تعذيب الأطفــال

[سالم علي الجرو]

تعذيب الأطفال

ـ 1 ـ

قرأت في جريدة الرياض: ( العدد: 13819 ) ـ الثلاثاء 27 ربيع الأول 1427هـ - 25 أبريل 2006م

قصة الطفلة: [ غصون ]

تحقيق: نجوى هاشم
قصة هذه الطفلة مؤثرة للغاية ، كشفت عن وحشية أب وخلوه من الرحمة وليست الوحيدة ولا الأولى ولا الأخيرة وإلى ماكتبت نجوى هاشم:
( .... ولن استطرق للتعذيب الهائل الذي مارسه عليها الأب القاسي والذي انتزعت من قلبه كل رحمة، وزوجة الأب المتجبرة التي مارست كل فنون التعذيب في ظل مباركة من الأب الذي أصر على انتزاعها من حضن أمها والاستمتاع بتعذيبها بالضرب بالعصا والركل والرفس وسكب مادة الكلوركس يومياً على جسدها حتى غابت ملامحها تماماً.
لا أتخيل أن أحداً شاهد صورها وهي طفلة جميلة، تتزين بملابس الطفولة وترتدي حلة الانطلاق إلى الحياة، بابتسامة بريئة صاخبة، ومن ثم شاهد صور بقايا إنسان بريء مرهق من التعذيب، تكسرت أسنانها، واحترقت ملامحها الا واعتصره الألم والوجع، وعاف لحظة فرحه وطالب بمعاقبة هذا الأب المجرم، وزوجة الأب المجرمة ،من حق الأم ألا تتنازل عن القصاص والجريمة واضحة، يقول الطبيب المشرف على غصون - رحمها الله - انه عندما وصلت إلى المستشفى كانت اصابتها البليغة أكبر من أن يتمكن الأطباء من إنقاذها، فقد كان الجسم مكسّراً، والطفلة تتقيأ دماً حتى فارقت الحياة ) .
--------------------------------------------------

[الشبامية]

وحشية مابعدها وحشية باْعتبارى ام ولدى طفلة وباْعتبارك استاذى جد ولك عدد من الاحفاد جعلهم الله قرة اعين لك

اكيد سيؤلمنا ماحصل لهذة الطفلة الملاك الصغير ولكن سؤالى

اهكذا هى الرجولة! لااعتقد ,,,, قديما كانت للرجولة معانى عديدة وجميلة

اهمها الرحمة والراْفة بالقوارير تلك الامانة التى سيساْلون عنها يوم الميعاد

من اهم صفات الرجولة المرؤة والنخوة والعزة والغيرة على محارم المسلمين!

كل هذة الصفات فقدت اليوم فى المسّن قبل الشاب الاماندر فلم نعد نرى الوقار المعتاد للشايب

ولم نعد نرى الغيرة حين يتعدى احد على محارم المسلمين والتى كانت من اهم صفات ابن البلد

الرجل الشرقى ذاك الهرم الذى سلب عقول الغربيات بعنفوانة ورجولتة لم نعد نرى اليوم سوى انصاف رجال (الاماندر)


حين تفقد كل هذة الصفات من الرجل العربى تنزع حينهاالرحمة من قلبة ويتحول الى وحش كاسر لايقل خطورة
عن ذاك الاب المجرم
تقبل تحياتى وجعلك الله قدوة حسنة لاابنائك واحفادك

[عفاف]

القصص مثل هذه كثيرة وتزداد يوما عن يوم استاذ سالم , تابع فقط المجلات العربية الشهيرة .لتقرأ عن اغرب جرائم القتل والتعذيب والاغتصاب التي تحصل للاطفال
في مجتمعاتنا العربية .
والطامة انها تحصل من اقاربهم مع تكاثر المخدرات والخمور والبعد عن الله .
قصة مؤثرة جدًا ومايسوي مثل هذه الامور الا مجنون.

[الشبامية]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عفــــــــاف [ مشاهدة المشاركة ]

القصص مثل هذه كثيرة وتزداد يوما عن يوم استاذ سالم , تابع فقط المجلات العربية الشهيرة .لتقرأ عن اغرب جرائم القتل والتعذيب والاغتصاب التي تحصل للاطفال في مجتمعاتنا العربية . والطامة انها تحصل من اقاربهم مع تكاثر المخدرات والخمور والبعد عن الله . قصة مؤثرة جدًا ومايسوي مثل هذه الامور الا مجنون.

يكفية فقط ان يتابع المنتديات!

فهى كفيلة باْن ترية عجبا!

صدقتى ياعفاف نعم مجنون ذاك الذي يفقد رجولتة لاارضاء نزوة!

تحياتى