الشعور بـعـدم الاستقـرار

[خذني معاك]

( هل تعرف أحداً ظل يعيش في نفس المدينة التي ولد وتربى فيها ) ؟


- إذا أردت أن تحصل على عمل في هذه الأيام , يجب عليك أن تكون مرناً فيما يتعلق بعدد ساعات العمل

- ومكانه ., فقد أدت حالة الكساد والانكماش الا قتصادي العام , بالإضافة إلى العدد الكبير من حالات

- الاندماج بين الشركات وسيطرة شركات على شركات أخرى خلال السنوات العشر الأخيرة ,

- إلى إعادة تنظيم شامل لهياكل الشركات والمؤسسات وتسريح أعداد كبيرة من الموظفين .

- إن سوق العمل الحديث يتطلب شخصاً مستعداً لاقتلاع عائلته بأكملها من جذورها والانتقال إلى

- مكان جديد إذا اقتضت ظروف العمل ذلك .

- لقد انقضت تلك الأيام التي كان المرء يستطيع فيها أن يظل في عمل واحد ومكان واحد طول حياته العملية !

- وتغيير المنزل يعني أن تقتلع نفسك من منزلك القديم وتنتقل مضطراً للإقامة في بيئة جديدة تماماً .

- وقد لايكون لدينا اليوم إحساس بالمجتمع الكبير , ولكننا مازلنا نقدر أهمية الجيران , والزملاء والأصدقاء ,

- الذين يعيشون في نفس المنطقة , وكل هذا نفقده عندما ننتقل إلى مكان جديد تبعاً لمقتضيات العمل الجديد .

- ويمكن أن يستغرق الأمر منا سنوات طويلة لإعادة بناء صلات اجتماعية جديدة في البيئة الجديدة .

- شكراً حبايبي لمتابعتكم ::

( كلنا فداك يارسول الله ) تحياتي وودي ..

- علمتني الحياة ... أن اجعل قلبي مدينــــة ,,,

- بيوتها الحياة ... وطريقها التسامح والعـفـو ,,,

[الخليفي الهلالي]

عوده رائعة

أباخـــــــــــالـــــــــــــد


جميل أن نقرا لك هذا الفكر الراقي عن حياة المر وعمله وطريقة عيشه في كل بيئه أجتماعية قد يصادفها في ترحاله
الحياة اليوم حركة مستمره لا تقف في مكان معيّن أو زمن من أجل أن يتواصل هذا الموظف أو ذاك بأسرته أو رفاقة أو جيرانه
العمل اليوم عمل يشمل الكره الأرضيه كلها ولا يقتصر على أن هذا عربي أو بوذي أو يهودي أو أفريقي أو أروبي
اليوم العمل جماعي من كل الأجناس واللغات والأديان واليوم العمل من أجل العمل وألانتاج وليس عمل مظاهررررررر
ثم وفي فترات الراحه القصيره للعامل: قد يخظر على باله وتاتي منظومة العلاقات الأسريه (الكبيره) بالاهل والوطن.

سابقاّ

كان اهلنا يعملون بنفس منهجيه اليوم أي العمل من أجل العمل وقد شيدوها صروحاّ للمجد وهي لازالت قائمه وعلينا أن نقف
أحتراماّ لهم وما بذلوه من جهد من أجلنا صحيح كان محيطهم حينها محدود وكسب الرزق كان على مسافة أقصر من ما هي عليه
اليوم وبهذا لم يجدوا أن البعد شاق كما يراه اليوم من فراقوا ذويهم.إلا في حاله واحده وهي حالة الهجره في سبيل الله ورسوله
وقد تمة هذه التضحيه الكبيره التي قاموا بها حب في الله ورسوله وقد أنتصروا لها بقوة أيمانهم دينياّ وأخلاصهم أخلاقياّ.


