المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > شؤون عامه > الســقيفه العـامه
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


من مكتبتي.

الســقيفه العـامه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-11-2008, 10:18 AM   #1
عابرة سبيل
حال متالّق
 
الصورة الرمزية عابرة سبيل

Thumbs up من مكتبتي.

السلام عليكم,,,

الفتره الاخيره لم استطع كتابة اي شئ وذلك لظروف خاصه,,
وهذا الموضوع كان يدور في بالي منذ فتره طويله لكن اتراجع عن كتابته لضيق الوقت وكذلك احترت اين اضعه لانه المفروض ان يكون في قسم خاص بالكتب والابحاث والدراسات,,
وبما انه لا يوجد قسم خاص فقد فكرت في وضعه في السقيفه العامه,,,

سيكون الموضوع دوريا بحيث كل مره اضع كتاب قراته ووضع النقاط المهمه في الكتاب والفائده اللتي جنيتها من ذلك,,,

اتمنى من الجميع المشاركه ...وسوا كان كتاب او روايه ,,,قديمه او جديده بحيث نصبح على اطلاع بما يوجد في المكتبات,,,

نقطه مهمه,,ليس هناك كتاب مهما كان سئ لا نستفيد منه,,,فقد نجد باننا اضعنا وقتنا وبعض المال في بعض الكتب,,,لكن سنجد بان القراءه المستمره تنمي لدينا القدره على ايجاد مواطن القوه والضعف في اي كتاب او قصه او مرجع,,,


ونبتدئ


(1)لعقل فوق العاطفه,,,

كتاب يختص بعلم النفس مؤلفته د.كريستين باديسكي و د.دينيس غرينبرغر
د.باديسكي علم من اعلام علم النفس وهي معروفه في تخصصها ولها بعض المؤلفات,,,

الكتاب تمت ترجمته باللغه العربيه بواسطة د.مامون المبيض وهو من 220 صفحه من الحجم المتوسط,,,يتوافر في معظم المكتبات وقد اشتريته من مكتبة جرير وقيمته 18 ريال,,,

كتاب اكثر من رائع,,,ويحتوي على الكثير من التمرينات اللتي تساعد الشخص على فهم الكثير من الحقائق النحيطه به,,,

انه كتاب لجميع مستويات الثقافه,,,ولا يختص بفئه معينه,,,كتب باسلوب جدا بسيط وميسر,,,

يقوم على فكره اكثر من جميله وهي ان نفهم انفسنا ودوافعنا لكي نستطيع ان نفهم ما حولنا,,وبحيث نغير مفاهيمنا لكي نستطيع ان تغير سلوكياتنا وتصرفاتنا,,,

قراته بناء على نصيحة زميل استشاري في علم النفس وقد وجدته جدا مفيد.


نقطه صغيره,,وهي انه اصبح هناك الكثير من الخلط بين علم النفس والطب النفسي,,,
وللتوضيخ فان دكتور علم النفس او PSYCHOLOGIST....هو من حصل على درجة الدكتوراه في علم النفس,,,وهي احد فروع كلية الاداب,,,
عادة هذا الدكتور علاجه يقوم على الحديث مع المريض ويعتمد العلاج على السلوكيات وتطويرها,,,

اما الدكتور النفساني او PSYCHATRIST,,,,فهو طبيب تخرج من كلية الطب ومن ثم تخصص في الامراض النفسيه والعلاج معه يكون بالسلوكيات لكن الجزء الاكبر يكون علاج دوائي وغيرها من طرق العلاج مثل الصدمات الكهربائيه,,,
الاثنين عملهما مكمل لبعض,,,وقد يجد المعالج النفسي بان مريضه يحتاج للدواء في مرحله معينه فيقوم بتحويله الى الطبيب النفسي,,
وقد يجد الطبيب النفسي ان سبب الاعراض اللتي يعاني منها مريضه هي سلوكيات ينهجها تؤدي به الى مشاكل وصدامات تسبب له انتكاسات نفسيه فيقوم بتحويله الى المعالج النفسي لتعليمه كيفيفة التعامل مع الظروف المحيطه به,,,


اتمنى للجميع قراءه طيبه,,,

ونلتقي في الكتاب القادم
التوقيع :
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

حين يتعمد ٱلآخرين فهمڪْـ بطريقة خٱطئه ..
لآ ترهق نفسڪْـ بٱلتبرير" فقط أدر ظهرڪْـ لهم ..!
ۆ إآستمتع بٱلحيـــآإه~

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
  رد مع اقتباس
قديم 03-11-2008, 12:04 PM   #2
الشبامية
حال قيادي
 
