المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


عد ن عاصمة الجنوب العربي وصحيفة ألأيام العد نية والعيد الذهبي

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-07-2008, 05:05 PM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي عد ن عاصمة الجنوب العربي وصحيفة ألأيام العد نية والعيد الذهبي



كلمة اليوم .. العيد الذهبي

رئيس التحرير:

تحتفل «الأيام» اليوم بعيدها الذهبي ذلك لأنه في مثل هذا اليوم الخميس 7 أغسطس 2008 تكون قد أكملت 50 عاماً منذ صدور أول عدد لها في يوم الخميس 7 أغسطس 1958.

وكنا بحسب ما خططنا له نعتزم إقامة احتفال كبير وفعاليات أخرى بشكل ندوات وحلقات نقاش وغيرها بهذه المناسبة مع افتتاح مبنى الصحيفة الجديد الذي بدأنا العمل فيه منذ نحو سنة ونصف السنة لكن ظروفا قاهرة فرضت علينا أربكت كل حساباتنا ولم تمكنا من تحقيق ما خططنا له وهو شيء لا نواجهه وحدنا ولكن يواجهه كثيرون غيرنا.

إن هذه الذكرى العزيزة على قلوبنا وقلوب قرائنا وأبناء الشعب ما كان لها أن تكون لولا أن جماهير الشعب التفت حول «الأيام» وجعلت منها النبراس الذي يضيء الطريق والملاذ الذي يرفع الظلم والمعاناة عنهم ويوصل صوتهم إلى الأعلى ويتحدث باسم المغلوبين على أمرهم والمقهورين ممن لم يجدوا العدل والإنصاف بل السلب لحقوقهم المشروعة.. وهذا الالتفاف نعتبره نحن أسرة «الأيام» ومحرريها وكتابها ومراسليها أرفع النياشين والأوسمة في صدورنا جميعاً من هؤلاء المواطنين الذين يلتفون كل يوم حول صوتهم العالي المدوي ورئتهم التي يتنفسون من خلالها ..

كل هذه المثل والأخلاق قد غرسها فينا عميدنا طيب الله ثراه والدنا محمد علي باشراحيل الذي رسم سياسة «الأيام» منذ العدد الأول في 7 أغسطس عام 1958 والذي نسير اليوم على خطاه وهداه متمنين أن يستمر عطاؤها من خلال كل ألوان الطيف السياسي الذين أفسحت لهم «الأيام» وتفسح حتى اليوم صفحاتها حتى وإن لم تتفق معهم داعين المولى عز وجل أن يحتفل أحفاد عميد «الأيام» من بعدنا بعيدها الماسي وقد تحقق لنا الحق والعدل وزال الظلم والقهر وعم الله على البلاد والعباد بالرخاء والرفاه لكل مواطن بعيدا عن ما هو مخالف لذلك وعن استئثار فئة معينة أكانت مناطقية أم جهوية أم مذهبية وأن يسلم بلادنا من الفتن .

وأجدها مناسبة أن أحكي للقراء والمواطنين جميعاً كيف بدأ عميد «الأيام» طريقه إلى بلاط صاحبة الجلالة، فهو الذي ينحدر من أسرة فقيرة زادها العلم والمعرفة والثبات والمثل والأخلاق وعندما كنت في نحو الثالثة عشرة من عمري اشترى العميد ثلاثة صناديق أحرف عربية ومثلها إنجليزية ووضعها في جاراج سيارته وأصدر صحيفة باللغتين العربية والإنجليزية اسمها «الرقيب» و«الريكوردر» مستعملاً تلك الأحرف للصف اليدوي وتجهيز الصفحات وأخذها للطباعة في مطابع «البعث» التي كان يمتلكها المرحومان علي ومحمد سالم علي عبده وكنت عندما أذهب إلى المدرسة في الصباح الباكر أجد والدي ناعساً على كرس راحة (طربال) في حوش منزلنا ينتظر البروفات النهائية ليوافق عليها واستمر به الحال كذلك وعندما وجد -بالرغم من العون والدعم اللذين وفرهما له علي ومحمد سالم-

