![]() |
#1 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() ظهور نجل القيادي الجنوبي شعفل عمر علي بعد 19 عام من إختفائه مع والدته الخميس 04 أبريل 2013 02:43 مساءً متابعات / خاص قالت مصادر مطلعة إن جلال نجل السياسي اليمني الجنوبي شعفل عمر علي ظهر فجأة في مسقط رأسه بعد أن اختفى لقرابة 19 عاما إبان الحرب الأهلية في اليمن عام 1994، وأكد والده ظهوره في قريته بمحافظة الضالع الجنوبية بصورة مفاجئة. وكان جلال شعفل برفقة والدته وعدد من السياسيين اليمنيين الجنوبيين والكوادر الحزبية والإدارية الذين غادروا عدن قبل اجتياحها من قبل القوات الشمالية في صيف 1994، وبينهم السياسي المخضرم صالح منصر السييلي، وزير أمن الدولة السابق في الجنوب، غير أن الكثيرين ممن كانوا على متن القارب الذي أقلهم من عدن اختفوا في ظروف غامضة. وقال شقيقه شفيع شعفل لـ «الشرق الأوسط» إن جلال عاد إلى قريته (الشعب) بجبل جحاف ثم عاد وسكن بأحد فنادق الضالع، وآخر مرة شوهد فيها كانت صباح أمس بعد مغادرته الفندق، مشيرا إلى أنهم عرضوا صوره على كل من شاهده وتعرفوا عليه رغم قدم الصور، مؤكدا أن هناك متطوعين يقومون حاليا بالبحث عنه في الضالع وعدن وغيرهما من المناطق التي يتوقع أن يذهب إليها. وتشير مصادر محلية إلى أن ظهور شعفل الابن، الذي يبلغ من العمر حاليا 48 عاما تقريبا، سوف يزيل الكثير من الغموض والملابسات بشأن اختفاء عدد من السياسيين وبينهم العميد السييلي. وقال شعفل عمر علي لـ«الشرق الأوسط» من منفاه في القاهرة إنهم في انتظار العثور على ابنه كي يعرفوا منه تفاصيل اختفائه ومصير والدته وبقية من كانوا معهم على القارب. وشعفل عمر علي كان عضوا في مجلس النواب اليمني (البرلمان) وعضوا في اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي اليمني عندما غادر عدن إلى المنفى الذي يقيم فيه حتى اللحظة، فيما غادرت أسرته على متن أحد القوارب. وغادر جنوب اليمن إبان الحرب المئات من القيادات والكوادر العسكرية والمدنية والسياسية إلى دول عربية وغربية بعد انتقالهم عبر القوارب إلى جيبوتي ومنها إلى تلك الدول التي قصدوها، وعادت الكثير من تلك القيادات إلى اليمن فيما لا يزال الكثير منهم يعيشون في المنفى في الخارج وبالأخص الذين يشاركون في المعارضة الجنوبية المنادية بفصل جنوب البلاد عن شمالها. وخلال السنوات الماضية وردت الكثير من الشائعات بشأن مصير المختفين والذين أبرزهم العميد السييلي الذي ترددت أنباء عن أنه يقبع في معتقلات في العاصمة صنعاء، غير أن مصيره لم يعرف حتى اللحظة. ويعد السييلي من أبرز القادة الجنوبيين إبان حكم الحزب الاشتراكي اليمني للجنوب، ولديه كم من الأسرار المتعلقة بحقبة حكم الحزب للجنوب اليمني جميع الحقوق محفوظة الامناء نت © {year} |
![]() |
![]() |
#2 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() أهلا لالجي وعقبال آسرانا الآخرين الخميس 04 أبريل 2013 03:29 صباحاً سعدان اليافعي أهلا بكم إلى السجن الكبير أهلا بكم إلى ساحات النضال أهلا بكم إلى تقاسم معنا المعانات الكبيرة .. أهلا أهل لالجي آسرانا الأبطال الذين زج بكم السابقون خلف قضبان الظلام كظلمة عقلية أصحابها .. زج بكم وانتم بريئون في أغبيتهم .. فإذا بالثائرون ضد مبادئهم المجحفة بالحق الآدمي تبأهوا بتنفيذ حكم الاعدم السياسي بحقكم .. كما يتباهون في ذلك الحكم الظالم ضد آسراء آخرون لا زلنا نطالب بالإفراج عنهم .. يا ترى فكيف “بخوارهم” وثورة أزمتهم ويسلكون طريق هؤلاء السابقون ، انتم ثائرون كما تدعون ضد الظلم وانتهاك الكرامة وتحقيق العدالة الإنسانية ، فكيف تكبلوا عشرات الإسراء من الجنوبيين بقيود الماضي ولماذا تواصلوا سيناريو الحقد الدفين الذي تزعمون بأنكم ثائرون ضده ؟ لست مستغربا من سلوكياتكم ذات النزعة القبلية الاستبدادية التي رضعتموها من ارث تاريخكم البليد ! لكن عتبي هنا على “خواركم العائلي” كما هو إلى تلك المنظمات الإنسانية والحقوقية التي نسمع عنها وتزورنا بين الحين والآخر ونسمع تقاريرها كحبر على ورق والوضع نفس الوضع والمعانات نفس المعانات والسجين في سجنه والسجان يمارس فعلته، ضد معتقلين جنوبيين . ناشدنا وطالبنا بل أسبوعيا نخرج بمظاهرات حاشدة في كل سهل وجبل ومدينة نطالب بالإفراج عنهم، فاعتقالهم سياسي والحكم بالإعدام على معظمهم سياسي والتهم ضدهم كيدية جاءت لتركعيهم ليس إلا لنيل منهم ولضغط عليهم لتراجعهم عن مبدءا التحرير والاستقلال الذي ينشده شعب الجنوب …” خلال خواركم صدر بالسجن المؤبد للشيخ المناضل بنان وقبلها بحكم الإعدام السياسي للبطل العربي القومي “المرقشي، والاغبري،وفارس الضالعي ” كعينة بسيطة لمئات المعتقلين ظلما وعدوانا .. هذه الإحكام التي جاءت كبداية مبشرة بسودادية المشهد القادم ضد الجنوب مفادها بان القادم أسوا لكننا نعيش هذا الوضع الأسود منذ يوم 22- مايو الأسود لكن سينبلج فجر النصر والتحرير . وسائل إعلامكم تطربنا باختلافاتكم البسيطة التي يتم مناقشتها وتأليب العالم لحلها لكم ، بينما تغافلت عنا وعن أسرائنا بل ضللتم الأعلام العربي ، فمن تضنون يتضامن معهم هل من المخجل ان نقول بني “صهيون”. أي جرم ارتكبه معتقلينا غير نشاطهم السياسي ما هي التهم الموجهة إليهم والذي قد يجازوا بالقتل وبالسجون المؤبدة والنفي خارج الوطن . أيها القضاة والمحاكمون الجدد على ماذا تحاكمون ولماذا ستقتلون أبريئا بعد زج بهم بالسجون لسنوات ، فهل انتم للقتل متعطشون ؟ وقفة جادة نتمناها كنأس ذات مبادئ آدمية وأخلاقية إن تنبري كل الأقلام ووسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة وكل النشماء من بني الإنسان .. تسليط الضوء على هذه القضية الكبير ووقف مهزلة الجور البائد في هذه البلاد والإعدام السياسي الصادر بحق آسرانا الجنوبيين .. وغيرهم . جميع الحقوق محفوظة الامناء نت © {year} |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|