المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


اي -- هذا الماياكل تمر من الصبح !!!

سقيفة الأخبار السياسيه


 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 06-05-2014, 10:47 AM   #1
اقبال
حال نشيط

افتراضي اي -- هذا الماياكل تمر من الصبح !!!

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من تصبح بسبع تمرات لم يضره في ذلك اليوم سم ولاسحر)
نشرت على شبكة البصرة هذه اللقطات لمراسيم زيارة امير الكويت لايران



حيث يبدو فيه امير الكويت متعبا للغاية فلو اتبع سنىة المصطفى صلى الله عليه وسلم بالتصبح بالتمر لكان على وعي تام بقوله تعالى (انما المؤمنون اخوة ) ولعرف قيمة الشعب العراقي بنخيله واكتفى بعدم الحاق الضرر به وعدم مشاركة الغزاة في تدميره , ان الكويت استغلت فرصة احتلال العراق من قبل امريكا وايران وراحت تخطط لاستقطاع اراضي من البصرة تريد حصتها من عملية احتلال العراق وام قصر استولت على مزارع العراقيين وعلى دورهم وعلى الصيادين العراقيين وادعت اراضيها ,بيوم وليلة الكويت صارت دولة وعدها حدود وصارت تطالب بيها والبصرة معروفة بنخيلها نخيل التمر من مرحلة الكمري مرورا بالبلح والرطب الى التمر وعددها كان 6مليون نخلة تم تدميرها وحرقها بمساهمة ايادي كويتية مع غزاة العراق امريكا وحلفائها وايران مع العلم ماتتجرا الكويت ان تعتدي على ايران حتى لو احتلت اجزاء منها راح تبرر هذه قضايا ساسية ودبلوماسية وتسكت عن حقها بس براسنا العراق تخرب وتتامر مع ايران والغرب والدليل اقراو هذا الخبر


صحيفة كويتية تحذر من التسليح الامريكي للعراق لانه سيعيد غزو الكويت مرة أخرى
بواسطة: وكالة الاستقلال للاخبار | بتاريخ : الأربعاء 04-06-2014 04:40 صباحا