شكراً لكم وفي أنتظار المزيد؛؛؛؛؛

[أبو صلاح]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خذني معاك [ مشاهدة المشاركة ]

( هل تعرف أحداً ظل يعيش في نفس المدينة التي ولد وتربى فيها ) ؟ - إذا أردت أن تحصل على عمل في هذه الأيام , يجب عليك أن تكون مرناً فيما يتعلق بعدد ساعات العمل - ومكانه ., فقد أدت حالة الكساد والانكماش الا قتصادي العام , بالإضافة إلى العدد الكبير من حالات - الاندماج بين الشركات وسيطرة شركات على شركات أخرى خلال السنوات العشر الأخيرة , - إلى إعادة تنظيم شامل لهياكل الشركات والمؤسسات وتسريح أعداد كبيرة من الموظفين . - إن سوق العمل الحديث يتطلب شخصاً مستعداً لاقتلاع عائلته بأكملها من جذورها والانتقال إلى - مكان جديد إذا اقتضت ظروف العمل ذلك . - لقد انقضت تلك الأيام التي كان المرء يستطيع فيها أن يظل في عمل واحد ومكان واحد طول حياته العملية ! - وتغيير المنزل يعني أن تقتلع نفسك من منزلك القديم وتنتقل مضطراً للإقامة في بيئة جديدة تماماً . - وقد لايكون لدينا اليوم إحساس بالمجتمع الكبير , ولكننا مازلنا نقدر أهمية الجيران , والزملاء والأصدقاء , - الذين يعيشون في نفس المنطقة , وكل هذا نفقده عندما ننتقل إلى مكان جديد تبعاً لمقتضيات العمل الجديد . - ويمكن أن يستغرق الأمر منا سنوات طويلة لإعادة بناء صلات اجتماعية جديدة في البيئة الجديدة . - شكراً حبايبي لمتابعتكم :: ( كلنا فداك يارسول الله ) تحياتي وودي .. - علمتني الحياة ... أن اجعل قلبي مدينــــة ,,, - بيوتها الحياة ... وطريقها التسامح والعـفـو ,,,

شكرا لك يا أستاذي الكريم (أبا خالد ) أطال الله عمرك في طاعة الله
من هذا التقرير يمكننا أن نستخلص فوائد عدة منها :
دينماكية المكان بالنسبة للعمال والموظفين في قطاعات العمل والإنتاج في مختلف بلدان العالم ،أصبحت ضرورة من ضرورات العولمة التي تجتاح العالم اليوم ،
لك شكري وتقديري على الدوام .

[خذني معاك]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخليفي الهلالي [ مشاهدة المشاركة ]

عوده رائعة أباخـــــــــــالـــــــــــــد جميل أن نقرا لك هذا الفكر الراقي عن حياة المر وعمله وطريقة عيشه في كل بيئه أجتماعية قد يصادفها في ترحاله الحياة اليوم حركة مستمره لا تقف في مكان معيّن أو زمن من أجل أن يتواصل هذا الموظف أو ذاك بأسرته أو رفاقة أو جيرانه العمل اليوم عمل يشمل الكره الأرضيه كلها ولا يقتصر على أن هذا عربي أو بوذي أو يهودي أو أفريقي أو أروبي اليوم العمل جماعي من كل الأجناس واللغات والأديان واليوم العمل من أجل العمل وألانتاج وليس عمل مظاهررررررر ثم وفي فترات الراحه القصيره للعامل: قد يخظر على باله وتاتي منظومة العلاقات الأسريه (الكبيره) بالاهل والوطن. سابقاّ كان اهلنا يعملون بنفس منهجيه اليوم أي العمل من أجل العمل وقد شيدوها صروحاّ للمجد وهي لازالت قائمه وعلينا أن نقف أحتراماّ لهم وما بذلوه من جهد من أجلنا صحيح كان محيطهم حينها محدود وكسب الرزق كان على مسافة أقصر من ما هي عليه اليوم وبهذا لم يجدوا أن البعد شاق كما يراه اليوم من فراقوا ذويهم.إلا في حاله واحده وهي حالة الهجره في سبيل الله ورسوله وقد تمة هذه التضحيه الكبيره التي قاموا بها حب في الله ورسوله وقد أنتصروا لها بقوة أيمانهم دينياّ وأخلاصهم أخلاقياّ. شكراً لكم وفي أنتظار المزيد؛؛؛؛؛

- الخليـ الهلالي ــفي :


- وجميل إن أول من قام بالرد على هذه الرسالة هو من يعرف معاني كلماتها

- هو الأستاذ أخي ( أبا جمــــــال )

- كم كنت فخور بهذا الرد الرائع الذي يحمل طياته مفهوم الحياة بكل معانيها

- ولو تسمح لي سيدي الكريم بإضافة كلمتين أكون شاكراً ومقدراً لك ..

- الشعور بعد الاستقرار لاشك هي حالة داخلية يمكن أن تظهر في أية مرحلة من مراحل العمر

- ولاعلاقة لها بالوضع الاجتماعي . فنحن يمكن أن نتمتع بالصحة والثروة والعلاقات الجيدة ,

- ولكننا يمكن مع ذلك أن نقع فريسة لهذا الشعور . بعدم الاهتمام واللامبالاة في التعامل مع

- الأمور سواء ما يتعلق منها بالعمل أو الأسرة أو الأصـــدقاء .

- شكراً سيدي الكريم على حضورك ومساندتك وتعليقك الراقي برقي فهمك .

- لك مني كل الود والتقدير // تحياتي وودي //

[الزين يفرض نفسه]

ليس فقط تغيير المدينة او البيئة

بل وحتى تغيير الوظيفة وخصوصا لكبار السن ، الذين اعتادوا على عمل معيّن لسنوات طويلة ،

اعتقد تغيير نوع الوظيفة يسبب لهم أيضا نوع من عدم الشعور بالاستقرار حتى ولو لم يتبعه تغيير للبلد ..

موضوع يمس حياة الإنسان بشكل مباشر ،،، وكالعادة لابد أن نأخذ وقت من التفكير قبل الرد على أي موضوع من مواضيع استاذنا القدير

فـ ( تشغيل ) المُخ واعادة القراءة بصمت ، هي الطريقة الأمثل لجني الأرباح الوفيرة بين سطور أبا خالد

[الروافد]

ابا خالد دمت سالما اخي الحبيب

لي مايقارب ال35 سنه مرزوع في محل واحد واتمنى التغييييييييييييييييير

قد اكون حاله فريده ولكن هذا هو الحال

للاسف الربيع العربي ماجا شارعنا ههههههههه

[خذني معاك]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو صلاح [ مشاهدة المشاركة ]

شكرا لك يا أستاذي الكريم (أبا خالد ) أطال الله عمرك في طاعة الله من هذا التقرير يمكننا أن نستخلص فوائد عدة منها : دينماكية المكان بالنسبة للعمال والموظفين في قطاعات العمل والإنتاج في مختلف بلدان العالم ،أصبحت ضرورة من ضرورات العولمة التي تجتاح العالم اليوم ، لك شكري وتقديري على الدوام .

- أبـــ صلاح ــــــو :

- مداخلتك ياسيدي الكريم بمثابة لوحة شرف لهذه الرسالة المتواضعة فالتغيير حتماً سيأتي

- وحتى عندما نحصل على منصب مؤقت في إحدى الشركات , فإن هذا بالطبع شئ مختلف عن الانتماء

- إلى هذه الشركة فالعاملون في الشركة يعرفون أنك هناك لفترة محدودة من الوقت فقط ,

- ولهذا علينا أن نضعه نصب أعيننا .

- شكراً أستاذ صلاح فحضورك يشرفني بمداخلتك لتكمل ماينقص في تعبير الرسالة

- لك مني كل الود والتقدير // تحياتي وودي //

-