![]() |
#1 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() الثلاثاء 10 مايو 2016 06:44 مساءً بروفة سناء مبارك صفحة الكاتب لهذا "لم ولن" تفعل دولة هادي وبطانته الكثير من أجل عدن ! هذا ما حدث في لارنكا! لهذه الأسباب يجب أن ندعم تولي الزبيدي منصب محافظ عدن ! الوطنية أولًا أم المواطنة ؟! إنها سياسة الأرض المحروقة ! أولًا : اعتبروها بروفا للانفصال .. مش قلتوا البراميل عليكم !.. يالله عاوزين روح رياضية يعني ..جست كيدينج! ثانيًا: بلاش تهديدات على طريقة سنفتح الطريق للحوثيين من جديد .. وبا نطربق الجنوب على رأس ساكنيه ..بلاش والنبي عشان الحاجات دي عدا عن كونها تموت ضحك فهي تغذي نعرات ستجعل كل شمالي مستهدف في الجنوب وكل جنوبي مستهدف في الشمال. "ومن لاقى صاحبه حنجل له". ثالثًا: يا دوناك الناس إلى ماقبل البارحة فقط لم تكونوا حقوقيين ولم تكونوا إنسانيين .. جدًا . لابواكي مثلا لضحايا الانفجارات والمفخخات والاغتيالات ولا بواكي لضحايا حربين قدمت جميعها من الشمال إلى الجنوب ..كل ما رأيناه إن لم يكن الصمت فالشماتة والكثير منها..والكثير من الاستعداء لسلطة عدن وخلفها كل الجنوبيين؛ على طريقة "اذهب أنت وربك فقاتلا" إنا هاهنا شامتون .. والشيء بالشيء لا يذكر! رابعًا : ثلاثة أرباع "تعز" بناشطيها وصحفييها نازحين في عدن منذ أشهر .. يتجولون ويعقدون مؤتمرات صحفية بكل أريحية . اسألوهم حد جاء ناحيتهم.. سهلة مش محتاجة وجع قلب. خامسًا: لا أحد فوق القانون وكل من يعتبر أن شوفينيته الوصائية التي أتاحتها سنوات من قمع الجنوبيين لا تتيح له فرصة نخل رأسه والتفكير بأن "جنوبي" يمكنه أن يلبس بزة عسكرية ويسأل شمالي عن هويته في عدن، عدن التي اعتبرها الشماليون غنيمتهم الأثيرة بعد 94 .. نقول له اسقط عنك هذا الوهم .. فالزمن الآن غير الزمن والجنوب بيد أصحابه الآن وهناك قانون يجب أن ينصاع له الجميع. سادسًا : من يجد أن هناك مظلومية له وتعسف وقع بحقه عليه أن يتقدم بشكوى لدى السلطة في الجنوب أو لدى محاكم التفتيش في الشمال أو لدى المنظمات الدولية أو مجلس الأمن أو المحكمة الدولية .. فقط عليه أن يثبت مظلوميته وعدم مخالفته للقوانين. سابعا : لن يتغير مدير أمن عدن ولن يزاح محافظها.. اهجعوا ..ولا تنشغلوا كثيرا بأفكار من هذا القبيل لأنها مرهقة و مستحيلة وأبعد من عين الشمس. هناك ماهو أكثر جدوى .. تخليص الشمال من الميليشيا "مثلًا". ثامنا : كل أقاربي في عدن يحملون هوياتهم أينما تجولوا .. ولا يتحرجون من ابرازها للسلطات .. وجميع المغتربين اليمنيين حول العالم لا يشعرون بالإهانة من إثبات أوراقهم الرسمية ولا يلومون إلاّ أنفسهم في حال تم منعهم من الحصول على فيزا ( عن نفسي رُفضت من دخول دولة أوروبية لأني لم أمتلك رصيدًا بنكيًا) أو تم ترحيلهم لاستيفاء أوراقهم الثبوتية . وأي معترض على هذا الأمر يطلع بكره على تلفزيون الدولة التي يقيم فيها ويطالبها بنبذ عنصريتها واعفائه ومحاسبة أجهزتها الأمنية اقرأ المزيد من عدن الغد |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|