أنه من الضروري أن تكون له مطابع خاصة وصمم على هذه الفكرة وجد في المرحوم الوالد الشيخ محمد علي مقطري، طيب الله ثراه، الذي كانت تربطه به صداقة، الدعم والعون إذ أخذه إلى المصرف الهندي في القطيع بحي كريتر، الذي كان يتعامل معه الشيخ المقطري وأسرع به إلى مكتب مدير عام البنك ملتمسا منه أن يقدم لعميد «الأيام» القرض بكفالته وكان له ذلك واستورد آلتي طباعة يدويتين الأولى للصحيفة والثانية للطباعة التجارية من اليابان وكانت في وقتها أرخص الآلات التي يمكن شراؤها ولقد رأيت والدي عميد «الأيام» في أكثر من مناسبة وهو يقوم بإصلاح مكينة الطباعة البسيطة بنفسه وهو ما غرس فيّ حبي وشغفي بالعمل الهندسي المطبعي ومن ثم فصل عميدنا الصحيفة الإنجليزية عن العربية وكانتا أسبوعيتين وبعد مدة وجيزة قرر أن يغير «الرقيب» إلى صحيفة يومية اسمها «الأيام» (و تظهر الصفحة الأولى من عددها الأول في عددنا هذا في الصفحة رقم11) وقد كنا خططنا أن ندرج العدد الأول بكامله كهدية للقراء.

وقبيل الاستقلال في العام 1967 شاءت الظروف السياسية أن تأتي أول حكومة وطنية لتلغي كافة التصاريح لجميع الصحف والمجلات والدوريات التي كانت تزخر بها عدن أيام الإدارة البريطانية والتي كانت تنعم بقسط كبير من الحرية لا تتوفر اليوم في كثير من دول العالمين العربي والثالث.

ومن ثم شد العميد ومعه ولداه كاتب هذه الافتتاحية وشقيقي تمام الرحال إلى الشمال آنذاك حيث اشتغلنا معاً في المواد القرطاسية والآلات المكتبية وتجارة الورق وعشنا بأمان وسلام - إلى أن حلت علينا هذه الظروف القاهرة التي تحل على غيرنا- بعيدا عن تلك الفترة السوداء حالنا في ذلك حال الكثيرين من أبناء الجنوب. وفي العام 90 وبناء على قانون الصحافة الجديد في الجنوب آنذاك استخرجنا ترخيصا لإعادة إصدار «الأيام» وفعلنا ذلك بعد قيام الوحدة التي اقترن قيامها بالديمقراطية والتعددية السياسية وأصدرنا «الأيام» في 7 نوفمبر 1990 وتقدمنا بمشروع استثماري منحنا بموجبه فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح قطعة أرض أسفل المجلس التشريعي حيث نشيد اليوم فيه دار «الأيام» لتصبح دارا نموذجية للصحافة والثقافة والتنوير.

ختاماً نعاهد الله وقراءنا الأعزاء والمواطنين جميعاً بأن لا نحيد ولا نميل عن السياسة التي اختطها والدنا عميد «الأيام» طيب الله ثراه محمد علي باشراحيل وإننا في سبيل تحقيق ذلك نرحب وبسعة صدر بكل من ينتقدنا النقد الهادف إن نحن أخطأنا أو ابتعدنا عن المثل والأخلاق والقيم التي عرفوها في «الأيام». والله من وراء القصد.


وللمزيد ادخل الرابط التالي صحيفة الايام - الاستاذ أحمد عوض باوزير أول سكرتير تحرير:من ذكرياتي مع عميد «الأيام»

التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح

التعديل الأخير تم بواسطة حد من الوادي ; 08-07-2008 الساعة 06:22 PM
  رد مع اقتباس
قديم 08-07-2008, 05:15 PM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي



«الأيام» قوة في الحق وسمو في الهدف

محمد بالفخر:

الهجمة الشرسة التي تتعرض لها صحيفة «الأيام» وناشراها وكتابها بين الحين والآخر ليست بالجديدة، ولن تكون آخر الوسائل التي تبتكرها العقليات التي ألفت الإبداع والتفنن في منتجات الأبلسة الشيطانية، والذين ينطبق عليهم قول الشاعر :

صفق إبليس لهم وباعهم فنونه

وقال إني راحل من هاهنا

ما عاد لي دور أنا

دوري أنا أنتم ستلعبونه.

وصحيفة «الأيام» يكفيها فخرا أنها اختطت لها طريق الحق لتنير للسالكين مشاعل النور ليتلمسوا طريقهم بوضوح في وسط هذه الأنفاق التي غطت بظلماتها كل جميل في هذه الحياة وزادتها هموما على هموم (وليل كموج البحر أرخى سدوله علي بأنواع الهموم ليبتلي).

ويكفي «الأيام» فخرا أنها تكاد تكون الصحيفة الوحيدة التي تسعى لنصرة المظلوم، وهذه من مكارم الأخلاق التي حث عليها ديننا الحنيف، وتصدح بكلمة الحق غير مبالية.

كما يكفي «الأيام» فخرا أيضا أن القارئ هو الذي يبحث عنها كل صباح حتى أصبحت المصدر الأول لتلقي المعلومات والأخبار، بل إنهم في بعض المناطق يتسابقون للحصول عليها، وإذا أردنا أن نعدد الإيجابيات لـ«الأيام» فهي كثيرة جدا، ومنها أن الباعة المتجولون، وهم يضيفون عشرة ريالات على قيمة العدد، لو أن الواحد منهم باع 100 عدد في اليوم، فمعنى هذا أن دخله 1000 ريال يوميا، أي 25000 ريال شهريا، يساوي أو قريب من الراتب التقاعدي للفرد الواحد من المتقاعدين أو المقعدين منذ صيف 1994.

ومن إيجابياتها كذلك أنها تعلن عن كثير من الحالات المرضية التي لاتحظى برعاية طبية، فتلجا إلى «الأيام» ليتعرف عليها المحسنون من أهل الخير ويمدون إليها يد المساعدة.

ذلك وغيره مجدٌ، لن يناله من جعل الدنيا أكبر همه ومبلغ علمه، وجعل من القيم والمبادئ رخيصة الثمن.

هذه الهجمة قطعا لن تؤتي ثمارها، ولن تنال من «الأيام» وناشريها ولا كتابها، ولن تزيح هذه الحملة «الأيام» عن المبادئ قيد أنملة، ولن تنافق أحدا أو تطبل لفلان أو علان كي تنال الرضا، فالرضاء يطلب من الخالق لا من المخلوقين، يطلب من رب العباد ولايطلب من العبيد.

هذا هو طريق «الأيام» الذي اختطه لها مؤسسها، وسار على الدرب بنوه، رغم صعوبة الطريق ومنغصاته.

حفظ الله «الأيام» وناشريها وكتابها وقراءها من شر الأشرار وكيد الفجار وطوارق الليل والنهار.. اللهم آمين!.

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة الأيام للصحافة و النشر Designed & Hosted By MakeSolution.com
  رد مع اقتباس
قديم 08-07-2008, 06:16 PM   #3
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي



الاستاذ أحمد عوض باوزير أول سكرتير تحرير:من ذكرياتي مع عميد «الأيام»

«الأيام» متابعات:

الأستاذ الجليل محمد علي باشراحيل أيقظني الزميل الصحفي المبدع صلاح أحمد العماري من النوم ظهر يوم الثلاثاء ليبلغني رغبة مدير تحرير صحيفة «الأيام» الغراء الأستاذ تمام محمد علي باشراحيل في مشاركتي في العدد الخاص من صحيفة «الأيام» الذي يصدر اليوم الخميس بمناسبة الذكرى الخمسين لإصدار صحيفة «الأيام» الغراء، ورغم ضيق الوقت فقد كانت هناك فسحة من الوقت لأحقق رغبة مدير التحرير، تلك الشخصية الاجتماعية التي تربطني بها علاقة الأخوة الصادقة والزمالة الحميمة، التي نمت وتجذرت خلال عملي الصحفي في دار «الأيام»، حيث لقيت بها التشجيع والمساندة وأنا أضع قدمي لأول مرة على بلاط صاحبة الجلالة (الصحافة المقروءة) التي لم يكن لي بها من الخبرة أو الممارسة حينها إلا اليسير، سواء من خلال عملي التطوعي في صحيفة (النهضة) الأسبوعية، التي كان يصدرها الأستاذ عبدالرحمن جرجرة، المشهور بدماثة خلقه وتواضعه الجم، وقد كان يساعد في التحرير نخبة من الشباب الوطنيين الغيورين.

وقد استفدت كثيرا من مهاراتهم وخبرتهم التي صقلت لي مواهبي الصحفية، وأكسبتني الشجاعة الأدبية في خوض المعارك الأدبية والفكرية، التي كانت تستعر بين الأدباء الذين تشهد لهم المنابر الصحفية بسعة الاطلاع والخبرات العلمية.

وحين التحقت بدار «الأيام» في عهد عميدها الأستاذ محمد علي باشراحيل كانت تصدر حينها صحيفة باللغة الإنجليزية وصحيفة أخرى نصف شهرية باللغتين العربية والانجليزية معا، إحداها تسمى (الرقيب) وكانت هي الصحيفة التي كنت أحد محرريها قبل أن تصدر صحيفة «الأيام» اليومية، وقد شغلت وظيفة أول سكرتير تحرير لها، وأثناء عملي في صحيفة «الأيام» رأيت أن أنقل خبرتي الصحفية التي حصلت عليها بالممارسة اليومية في صحيفتين عدنيتين، هما: صحيفة (النهضة) الأسبوعية ثم صحيفة «الأيام» اليومية، وحينها بدأت أفكر وأخطط في قيام مشروع صحفي في المكلا عاصمة حضرموت، وكانت تصدر بها بعض الصحف الأهلية والحكومية سابقا، إلا أنها توقفت جميعا لأسباب تعود إلى عدم توفر المطبعة من جهة أو إلى عدم توفر الكادر الصحفي المقتدر المؤهل من جهة أخرى. وكانت الظروف حينها قد بدأت تتغير فقد أسست أول شركة طباعة أهلية مساهمة، وفي الوقت نفسه كانت الحكومة ممثلة بمجلس الدولة قد نما لديها شعور بأنه حان الوقت لمنح تصريحات بإنشاء الصحف في حضرموت، وكان بعض أعضاء المجلس من المتنورين يؤيدون هذا الرأي.

وعند عودتي إلى المكلا كان مشروع إنشاء صحيفة أهلية مستقلة لم يعد حلما، بل أصبح واقعا، ينتظر من يخرجه إلى دنيا الواقع، وبدأت حينها في اتخاذ الخطوة الأولى، حيث تقدمت إلى مجلس الدولة أطلب الترخيص لي بإصدار صحيفة أسبوعية أسميتها (الطليعة)، وفي الوقت نفسه عقدت اتفاقا مع الشركة الأهلية للطباعة لطباعة الصحيفة.

وقد صدر العدد الأول من (الطليعة) في 28 مايو عام 1959م، واستمر صدورها طيلة ثماني سنوات، ثم توقفت مع إعلان الاستقلال في ديسمبر عام 1967م بموجب قرار جمهوري على مستوى المنطقة المحررة.

وفي ختام هذه النبذة القصيرة التي توفر لها الوقت أود أن أعلن أن النجاح الذي تحقق لصحيفة (الطليعة) خلال سنوات صدورها إنما يعود الفضل فيه لتلك الفترة التي عملت بها بدار «الأيام»، وللرعاية الأخوية التي لقيتها من عميدها، الشخصية الاجتماعية التي لم تبخل بإتاحة الفرصة لي بالتدرب على العمل الصحفي، بحيث تمكنت من استيعاب المهارات الضرورية اللازمة لنجاح الصحفي.. وهو ما انعكس بصورة واضحة في النجاح الذي حققته صحيفة (الطليعة) في مسيرتها النضالية رغم الصعاب والعراقيل التي حاولت أن تحد من مسيرتها.

ولهذا فإني من موقفي المسئول أعترف أن النجاح الباهر الذي حققته (الطليعة) إنما يعود إلى الفترة التي قضيتها بدار «الأيام» بعدن، حيث أمكن لي أن أطبق ما تعلمته أثناء دراستي للصحافة ونيلي الدبلوم من كلية الصحافة المصرية بالمراسلة.. وأقولها بصراحة فإن صحيفة (الطليعة) تعتبر الابن الشرعي لصحيفة «الأيام»، والفضل كل الفضل يعود إلى دعم ومساندة الأخ الكبير الشيخ محمد علي باشراحيل، باني ومؤسس دار «الأيام» التي تعتبر الصرح الذي صمد طيلة حياة عميدها وبعد وفاته.

رحمة الله وغفرانه لرجل الصحافة المميز في الذكرى الخمسين لصدور «الأيام».

جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة الأيام للصحافة و النشر Designed & Hosted By MakeSolution.com
لمشاهدة العدد الاول من الايام قبل 50عام حافلة ادخل الرابط التالي

صحيفة الايام - الاستاذ أحمد عوض باوزير أول سكرتير تحرير:من ذكرياتي مع عميد «الأيام»
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الجنوب العربي الحاضر والماضي @نسل الهلالي@ سقيفة الحوار السياسي 1 10-17-2009 09:47 PM
اذا لم نستوعب كا جنوبيين سنكون جزا من هذا التاريخ المخزي صقرالشوامخ سقيفة الحوار السياسي 6 09-11-2009 06:29 AM
شيخان اليافعي ينادي أبناء الجنوب العربي شيخان اليافعي سقيفة الحوار السياسي 7 07-09-2009 09:01 AM
بن فريد : رفضت كل الإغراءات لترك الحراك وبوحدتنا فقط سنستعيد الجنوب حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 0 05-19-2009 12:46 AM
المهندس حيدر العطاس يحدد موقفا جديدا من قضية الجنوب ويعلن في برقية له لمهرجان زنجبار حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 1 04-30-2009 12:13 AM


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas