حضرموت بعد لأحتلال اليمني اصبحة سوق وممر للمخدرات ؟؟؟؟؟

[حد من الوادي]

أحكام قضائية تصل الى خمسة وعشرين عاماً لسبعة من مروجي المخدرات بحضرموت


المكلا اليوم / خاص

2008/6/30

يقضي نحو سبعة من مروجي المخدرات عقوبة السجن في سجن المكلا المركزي بعد صدور احكام قضائية عليهم تصل لنحو خمسة وعشرين عاماً فيما مازال تاجراخر للمخدرات ويدعي (خالد .ع . ص) فاراً من وجه العداله وقد القي القبض عليه في الشحروبحوزته طن ونصف من المخدرات حيث ترك السيارة وولى هارباً وقالت مصادر مطلعه بأنه سوف يحاكم غيابياً في غضون الايام القليلة القادمة وقد تصل عقوبته للاعدام لحوزته كمية كبيرة من المخدارت


وكانت إدارة المخدارت بمباحث حضرموت قد القت في وقت سابق على سبعة من مروجي المخدارت وهم (سعيد. ع) و( سعيد. ح ) و(صلاح. ب) و(بديع.ع) و(حسين. ع) و(المرفدي) ويتاجر كل منهم بنحو عشرة كيلو جرام على الاقل ويبيعونها للفئات العمرية التي أدمنت المخدرات بين سن خمسة عشر حتى ثلاثين سنه ويصل قيمة الكيلوجرام بنحو مائة الف ريال فيما يباع في دول الجوار بنحو خمسة الاف سعودي فيما مازالت تجارة المخدارت بمدينة المكلا نشطه ومستمرة بعد صدور الاحكام القضائية بحسب مصدرامني مطلع وإن قيمة بيعه أزدادت الى الضعف


يذكران السبعة المقبوض عليهم بأحكام قضائية يصنفون من الدرجه الثانيه فيما مازال الكبار من تجار المخدرات تحت الملاحظه حيث لم يضبط عليهم شي واسعار المخدرات بحضرموت مقارنة بدول الجوار تعتبر قليلة جدا وذلك في خطة لغرق السوق وغزو الشباب بالمخدرات حتى تزدهر تجارته بيدإن الامل معقوداً في رجال الامن والعيون الساهره بالضرب بيد من حديد من اجل حماية شبابنا من السموم البيضاء

--------------------------------------------------------------------------------


ستة عشر ألف طناً .. مضبوطات المخدرات في حضرموت خلال العام الجاري


المكلا اليوم/ مجدي بازياد

2008/6/30

كشف الأخ العقيد فهمي محروس مدير إدارة المخدرات بمكتب امن حضرموت عن أرقام مهولة لتجارة المخدرات بمحافظة حضرموت . وأوضح في حديث لإذاعة المكلا ضمن برنامج البث المباشر امس الأحد أن النصف الأول من العام الجاري شهد ضبط أكثر من ستة عشر ألف كيلو جرام


من المخدرات بمختلف أشكالها سواء كانت سوائل او مطحونة او على شكل حبوب لستة وخمسين متهما
فيما جاء العام الماضي 2007م بألف وخمسمائة وخمسة كيلو جرام لستة وثلاثين قضية وواحد وأربعين متهم في حين أن العام 2006م كان اقل من ذلك حيث شهد ضبط ثلاثة وسبعين كيلو وألف وخمسة وتسعين حبة لسبع عشر قضية لاثنين وعشرين متمها فيما كان نصيب العام 2005م سبعين كيلو جرام وأربعمائة وسبع وثلاثين حبة لثلاث عشر قضية لستة عشر متمها

وقال محروس : إن التزايد في تجارة المخدرات جاء بعد العام 2004 مشيرا إلى أن ما يضبط قبل ذلك العام كان أربعة كيلو جرام سنويا مضيفا ان محافظة حضرموت أصبحت الآن الأولى على مستوى الجمهورية من حيث كمية المخدرات المضبوطة


وارجع الأخ محروس هذا التزايد إلى تركيز تجار تجارة المخدرات على محافظة حضرموت لما تتمتع به من حدود برية وبحرية بأنواعها في ظل ضعف واضح من قبل أجهزتنا الأمنية بحكم الإمكانيات غير المتاحة مشيرا إلى أن تجار المخدرات يعتبرون حضرموت جسر العبور للوصول إلى دول الخليج العرب منوها إلى أن ما ضبط من المخدرات كان من دول باكستان وإيران وأفغانستان مفيدا بان ما تم تمريره إلى دول مجاورة لبلادنا ربما أكثر مما تم ضبطه


وأوضح الأخ العقيد فهمي محروس مدير إدارة المخدرات أن محكمتي شرق وغرب المكلا قد أصدرتا أحكاما مابين خمس وعشرين وخمس سنوات على عدد من المتهمين بالترويج لتجارة المخدرات مستغربا أن يكون الكثير من أولئك المتهمين من أبناء محافظة حضرموت داعيا الشباب إلى تنمية الوازع الديني والابتعاد عن
البطالة والتسكع من خلال شغل الوقت في ما يعود بالنفع على الفرج وأسرته ومجتمعة