![]() |
#1 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() اليمن: تعيين موال لـ(صالح) مديراً لكلية الشرطة بصنعاء الخميس 08 يناير 2015 03:05 مساءً صنعاء(عدن الغد)خاص: كشفت وكالات أنباء عربية على لسان مصادر يمنية مسئولة انه قد تم تعيين قائد عسكري موال للرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح كمدير لكلية الشرطة بعد يوم من وقوع حادث تفجير اودى بحياة العشرات من طالبي الالتحاق بالكلية. وذكرت تلك الوكالات أن " الرئيس اليمنى عبد ربه منصور هادى أقال مدير كلية الشرطة ومدير نادي ضباط الشرطة بعد يوم واحد من تفجير مركبة ملغومة (الأربعاء) أمام الكلية وأستهدف منتسبين فى وزارة الداخلية حصلوا على شهادات جامعية وأرادوا الالتحاق بالكلية كضباط وأسفر عن مقتل 40 منهم وجرح أكثر من 70 ". وبحسب تلك الوكالات فقد أصدر الرئيس هادي قرارا بتعيين العميد عبدالله قيران مديرا لكلية الشرطة والعميد حسين القحطان مديرا لنادى ضباط الشرطة . وقد تولى العميد القحطان منصب مدير أمن عدن ومدير أمن محافظة تعز ونقل منه أثر أحداث الثورة على خلفية قتل متظاهرين. وعبدالله قيران يعد أحد ابرز المتهمين في قضايا اغتيال ناشطين سياسيين في مدينة عدن وتعز. وكشف لـ(عدن الغد) مصدر عسكري في صنعاء عن خلفية قرار تعيين قيران كمدير لكلية الشرطة , بأنه يعد من أبرز القيادات الأمنية المقربة من وزير الداخلية الحالي. وعرف عن قيران بأنه رجل (صالح) خلال عمله في عدن وتعز , واتهم بقتل العشرات من المتظاهرين ,إبان الانتفاضة التي أطيح على إثرها صالح من الحكم. وقد قوبلت أنباء قرار تعيين قيران بانتقادات واسعة من اليمنيين الذين اعتبروا قرار التعيين بأنه محاولة إعادة نظام صالح من جديد. *عدن الغد جميع الحقوق محفوظة عدن الغد © {year} |
![]() |
![]() |
#2 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() هادي يعين قائد عسكري متهم في قضايا اغتيال ناشطين جنوبيين مديرا لكلية الشرطة متابعات- عدن لايف:أصدر الرئيس اليمني المعين عبدربه هادي قرار تعيين العميد عبدالله قيران مديرا لكلية الشرطة بالعاصمة اليمنية صنعاء وحسين القحطاني مديرا لنادي ضباط الشرطة وذلك على خلفية التفجير الارهابي الذي استهدف المتقدمين إلى كلية الشرطة. وكانت مصادر امنية قد تحدثت عن رفض إدارة كلية الشرطة ادخال المتقدمين إلى باحة الكلية أو نادي الشرطة بعد معلومات عن تهديد للمتقدمين والكلية من قبل العناصر الارهاربية. يشار إلى أن عبدالله قيران أحد رجال المخلوع علي عبدالله صالح يعد أحد ابرز المتهمين في قضايا اغتيال ناشطين جنوبيين في العاصمة عدن . |
![]() |
![]() |
#3 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() 2015/01/08 هادي.. من أين أتيت بكل هذا الحقد؟ أكثر ما أغضب اليمنيين وبالتحديد ثوار الـ11 من فبراير 2011 من الرئيس عبد ربه منصور هادي، ليس فقط تقصيره في حماية الدولة والشعب من إرهابيي مران(صعدة) وعزان(شبوة)، بل هذا الإصرار على التصرف بأنانية مطلقة، وبمشاعر جامدة، ينعدم معها الاتصال الحيوي المفترض لأي سياسي مع الأحداث التي تحيط به ويعيشها وطنه. لم يكن تعيين العميد عبد الله قيران، مديراً لكلية الشرطة موفقاً، إنه قرار يرقى إلى مستوى الجريمة، فهذا الرجل هو الذي أشرف على جريمة محرقة ساحة الحرية بتعز، أم أن هذه الجريمة لا تعني هادي فقط لأنها حدثت في تعز. لم تحظ هذه الجريمة بالاهتمام الواجب من جانب الرئيس، ولم يتم بشأنها تحقيق نزيه، ولم تُعرض على القضاء، ولم ينفذ قرار مجلس الأمن المتصل أساساً بهذه الجريمة، والذي كان قد طالب بتشكيل لجنة تقصي محايدة في الجرائم التي شهدتها البلاد عام2011.. لقد كان قراراً مستفزاً للغاية، وضاعف آلام الذين فقدوا أبناءهم في التفجير الإرهابي أمام كلية الشرطة، وجرح مشاعر وكرامة كل ثائر كان يعتقد أن عبد ربه منصور هادي، رئيس يُعتمد عليه، وسياسي خَبَرَ السلطة وتقلباتها وعانى من الإقصاء والتهميش وهو في هرم هذه السلطة. كنا نعتقد أن العوامل السالفة يُفترض أنها ستجعل من الرئيس هادي متحفزاً أكثر من أي سياسي آخر، ناهيك عن كونه صانع القرار الأول في البلاد، على إنجاز التغيير الذي يحلم به اليمنيون، ويحقق معايير العدالة، ويحرص على توفير مناخ الكرامة الإنسانية لشعب عانى كثيراً من الفوضى ومن غياب العدالة. انفجار كلية الشرطة ليس نهاية الجرائم الإرهابية في هذا البلد، لا ضمانة من أي طرف بشأن انحسار ظاهرة الإرهاب، لا بل أن ما حدث منذ 21 سبتمبر، قد منح الإرهاب صكاً وجودياً شرعياً ودفع به إلى ذروة السلطة والتسلط، وجعله أكثر تحكماً بمفاصل الدولة، وأعطاه قوة إضافية على ممارسة الجرائم بدم بارد وبأريحية وبلا حدود. الإرهاب المتسلح بنفوذ الدولة هو الأخطر، لأنه لا يجرد البلد من روحها الديمقراطي، ومن القيمة العظيمة للتعايش والتعدد والمواطنة، وإنما أيضاً يقودها إلى مسرح أوسع وأكثر تعقيداً من الصراع الذي يتغذى من التمايز الطائفي. لأجل ذلك أعتقد جازماً أن لا أحد يتحمل المسئولية عما جرى ويجري اليوم في اليمن أكثر من الرئيس عبد ربه منصور هادي، لأنه تصرف وما يزال يتصرف على الضد من التفويض الذي منحه له الشعب، وهو قيادة عملية التحول السياسي على أساس المرجعيات المحترمة للتسوية السياسية، وإنجاز استحقاقات الانتقال والتغيير بما يعبر عن روح ثورة الـ11 من فبراير 2011. إن الذي حدث هو أن الرئيس هادي، دعم الثورة المضادة بكل الوسائل، وتصرف بروح الدكتاتور الخائب، وأخفق في جني ثمار نزعته البائسة هذه، والنتيجة أن ما تبقى من دكتاتورية رئيس منتخب، هو هذا الحقد الذي ينفثه على كل شيء من حوله تقريباً. أنا على يقين أن هادي ورث حصاداً مراً جراء انخراطه في متاهة اللعب بالمتناقضات، والتماهي في مؤامرة خائبة لإقصاء قوى الثورة من المعادلة السياسية، وما نُظر إليها على أنها قوى تقليدية، وكانت النتيجة أنه أصبح أسوأ رئيس يحكم اليمن، وأول رئيس يذهب ضحية عدم احترامه لموقعه، لأنه ببساطة تصرف بحماقة يهود سيناء ، الذين سئموا المن والسلوى، وطالبوا النبي موسى عليه السلام بأن يعيدهم إلى مدينتهم ليأكلوا الثوم والبصل والقثاء. لقد دعم الرئيس هادي بكل قوة وصول الحوثيين إلى صنعاء، ولهذا فهو شريك في الظاهرة الإرهابية التي تحصد أرواح اليمنيين. لا يمكن حتى القبول بدون تأمل، بفكرة أن سيطرة الحوثيين على الدولة قد استدعى تنظيم القاعدة. والحقيقة أن الحوثيين هم الشطر الثاني والأخطر من ظاهرة الإرهاب، فهم يمارسون الإرهاب بصور وأشكال عديدة: الإرهاب السياسي والفكري والأمني، وعوضاً عن مقاتلتهم كإرهابيين، أصبحنا نرى كتائب محسوبة على الجيش وأسلحة ثقيلة ومتوسطة كلها تنضم إلى جانب الحوثيين في معركة عبثية مع الوطن، أغرب ما فيها أنها تتم تحت يافطة مكافحة الإرهاب. كان يمكن للرئيس هادي أن يتباهى بإنجاز مسودة الدستور، لكن ما جدوى هذه الوثيقة وقد وضع الرئيس نفسه في طريق تنفيذها كماً هائلاً من الأسلاك الشائكة، وأرسى دعائم الدولة الحوثية الموازية، التي ترتهن إلى فكرٍ ينسف كل المعانى المدنية الكامنة في هذا الدستور.كيف ستستطيع حكومته التي أغلقت المليشيا الحوثية اليوم مكتب أحد وزرائها، وهي وزيرة الإعلام، أن تمضي في إنجاز مهمة الاستفتاء على الدستور وإجراء الانتخابات العامة والرئاسية؟.. إنها المأساة التي أنتجها رئيس صنع بيده وبإرادته الكاملة السياج الذي يحيط به من كل جانب ويعيقه عن الحركة ويجرده من كرامته الرئاسية. --------------------------------------------------- مسكين هادي القاعدة يمنيين وتدعمهم وتحميهم وتأمرهم وتحركهم (عصابات عفاش وضباطة واتباعة؟ وعفاش وجنودة هم من ادخلو الحوثي ؟ واليوم هادي تحت احتلالهم والامرامرهم وليس امرة ؟ حتى ممنوع يخرج خارج صنعاء حتى لايفظحهم؟ |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|