الصورة الرمزية الشبامية

افتراضي

عودة حميدة غاليتى الدكتورة فائزة

وفكرة رائعة وان شاءالله لى عودة

تقبلي مرورى
التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 03-11-2008, 12:19 PM   #3
سالم علي الجرو
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية سالم علي الجرو

افتراضي

ماأحوجنا إلى دراسات وبحوث كهذه ، فشكرا للدكتورة فائزة وكلّنا قارئون إلا من أبى واستكبر
التوقيع :
  رد مع اقتباس
قديم 03-11-2008, 07:56 PM   #4
عبدالقادر صالح فدعق
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية عبدالقادر صالح فدعق

افتراضي

شكرآ ...دكتوره على هذا الطرح الرائع من أكثر من رائعة .




نتابع بشغف .


دمتي في عافية .

.

التعديل الأخير تم بواسطة عبدالقادر صالح فدعق ; 03-11-2008 الساعة 11:51 PM
  رد مع اقتباس
قديم 03-11-2008, 11:02 PM   #5
عيظه مبارك بن بشر
حال نشيط
 
الصورة الرمزية عيظه مبارك بن بشر

افتراضي

موضوع مفيد شكرا
  رد مع اقتباس
قديم 03-11-2008, 11:14 PM   #6
BENGHANEM
حال جديد
 
الصورة الرمزية BENGHANEM

افتراضي

شكرا د. النهدي على هذا الطرح المفيد

وتقبلى التحية
التوقيع :
Ben Ghanem
  رد مع اقتباس
قديم 03-12-2008, 11:00 PM   #7
محمد بن سلم
حال متالّق

افتراضي

المكتبة الاجنبية غنيه بالكتب الثقافيه بعدة مجالتها

وعكس العربية التي تختصر عالشخصيات والطبخ والشعر والأبراج !

شكرا دكتوره
  رد مع اقتباس
قديم 03-13-2008, 04:19 AM   #8
عاشق وانا مالي حبيب
حال متالّق
 
الصورة الرمزية عاشق وانا مالي حبيب


الدولة :  بقلبي المجروح
عاشق وانا مالي حبيب is on a distinguished road
عاشق وانا مالي حبيب غير متواجد حالياً
افتراضي

تسلمي اخت فايزة

معلومات راائعه ومفيدة
التوقيع :
[blink]

كان قلبك يا فتوني طاوعك تنسى حبيبك
أنا ببقى مع شجوني و أنت روح الله حسيبك
بس تأكد يا عيوني لو بدى غيري نصيبك
أنت وياي أو بدوني ما أبي مكروه يصيبك
[/blink]
  رد مع اقتباس
قديم 03-13-2008, 07:47 AM   #9
الحضرمي 2003
حال متالّق


الدولة :  عينات - حضرموت
هواياتي :  الرياضه- السياسه
الحضرمي 2003 is on a distinguished road
الحضرمي 2003 غير متواجد حالياً
افتراضي

شكراً د. فايزه النهدي ، على هذه الفكرة الجميلة ، نأمل أن يتفاعل معها الرواد ، وتحقق المراد.
التوقيع :
لا دار للمرء بعد الموت يسكنها = إلا التي كان قبل الموت بانيها
  رد مع اقتباس
قديم 03-13-2008, 07:59 AM   #10
غالي الأثمان
حال قيادي

افتراضي

رواية «النبوءة السلستينية» كاتبها جيمس ريدفيلد يحاول تقديم نظرة روحانية لمعاناة الإنسان المعاصر. وهي حبكة ظريفة تدور أحداثها في البيرو وغاباتها عن مخطوطة قديمة اكتشفها علماء الآثار تعود إلى زمن المايا، وفيها نبوءات وتعليمات عن إقامة حياة طيبة وأرض يرثها العباد الصالحون. وفيها الكثير من روح المغامرة أيضا، حيث إن حكومة البيرو، ومعها الكنيسة تحاولان قمع المخطوطة وعدم تداولها. يعني الجبت والطاغوت كما يحدث في أي مكان عندما تتعاضد القوى لقمع النور.
وتوجد في الرواية العديد من الأفكار التي تجعلك تفكر في كثير من أمورنا الحياتية بطريقة مختلفة. فإحدى التعليمات التي أعجبتني في المخطوطة تركز على مشكلة الصراع على القوة عند الإنسان. وكيف أن الطاقة هي مجال الصراع. ليس يعني فقط غازا وبنزينا ومحاصيل، وإنما حتى الطاقة العاطفية. فنحن في علاقاتنا العائلية والشخصية والعملية بشعور منا أو بلا شعور، تقول التعليمات في الرواية، عالقين في صراع التحكم ببعضنا حتى نسحب الطاقة من بعضنا. وأن الطاقة العاطفية هي نوع آخر من الطاقة، ويمكن إعطاؤه أو سحبه من الآخرين. وما أعجبني في هذه النقطة في الرواية، أن المخطوطة تقول إن الإنسان يحاول أن يسرق أو يسلب الطاقة ولو بلا شعور منه بسبب جهله بالمصدر الحقيقي للطاقة، ألا وهو الله. وأن الإنسان الذي يستمد طاقته من غير البشر تصير عنده درجات عالية من المحبة والعطاء، ويستطيع أن يعطي ويأخذ الطاقة من الآخرين بطرق سوية تزيد قوة وفعالية من حوله بدون شفطهم. بل يزداد هو قوة إلى قوة.
ولقد جعلتني هذه النقطة أفكر بآليات تعاملنا مع بعض. وطبعا في الرواية نرى تطبيقات هذه على مستويات مختلفة. فمثلا علاقتنا مع الأطفال وكيف نتعامل معهم، وهل نمنحهم الطاقة التي ستمكنهم من النمو السليم وبالتالي بناء علاقات إيجابية وفعالة مع الآخرين. ومحادثاتنا، وطرق تبادلنا للمعلومات، هل تكون لزيادة وتفعيل الطاقة بين بعضنا أم لنثبت الذات والأنا. وهل نعمل محادثات متوازنة أم يسيطر شخص وينسحب آخر، وما هي أفضل الطرق للقيام بمحادثات تفعّل إمكانيات الجميع بحيث تتحول الأدمغة المجتمعة إلى دماغ متجانس يعج بالأفكار الوهاجة بدون تنافس وتسلط؟
وحسب الرواية فإن الصراعات تحدث لأن الناس ينقسمون على الغالب إلى أربعة أصناف. المتسلط، المحقق، أنا المسكين، والمنطوي. وقد يكون عند بعضنا عناصر من صنف آخر إلا أننا حسب ما تقول الرواية نقع في الأغلب في خانة معينة، وتكون هي «الدراما» التي نعيشها ونعيدها ونجترها. وهكذا الذي يلعب مثلا دور «أنا المسكين» لا يشعر أنه هو يجلب لنفسه المصائب، ولكن بلا شعور منه يجتذب لنفسه مواقف وشخصيات تعزز شعوره بدور الضحية، وطبعا المتسلط هو الشخص العدواني المسيطر، وفي المقابل المحقق هو الذي لا يعجبه العجب، ويظل يضع معايير عالية لكل من حوله، وناقد لاذع. وطبعا هذا النوع الذي تكثر عنده الغيبة أيضا. وحسب المخطوطة، فالأب المتسلط إما يخلق المسكين أو متسلطا آخر مثله، ولكن إن كانت الأم من صنف آخر فهي تعمل نوعا من التوازن، وقد ينفد الشخص قليلا. ولكن المفيد في الأمر أن المخطوطة تقول إن إحدى المهام الرئيسية عند الإنسان أن يتعرف إلى نوع الدراما التي يؤدي دورها بدون شعور منه، وأن يصير واعيا لها حتى يتحرر من براثنها، بحيث يبدأ بـ «إبداع» الحياة بدل «تكرار» دوره، ويعود إلى التوازن والصحة النفسية التي تمكنه من النمو والازدهار كفرد، وحيث أيضا يساهم في نمو وسعادة من حوله.
وأعجبتني هذه النقاط، ووجدت نفسي أفكر بالدراما التي أقوم بها. وبكل من حولي وما نقوم به من أدوار بلا شعور منا. ولاحظوا كيف يركز القرآن على اللاشعور، ويكرر دائما «وهم لا يشعرون.» فكثير من ارتكاساتنا وتفاعلنا يأتي من اللاشعور، وقد نسيء الظن بشخص ونفتعل معه مشاكل، وخاصة إن لم يكن هو أيضا محصنا ضد «الدراما» التي نقوم بها. ولهذا أدعو الله أن يحررنا جميعا من كل السلوكيات الخاطئة، كلاهما التي تأتي من الشعور والتي تأتي من اللاشعور، ونصل إلى القلب السليم والنفس الراضية. «إلا من أتى الله بقلب سليم.»
التوقيع :
أغنية حيا ليالي جميلة ( ان جئت با آخذك حيلة ! مانا من أهل الحِيَلْ )

http://www.youtube.com/watch?v=ujEJu...eature=related
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas