوا على واحد من أعداء الثورة.. لكن نشوة النصر لم تدم طويلاً فقد اكتشفوا أن القتيل كان "حماراً !" ولم يكن عدواً "إمبريالياً" كما كانوا يظنون.. وبرغم الخيبة ومرارة الإحساس بالإهانة خاطب "فرج" أفراد مجموعته شادّاً على أيديهم التي لا تنفك ضاغطة على الزناد قائلاً: هيّا يا رفاق واصلوا المسيرة "خيرها في غيرها !" ويا جبل ما تهزك ريح.
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح

التعديل الأخير تم بواسطة حد من الوادي ; 05-07-2012 الساعة 01:19 AM
  رد مع اقتباس
قديم 05-06-2012, 05:07 PM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


طرائف من العهد الشمولي
الطرفة الثانية: سكرتارية الفوانيس


5/2/2012 المكلا اليوم / كتب: احمد سعيد العجيلي

كلمة لا بدّ منها:

هذه الطرائف هي قصص واقعية.. ليست من نسج الخيال.. «وإنّما أنا واحد من عشرات بل ومئات شهودٍ عيانٍ عاصروا تلك الفترة وعاشوا واقع تلك القصص الطريفة».. ودوري فيها هو دور الراوي والناقل لها كما وقعت.. لا أذمّ الماضي ولا أمدح الحاضر - فالموضوع - مجرد طرفة حدثت في أرض الواقع ونقلتها للقرّاء.. الماضي في كثير من جوانبه قد لا يكون سارّاً والحاضر كذلك.. هذه الطرائف لا شأن لها بمدح هذا أو ذمّ ذاك.

قد لا يرضى بعض الناس بما كتبت وقد يقبل أو يتقبّل آخرون.. والمهم أن الأحداث تروى كما وقعت، وليس كما يريد بعض الناس.. ويقيناً فإرضاء الناس غاية لا تدرك، وأعد القرّاء الأعزّاء - بعد نهاية حلقات طرائف من العهد الشمولي - بنشر حلقات أخرى - بعون الله تعالى - تحت عنوان «طرائف من عهد "جمهورية الفندم"».

الطرفة الثانية: «سكرتارية الفوانيس»

وقف "سالم" يتصبب عرقاً تحت أشعة الشمس في أجواء الصيف الحارقة أمام دكان "التعاونية الاستهلاكية" ينتظر دوره وسط طابور طويل من البشر - منذ الصباح - ليحصل على حصته من "التموين الشهري" المحدد لكل أسرة.. وبعد طول انتظار جاء دوره، فقدّم "بطاقة التموين" لعامل التعاونية فأعطاه حصته الشهرية «السكر - مرفقاً مع "أربع حبات حجار - بطاريات جافة - حسب اللوائح السائدة في ذلك الوقت" - وشيئاً من زنجبيل وست قصاع طماطم..

إلخ»، وبقي طلب واحد رفضه مسؤول التعاونية قائلاً: ماشي فانوس إلا بورقة وتأكيد من "سكرتارية الشؤون الاقتصادية" بلجان الدفاع الشعبي بالحي السكني، تثبت أنك - فعلاً - بحاجة إلى "فانوس !".. وعبثاً حاول سالم إقناع المسؤول بحاجته الماسّة إلى الفانوس وأن الأمر لا يحتاج إلى كل هذه التعقيدات والأوراق فالأمر هيّن والطلب عبارة عن فانوس قيمته ثلاثة "شلنقات" فقط.. لكن لا جدوى فالنظم واللوائح لا تسمح بذلك.. حسب كلام مسؤول الدكان التعاوني الذي أردف قائلاً: يا رفيق سالم أنت "كادر" ورجل واعي تعرف الأنظمة واللوائح.. وتعرف القانون.. "يقصد قانون صرف الفوانيس" لا بد من وجود ورقة التأكيد من الدفاع الشعبي..

أمام هذا الإصرار لم يجد الرفيق "سالم" مناصاً من الامتثال للأمر الواقع، والرضوخ لقانون الفوانيس، وقرر الذهاب إلى سكرتارية الدفاع الشعبي للحصول على التأكيد المطلوب..

فودّع التعاونية وعيناه على الفوانيس المصفوفة - أمامه - على الرّفوف ليس بينه وبينها إلا بضع خطوات ولكن لا يستطيع تناولها والحصول على واحد منها رغم حاجته إليه ! انصرف سالم ولسان حاله يقول: "قدّام عينيَّ.. وبعيد عليَّ !" وراح يتمتم ببعض كلمات قائلاً: الفانوس بورقة.. وما شي سكر إلا بالحجار..

وإذا لم تشارك في "المسيرات الجماهيرية" العقوبة ما شي لك سكر ولا طماطم، إلا بعد صدور قرار جماعي بفك الحضر و"الحصار الغذائي" عنك من قبل «المنظمة الجغرافية للحزب» دنيا وفيها العجائب !.
  رد مع اقتباس
قديم 05-06-2012, 05:11 PM   #3
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


طرائف من العهد الشمولي الطرفة الثالثة: كائن من طراز جديد !

5/6/2012 المكلا اليوم / كتب: أحمد سعيد العجيلي

دخل الأستاذ "نصيب" الصف ليلقي درسه "الجديد" في مادة التربية الوطنية عن دور الحزب في قيادة الجماهير، وكتب على السبورة بخط واضح وجميل هذه العبارة «الحزب كائن حيّ، يتطور ولا يموت» مسترشدا بعبارة وردت في أحد مقالات الرفيق المناضل "عبد الفتاح" ولست أعلم هل كلمة "لا يموت" من كلام عبد الفتاح أم اجتهاد من الأستاذ نصيب.

وراح الأستاذ نصيب يشرح ويوضح بإسهاب مدلولات هذه الكلمات وما تحمله من معاني ثورية عميقة، مستشهداً بما يحفظه من نظريات وأقوال قرأها في "كتاب الديالكتيك المادي" والتطور التاريخي للبشرية.. ثم جاء دور المناقشة والتقويم للدرس، فوجّه الأستاذ مجموعة من الأسئلة للتلاميذ أجابوا عنها جميعها.. من خلال ذلك عرف أنّ التلاميذ قد هضموا الدرس هضماً.. لكن يبدو أنّ تلميذاً في الصف الأخير مازال رافعاً يده رغم انتهاء المناقشة، فسأله الأستاذ: ماذا عندك يا عبد الرحمن ؟ فقال التلميذ: يا أستاذ أنا لم أفهم.. كيف يكون "الحزب" كائناً حيّاً ثم لا يموت ؟ فالحمار والثعلب والفأر - مثلاً - كائنات حيّة، لكن كلها تموت، فهل الحزب كائن من طراز "جديد مختلف ؟" فانفجر التلاميذ ضاحكين..

لم يستطيعوا منع أنفسهم من الضحك - خاصة وهم يرون الأستاذ لأول مرّة يبتلع ريقه بشكل واضح ويبدو عليه الارتباك - وهو الأستاذ المعروف بصلابته الثورية.. حاول الأستاذ نصيب إسكاتهم.. ثمّ خاطب عبد الرحمن بلهجة غاضبة وحازمة: هذا كلام خطير ويدل على نوايا سيئة نحو الحزب "قائد المسيرة" وعقل وشرف وضمير الشعب.. وتوجّه نحو التلاميذ مخاطباً لهم: ألم أقل لكم - من قبل - أنّ "الانحدار الطبقي" له دور رئيسي في تشكيل الوعي والتفكير لدى الجماهير ؟

فردّ التلاميذ بصوت واحد: نعم يا أستاذ.. واستطرد الأستاذ قائلاً: فهذا عبد الرحمن ابن - برجوازي صغير - أي أن انحداره الطبقي من البرجوازية الصغيرة "وكان أبو عبد الرحمن يمتلك حانوتاً صغيراً متواضعاً يعيل منه أسرته الكبيرة".. قال الأستاذ نصيب مستطرداً: أنتم أبناء "العمال والفلاحين" تحملون فكراً ثورياً هو فكر «البروليتاريا العظيمة».. أمّا زميلكم عبد الرحمن فمشبّع بأفكار البرجوازية الصغيرة.. بهذه الكلمات ختم الأستاذ نصيب حديثه للتلاميذ.

وفي تلك اللحظة ضرب الجرس معلناً انتهاء الحصّة .. غادر الأستاذ نصيب الصّف إلى مكتبه "واثق الخطوة .. يمشي ملكاً" بعد أن أخرس هذا التلميذ المشاغب والبرجوازي الصغير.. ولسان حاله يقول بكلّ إصرار وثبات «حزبك باقي يا فتاح .. حزب العامل والفلاح !».
  رد مع اقتباس
قديم 05-10-2012, 06:05 PM   #4
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


طرائف من العهد الشمولي
الطرفة الرابعة: قصعة.. وعكّاز !


5/10/2012 المكلا اليوم / كتب: أحمد سعيد العجيلي

في تلك الأيام الخوالي كانت الطوابير سمّة غالبة لا مناص منها عند شراء أيّ سلعة، لا سيما النادرة منها كالتفاح - مثلاً - الذي يُوزِّعَ على بائعين معروفين في كلّ حي، حيث تحصل الأسرة على كيلو واحد فقط.. «وكان أغلب الناس يسمعون عن التفاح، ولم يعرفوه إلا من سافر منهم واغترب»..