قالت صحيفة الوطن الكويتية في عددها ليوم الاربعاء ان الانفتاح العراقي على الشرق والغرب من شأنه أن يجعله ينشئ جيشاً لا يستهان به وان التسليح الأمريكي للجيش العراقي يجب ألا يؤثر في ميزان القوى في منطقة الخليج العربي
وتساءلت هل تدخل صفقات التسليح المليارية التي مازال يبرمها الجيش العراقي مع الولايات المتحدة الأمريكية في سياق اعادة تأهيل هذه القوات بعد عام 2003؟! أم ان هذا التعاون الدفاعي الجديد يمكن ان يتحول الى تفوق تسليحي نوعي يؤثر في أمن دول مجلس التعاون الخليجي وبخاصة دولة الكويت التي اكتوت بغزو عراقي دام سبعة أشهر؟!، بالطبع، المسألة تحتاج الى تحليل عميق يشتمل على جانبين: كمي ونوعي، بمعنى ان نتعرف على أعداد العتاد الحربي الأمريكي المبيع الى العراق وكذلك أصنافه ومواصفاته التكنولوجية والنيرانية والقتالية.
واضافت ان المؤشرات الأولى تثبت لنا أن الأمريكيين باعوا دبابات معارك رئيسية طراز «ابرامز» الى العراق، وهي مشابهة الى حد قريب لما يمتلكه الجيش الكويتي، كما أنهم زودوا الجيش العراقي بكميات كبيرة من عربات الهامر متعددة الاستخدامات، فضلا عن تسليمه دفعة من طائرات القتال ف16 التي يقتينها سلاحا الجو الاماراتي والعماني، وثمة قائمة طويلة من المنظومات الدفاعية التي هي في طور التصنيع تلبية لاحتياجات الجيش العراقي وتعزيزا لقدراته العسكرية. بطبيعة الحال، فان للعراق الحق في اقتناء ما يراه ملائما من أسلحة ومن أي مصدر وبما يتوافق مع عقيدته القتالية، ولنا أيضا الحق في الكويت على وجه الخصوص وبقية دول مجلس التعاون على وجه العموم ان نضمن عدم تأثير هذه الصفقات على ميزان القوى في المنطقة أو اعطاء الجيش العراقي خاصية التفوق النوعي، سواء في مجالات الحرب الالكترونية أو سلاح الجو أو القوة الصاروخية الأرضية، ولا يفترض ان نرى التسليح الأمريكي للجيش العراقي من زاوية تقتصر على تأهيل جيش واعادة هيكلته، وانما ينبغي ان تذهب خشيتنا الى تبلور سيناريو قائم على تقوية المصالح الاستراتيجية الأمريكية مع العراق الجديد على حساب أمن دول مجلس التعاون الخليجي.
وقالت ما يدعو للخوف أكثر هو وقوع الادارة العراقية بعد سقوط نظام صدام حسين تحت السطوة المذهبية الايرانية، وكذلك تبدل الموقف الأمريكي المتشنج من ايران على خلفية ملفات التسلح النووي وتصدير الثورة ورعاية خلايا الارهاب، وكل ذلك، يتطلب حوارا استراتيجيا مباشرا مع الحليف الأمريكي حول أولويات الولايات المتحدة الأمريكية في الشرق الأوسط ومنظومة مصالحها وضمانات صيانة الأمن الخليجي على مختلف الأصعدة: العسكرية والأمنية والبيئية.
واضافت من ناحية أخرى، فإن التسليح الأمريكي للعراق غير المبرر قد يدفع بعض دول مجلس التعاون الخليجي الى تنويع مصادر الأسلحة واللجوء الى السوق الأوربية أو الروسية أو الصينية، مما يضعف من وتيرة تصدير السلاح الأمريكي الى منطقة الخليج العربي، وكما هو معلوم، فإن الجيشين الاماراتي والكويتي يقتنيان منظومات دفاعية روسية ثقيلة ومتطورة اضافة الى العتاد الصيني والأوربي.
وقالت على المدى القصير قد لا تتضخم الهواجس الاستراتيجية من نمو الجيش العراقي كما وكيفا، ولكننا يجب ان نحذر من هذا الأمر في المنظور المتوسط، فالانفتاح العراقي على الشرق والغرب من شأنه ان يجعله في غضون عشر سنوات على الأقل ينشئ جيشا لا يستهان به، لاسيما اذا استقرت الأوضاع الداخلية، وتمكنت المؤسسة العسكرية العراقية من توطين التكنولوجيا الدقيقة واتيحت لها فرصة الانتاج الحربي النوعي.
وقالت ان التخطيط الاستراتيجي وتفعيل مضامين الأمن الوطني كفيلان بتجنيب الكويت كارثة مماثلة لاجتياح قوات صدام حسين للكويت عام 1990، وهذان المعطيان بمقدورهما وقاية الجغرافيا الكويتية من التهديدات الخارجية سواءً أكانت برية أم بحرية أم جوية، وكل ما علينا فعله هو ان نعطي صلاحيات واسعة لجهاز الأمن الوطني وكذلك لكلية الأمن الوطني، ليقوما بدورهما المرسوم في وضع التصورات الوقائية لحماية الكويت من المخاطر المحتملة.
وتساءلت باستغراب ماذا يعني ان ترفع الولايات المتحدة تصنيف الكويت قبل بضع سنوات لتكون حليفا استراتيجيا؟!... الاجابة الشافية يفترض ان تكون لدى وزارة الخارجية.


والمالكي صامت !!الكويت تمدد عمل لجنة نهب الاموال العراقي سنة أخرى
بواسطة: وكالة الاستقلال للاخبار | بتاريخ : الأربعاء 04-06-2014 04:54 صباحا

قرر مجلس الوزراء الكويتي الموافقة على مشروع مرسوم بمد مهمة الهيئة العامة لتقدير ما يسمى بالتعويضات التي تنهب اموال الشعب العراقي لمدة سنة واحدة اعتبارا من 27 مايس الماضيفيما لم تعلن حكومة المالكي عن موقفها لهذا القرار
صيادون يشكون قلة أسماك الصبور في المياه العراقية للعام الثاني على التوالي


Wed Jun 04 2014 20:31 | (صوت العراق) - أضف تعليق - السومرية نيوز/ البصرة

أبدى صيادون في قضاء الفاو الساحلي استغرابهم جراء تراجع كميات أسماك الصبور الوافدة الى المياه العراقية من شبه القارة الهندية، وأكدوا أن الكثير من أقرانهم أخذوا يعزفون عن ارياد البحر نتيجة شعورهم بالإحباط.

وقال الصياد فيصل عبد الرزاق في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "أسماك الصبور المهاجرة التي دخلت المياه العراقية خلال الموسم الحالي تبدو قليلة جداً قياساً بمواسم هجرتها السابقة"، مبيناً أن "موسم صيد هذا النوع من الأسماك شارف على الانتهاء، وبالتالي من المستبعد تماماً وصول أسراب جديدة منه الى المياه العراقية قادمة من شبه القارة الهندية".

ولفت عبد الرزاق الى أن "الصيادين من أبناء قضاء الفاو ينتظرون حلول موسم هجرة الصبور بفارغ الصبر، لكن الكثير منهم أصابهم اليأس والإحباط، وبحيث ان بعضهم قرروا عدم الخروج في رحلات صيد جديدة"، مضيفاً أن "زوارق وسفن الصيد الراسية في مرفأ الفاو عددها حالياً أكثر من الزوراق والسفن المبحرة سعياً وراء أسماك الصبور".

وبحسب الصياد ناظم عبد الله فإن "ظاهرة ندرة أسماك الصبور في شط العرب والمياه الاقليمية العراقية لم تحدث بشكل مفاجئ"، موضحاً في حديث لـ"السومرية نيوز"، أن "أسماك الصبور التي دخلت المياه العراقية خلال فصل الصيف السابق كانت أعدادها قليلة خلافاً للأعوام السابقة، فيما يعد العام الحالي الأسوأ على الإطلاق لأسباب غير معروفة".

وأشار عبد الله الذي يعمل في مجال الصيد البحري منذ أكثر من 30 عاماً الى أن "الصيادين العراقيين غير قادرين على تغطية الطلب المحلي على هذا النوع من الأسماك، وهو ما أدى الى إرتفاع أسعاره في أسواق البصرة"، معتبراً أن "سعر السمكة الواحدة كان لا يزيد عن ثلاثة آلاف دينار قبل عامين لكنه الآن لايقل عن سبعة آلاف دينار".

من جانبه، قال مدير جمعية السندباد للصيادين في قضاء الفاو بدران عيسى في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "الجمعية تتابع بقلق تداعيات ظاهرة قلة أسماك الصبور الوافدة الى المياه العراقية للمرة الأولى منذ أعوام كثيرة"، مبيناً أن "هذه الظاهرة أسفرت عن عزوف الكثير من الصيادين عن ارتياد البحر رغم أن الصيد البحري هو مصدر رزقهم الوحيد".

وأكد عيسى أن "ما يضاعف من معاناة الصيادين هو ارتفاع أسعار وقود تشغيل زوارق وسفن الصيد والتجاوزات التي يتعرضون لها خلال عملهم"، مضيفاً أن "مهنة الصيد البحري أصبحت من المهن المهددة بالإندثار في ظل استمرار غياب الدعم الحكومي عنها".

يذكر أن سمك الصبور الذي ورد ذكره في كتاب الحيوان للجاحظ هو أحد أنواع الأسماك البحرية المهاجرة، وتصل أمهات هذا النوع من الأسماك مع بداية كل فصل صيف الى مياه الخليج العربي، ومنها المياه الاقليمية العراقية، قادمة من شبه القارة الهندية، حيث تتكاثر في المنطقة خلال بضعة أسابيع، ومن ثم تعود مع صغارها الى موطنها الأصلي.

ويلقى الصبور رواجاً كبيراً من قبل البصريين كما هو الحال في بعض دول الخليج، بينما لا يفضله معظم العراقيين في المحافظات الأخرى، ويخضع أكله لتقاليد متوارثة، منها انه يشوى ولا يطهى، وبعض البصريين يأكلونه فقط في يوم الجمعة دون سواه من أيام الاسبوع، بينما الكثير منهم يعتقدون أن تناول الصبور يؤدي الى الشعور بالعطش وحالة من الكسل والخمول، ولهذا يكون الشاي حاضراً بعد كل مائدة يحل فيها الصبور، ولأنه يحظى بإقبال واسع رغم كثرة عظامه وما تسببه من إزعاج خلال الأكل فقد ظهر قديماً المثل الذي مازال شائعاً محلياً (الصبور مأكول مذموم)، وهو ينطبق على بعض القوى السياسية التي ينتقدها العراقيون كثيراً، وعندما تحين الانتخابات يصوتون لصالحها دون غيرها، ومن ثم يواصلون انتقادها وتوجيه الاتهامات لها بالفشل والتقصير.
  رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas