![]() |
#1 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسية
![]()
|
![]()
بهذه الطريقة يقوم المُحتل اليمني بقتل أبناء الجنوب العربي
شبام نيوز . المكلا 11/08/2012 ترشيح العميد بارشيد قبل مقتله لتولي قيادة حماية المنشاءات النفطية خلفاً للجنرال الضراب كشفت مصادر مطلعة في مدينة المكلا أن العميد الشهيد عمر بارشيد كان مرشحاً لتولي قيادة ألوية الحماية الرئاسية التي صدر قبل بضعة أيام قرار الرئيس هادي بتشكيلها، وأنه كان قد رشح قبل ذلك لتولي قيادة حماية المنشاءات النفطية بحضرموت خلفا للجنرال المتنفذ الضراب الذي ضج أبناء المناطق النفطية في حضرموت من ممارساته، وإذا صدقت هذه المعلومات فإن ترجيح تصفية العميد بارشيد من بعض القوى والأجهزة المتصارعة في صنعاء، يصبح هو الأرجح. الجدير ذكره أن العميد عمر سالم بارشيد كان قد قاد القوات الجنوبية في جبهة ميفعة غرب مدينة المكلا خلال حرب اجتياح الجنوب صيف عام 1994م، وظل لسنوات مبعدا عن العمل العسكري حتى تم تعيينه مديرا لكلية القيادة والأركان بالأكاديمية العسكرية بصنعاء، ويعد من القيادات العسكرية القليلة المشهود لها بالخبرة والشراسة والاقتدار، وقد عرفه الكثيرون من أبناء حضرموت ودودا ومتواضعا وغيورا على حضرميته. وكان العميد المرحوم بارشيد قد أوقف سيارته بعد صلاة التراويح أمام جسر المشاة على خور المكلا وذهب مشيا على الأقدام إلى وسط مدينة المكلا لغرض ما، وعندما عاد ليستقل سيارته انفجرت عبوة ناسفة تم التحكم بها عن بعد، لتشتعل فيه النيران، حيث تم إسعافه إلى أحد مستشفيات مدينة المكلا، وهناك لفظ أنفاسه الأخيرة متأثرا بالإصابات البالغة التي أحدثها الانفجار والحريق. |
![]() |
![]() |
#2 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() اغتيال جنرال أخر من الجنوب !! 8/11/2012 المكلا اليوم / كتب: ابوبكر عباد باذيب بالضرورة لا أتمنى الموت لأحد ، لأني لا أحب ان يتمنى احد لي الموت ، ليس خوفً من الموت ولكن حساب أولويات بالنسبة لي ، الشاهد أني حلمت والحلم خير ، ان عناصر القاعدة او من شئتم من العناصر المتطرفة التي تستهدف جنرالات الجيش اليمني أخذت العهد على نفسها باستهداف جنرالات الجيش الذين ينتمون إلى مديرية سنحان فقط ، وبحسب الخطة التي وضعت فان كل أسبوع سيكون الدور لتصفية جنرال من الجنرالات وخلال عام لابد من القضاء على خمسون جنرالا على الأقل . بدء القلق يسيطر على تلك الزمرة من الجنرالات ، وللوقوف على هذه الأزمة اجتمعت جنرالات سنحان من المعسكرين (60- 70) على قاعدة "انا واخويا غير الشقيق على ابن عمي وأنا وابن عمي الشقيق على الغريب " للبحث عن حل لهذه القضية ، فإذا بأحدهم يقترح ان يعلنوا الانضمام إلى القاعدة او تلك العناصر الإجرامية حتى يتم استيعابهم وإيقاف تهورهم ، والعمل على استيعاب خططهم ، وتم ذلك وأعلن من أعلن انضمامه للعناصر الإرهابية ، ولكن تلك العناصر اشترطت شرط ، بأنها أخذت العهد على نفسها بتصفية الجنرالات ، وان الشهداء مستعدون لدخول الجنة ، ولم يبقى سوى الاختيار ، للأسف الشديد رن هاتفي السيار ، وقمت من النوم ولم أكمل الحلم ، وزادت حيرتي لأني لم اعرف نهاية الاتفاق الذي تم بين الطرفين، وعلى من استقروا لاغتياله. أليس من العجيب أن تبدأ سيمفونية اغتيال جنرالات من الجنوب على قلتهم وعددهم المحدود في الجيش اليمني ، ويظل جنرالات المؤلفة قلوبهم في آمان القاعدة وغيرها .. سؤال يطرح نفسه على من لديه رغبة بالتفكير فيه !! أسال الله ان يرحم الشهيد العميد عمر سالم بارشيد الذي اغتالته يد الغباء والحقد في المكلا وان يلهم أهله وذويه الصبر والسلون . إشارة وإحباط: أجريت منذ أيام حوار صحفي مع شخصية سياسية عربية مرموقة في جامعة الدول العربية ، فاجئني بحدث ودي وخاص ان اجتماع عقد في الجامعة العربية ضم مائتين شخصية سورية معارضة تمثل خمسين تيار وتنظيم ، وان الخلاف على أشده بينهم ولا يتفقون إلا على إسقاط بشار ، وان التفكير الذي يسيطر على هذه الفصائل هو الاستحواذ على السلطة ، والخلافات بينها على المصالح الذاتية كبيرة ، وليس لهم أي مشروع حول ما بعد إسقاط نظام بشار ، وإنما النهم والرغبة في السلطة والاستعانة بالشيطان الأكبر للوصول لذلك ، وقال : المعارضة السورية غائبة عن الوعي وترفض الحوار بكل أشكاله حتى مع بعضها البعض. |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|