فبدأ التفاح بالظهور في الأسواق أيّام الرئيس "علي ناصر" الذي سمح - جزئياً - بإدخال بعض السلع والكماليّات والفواكه "الممنوعة سابقاً".

وكما يقولون "الحاجة أمّ الاختراع" ففي معظم حارات مدينة الشحر "العتيقة" ابتدع الناس طريقة "جديدة" لتجنب الوقوف الطويل في الطوابير - خاصة في أجواء الصيف - فلجأوا إلى وضع صفوف من القصاع وكل واحد يميّز قصعته بعلامة "حجر أو حجرين أو حبل أو غير ذلك من العلامات".. حتى يعرف الناس من هو الأول ومن الذي يليه.. وهكذا تحل القصاع محل الناس في "السبق" وبذلك يتجنبون الوقوف في حرّ الشمس.. ويجلسون في الظل منتظرين دورهم..

فإذا استلم الواحد حصّته رمى بالقصعة جانباً.. وكان الطابور في ذلك اليوم طويلاً والحضور كثيفاً.. الجميع يتوزعون هنا وهناك يلتمسون الظل أينما وجدوه في انتظار حصّتهم من التفاح في ذلك اليوم الصائف.. وأقبل العم "سعيد" يتوكأ على عكازه، فإذا المكان مزدحم وطابور القصاع طويل..

وهناك من يهرولون نحو صفّ القصاع ليسبقوه في الدور "أو الفل كما يسميه بعضهم".. فما كان منه إلا أن أسرع في المشي ليسبقهم، وكلّف نفسه ما لا يطيق وهو رجل عجوز، فتعثر في المشي وسقط أرضاً لكنه لم يستسلم بل سارع برمي عكازه نحو طابور القصاع قائلاً للحاضرين بصوت مسموع: "هذه - الباكورة - حطّوها محلي في الطابور لمّان نقوم من السقطة".. فوضع أحدهم "الباكورة أو العكاز" في آخر الطابور.. وقام العجوز من عثرته ونفض التراب عنه وتوجه إلى مكان القصاع ليأخذ عكازه فيضع قصعة مكانه، ثم يستريح في الظل منتظراً دوره..

وبينما الجميع في انتظار بدء توزيع التفاح، والقصاع مصفوفة وكلٌّ يعرف قصعته جيّداً.. إذا "بقطّين" اثنين يتعاركان على جدار منزل مجاور ويسقطان على القصاع المصفوفة.. وتدور معركة ضارية بين "القطّين" فوق القصاع وتبعثرت القصاع هنا وهناك.. وهناك ظهرت الحاجة إلى عكاز أو "باكورة" العم "سعيد" فأخذ أحدهم العكاز وضرب به القطّين حتى فضّ الاشتباك بين "القطّين" المتعاركين فهربا بعيداً..

لكن بعد أن بعثرا القصاع المصفوفة، ليبخرا بذلك جهد ساعات من التنظيم والانتظار فتذهب سدى بسبب "معركة العراري" المتصارعة.. وحصل هرج بين الناس كلٌّ يدّعي أنه الأوّل، فهدّد البائع من جانبه بوقف البيع وتأجيله إلى العصر إذا لم يرتبوا أنفسهم ويهدأوا.. فقام العم "سعيد" وخاطب الحاضرين قائلاً: صلّوا على النبي لا تخلوا "عراري" تحرّش بينكم..

يا جماعة تعوّذوا من الشيطان.. المقصود كيلو تفاح.. صبّروا أنفسكم و"عرّبوا" الطابور مرّة ثانية.. والصبر زين يا عيالي.. فأعاد الناس ترتيب أنفسهم وعاد طابور القصاع كما كان.. ولم يكن أمام الحاضرين إلا الصبر، وانتظار بدء التوزيع الذي تأخر لعدّة مرّات من قبل البائع، الذي يوقف البيع عند حدوث أيّ ضجة أو صياح..

وماذا عساهم أن يفعلوا غير الانتظار والصبر، ولسان حالهم يقول: «دولة عظيمة.. ولا حد يعصي الدولة !».
  رد مع اقتباس
قديم 10-16-2014, 10:47 AM   #5
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي



بغرض خلط الأوراق..المخلوع علي عبدالله صالح عينه على حضرموت وعناصر له تصل مدينة المكلا

عـدن المنارة/المكلا:




قالت مصادر موثوقة ان الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح يجري اتصالات مكثفة بين وجهاء حضرموت المحسوبين على حزب المؤتمر الشعبي العام.
وقالت ذات المصادر ان عناصر استخبارية تتبع صالح تتواجد في حضرموت حاليا على مايبدو لانجاز عمل ما غير معروف ملامحه بعد ولكن هناك مؤشرات على التحضير لأمر الغرض منه خلط الاوراق في الجنوب يتزامن مع الوضع الامني الهش الذي تعيشه حضرموت.
• الامناء نت.

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas