المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


اليمن : الإرهاب في خدمة النظام - منير الماوري

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-10-2009, 01:12 PM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

اليمن : الإرهاب في خدمة النظام - منير الماوري

الإرهاب في خدمة النظام - منير الماوري

الثلاثاء - 10/02/2009 - 11:03:05 صباحاً


الإرهاب في خدمة النظام - منير الماوري
[email protected]

الخبر:

مخطط إرهابي لضرب مصالح أجنبية في اليمن بدعم خارجي

السبت، 31-يناير-2009
<<<
ذكر مصدر امني لـ"المؤتمرنت" أن السلطات اليمنية بدأت بنشر مئات الجنود في مناطقها الحدودية تحسبا لتسلل أعضاء من تنظيم القاعدة في دول مجاورة إلى أراضيها بهدف تنفيذ مخططات إرهابية ضد مصالح أجنبية منشآت حيوية في اليمن.

التحقيق:

القصة التي لم تنشر من قبل: زعيم تنظيم الجهاد في اليمن هو متعهد حفلات تربطه علاقة بصهر الرئيس

الثلاثاء، 27-يناير-2009

وفقا لهذا التحقيق الذي كتبه الزميلان الرائعان محمد العلائي وعلي الفقيه، فإن مجموعة أبو الغيث اليماني، متعهد الحفلات السابق، تربطه علاقة تجارية مع أحد مساعدي رئيس الجمهورية، وأرسلت مجموعته تهديدات للسفارتين السعودية، ومكتب منصور بن زايد آل نهيان في الإمارات، ومندوب الأمن في السفارة البريطانية. ويتساءل التحقيق: كيف وجد الرجل الجرأة لزيارة منزل أحمد علي عبدالله صالح ومنزل نائب رئيس الوزراء رشاد العليمي لإبلاغهم بأن هناك هجمات سوف تتعرض لها مصالح أجنبية في اليمن؟!

الإجابة على هذه التساؤلات تحتاج إلى العودة إلى بديهيات التحقيق الجنائي، وهي البحث عن المستفيد من الجريمة. وهناك حقائق قد لا يعرفها المحللول السياسيون الأميركيون ولا البريطانيون، وربما لا يعرف بعضها، السعوديون، ولا الإماراتيون. ولكن أي مواطن يمني يمكن أن يعرفها ويعرف أكثر منها ومن بينها الحقائق التالية:

أولا: النظام القائم في اليمن يحاول الاستفادة مالياً من كل فرصة سانحة، بما في ذلك حربه المزعومة على الإرهاب. ويتضح ذلك من اختياره لتهديد سفارات الدول الغنية فقط. ولكن النظام أوقع نفسه في مطب هذه المرة بإضافة الإمارات العربية إلى قائمة الدول المطلوب تهديد مصالحها، غير مدرك أن منظمات القاعدة والجهاد، لأسباب قد لا يعرفها النظام اليمني لا تهاجم مصالح الإمارات ولا مصالح قطر ولا مصالح عمان، مثلما أنها لا تهاجم دار الرئاسة، ولا تستهدف مسؤولي الدولة الكبار رغم مهاجمتها لهم كلامياً عبر صدى الملاحم، ورغم قدرتها على الوصول إلى قصورهم ومواكبهم.

ثانيا: يحاول النظام أن يخدع دول الجوار، ويخدع أميركا وبريطانيا، بأنه جاد في مواجهة القاعدة، ولكن المواطن اليمني البسيط يدرك أن القاعدة لا تشكل خطراً على النظام، بل تساهم في حرب النظام ضد خصوم أكثر خطورة، مثل الحوثيين في شمال البلاد، والحراك الانفصالي في جنوب البلاد، كما ساهمت القاعدة في تخليص النظام من مؤسس اللقاء المشترك المرحوم جارالله عمر، وربما تساعد النظام في تخليصه من رموز آخرين مازالوا يشكلون خطورة على مشروع التوريث الفاشل.

ثالثا: يحاول النظام أن يوهم العالم أن حركة الإخوان المسلمين في اليمن، أقرب من النظام للحركات والتنظيمات المتشددة، في حين أن العالم بدأ يدرك أن النظام القائم في بلادنا متحالف بشكل وثيق مع جماعات التطرف، وليس حركة الإخوان. ويلقى النظام دعماً كبيراً ليس من الأجنحة والتنظيمات المتطرفة فقط، بل من التيار السلفي بشكل عام، وهو التيار الذي يبرر أعمال النظام ويدعو لطاعته، في وقت لا تتوانى فيه بعض قيادات هذا التيار، عن تكفير العناصر المعروفة بالاعتدال في الحركة الإسلامية.

رابعاً: أصبح اليمن في ظل النظام الحالي المتحالف مع الجماعات الإرهابية هو البلد الوحيد في العالم الذي يلتقي فيه الصحفيون مع قيادات الإرهاب، وتتلقى الصحف عبر الهاتف التصريحات الصحفية المطولة من إرهابيين معروفي الهوية. ومن المفارقات العجيبة أن يتمكن صحفي من تحقيق سبق صحفي كبير عقب لقائه مع قيادات مطلوبة للأمن السياسي، في وقت يزعم فيه الأمن السياسي المسكين أنه لم يتمكن من معرفة مكان أولئك الإرهابيين.

خامسا: يراهن النظام على ضعف ذاكرة الناس، ويظن أن اليمنيين لا يعرفون العداء القبلي المعروف بين عناصر في قبيلة النظام مع أبناء قبائل عبيدة في مأرب، وهو عداء وصراع يعود إلى عقد الثمانينات قبل أن تبدأ الحرب على الإرهاب بسنوات. وتحاول السلطة بكل ما أوتيت من قوة أن توهم العالم أن قبيلة عبيدة تحتضن الإرهاب غير مدركة أن ملفات الثمانينات مازالت مفتوحة، وأن دوافع النظام في تجيير الحرب على الإرهاب لصالح عناصر عسكرية تسعى لتصفية حسابات قبلية لن تنطلي على الجميع. كما أن قبائل عبيدة أكثر التزاما بالمصلحة الوطنية من المتورطين في الإرهاب وتهريب السلاح والمخدرات والفساد والإفساد.

سادسا: يدرك جميع من تعاملوا مع النظام اليمني أن هذا النظام لا يمكن الثقة فيه، وليس له أي مصداقية، ومازال النظام شريكاً في حرب الإرهاب، ولكن في جانب الإرهاب، وبالتالي فإن مزاعم "المؤتمر نت" عن أخطار خارجية لم تأت إلا بعد فشل النظام في تسويق الحوثيين بأنهم يشكلون خطراً على السعودية، فلجأ الآن إلى اللعب بكارت جديد هو القاعدة. ولكن القاعدة مع ذلك لا يمكن الاستهانة بها، لأن خطرها يكمن بسبب الصلات المباشرة وغير المباشرة التي نسجتها مع النظام. كما تنبع خطورتها من عدم جدية النظام في مواجتها. ولو كان النظام جاداً في مواجهة الإرهاب لما حاول النظام استخفاف عقولنا عن طريق الربط بين المتطرفين الإسلاميين ومكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي.

الخلاصة:

العلاقة وثيقة جداً بين الفساد والإرهاب. وعندما يبدأ الفاسدون في استهداف الإرهابيين، أو يبدأ الإرهابيون في استهداف الفاسدين فعلاً، فسنعرف حينها أن الهدنة بين الطرفين قد انتهت، وقد نغامر بتصديق "المؤتمر نت".

الصحافة الاستقصائية:

الصحافة الحقيقية هي صحافة الخبر الصادق، والتحقيق الجريء، وليس صحافة الرأي والمقال. ويعتبر التحقيق الذي كتبه الزميلان العلائي والفقيه، درساً في هذا الفن الجميل. وكنت أتمنى لو أن الآخرين من الزملاء الصحفيين الشباب تصدوا لسبر أغوار جريمة قتل الدكتور القدسي، وهو مالم يحدث. وقد تلقيت الأسبوع الماضي من نقابة الأطباء مقطع فيديو عن الاقتحام المزعوم للمستشفى، ولفت انتباهي أن الباب الظاهر في الصورة زجاجي ولم يتم تكسيره أثناء الاقتحام. كما لفت انتباهي إشارة النقابة في الفيديو إلى أن المقتحمين يحملون مسدسات أميركية. فكيف عرفت النقابة أن المسدسات أميركية؟ لا أدري. وما الفرق لو كانت مسدسات روسية أو صينية الصنع؟ لا أدري. ولكن السؤال الأهم هو لماذا يلجأ القاتل إلى الجنبية اليمنية مادام لديه مسدس أمريكي؟ ولماذا تلجأ نقابة الأطباء إلى معلومات مشكوك في صحتها لا تخدم القضية بقدر ما تتوه التحقيق.

الشئ الذي لا خلاف عليه مما قرأته عن هذه القضية، هو ما كتبه عن بشاعة الجريمة، وعواقبها الاجتماعية والسياسية، الزميل العزيز ماجد الجرافي، والأستاذان الكبيران عبدالباري طاهر وجمال أنعم. ولكن الفرصة مازالت سانحة للمشاركين في دورة الصحافة الاستقصائية من الصحفيين الشباب أن يسبروا أغوار الجريمة عن طريق الحديث مع كافة الأطراف. ويجب علينا أن ندرك أن حياة الدكتور الشهيد لا يجب أن تذهب سدى حتى لو اتضح أن زملاءه الأطباء ساهم إهمالهم في وقوعه ضحية مجرم آخر. ويجب أن نعرف هل تم إبلاغ الشهيد بالتهديدات التي تلقاها المستشفى أم لا. كما يجب أن نعرف لماذا تحاول نقابة الأطباء أن توهم الرأي العام أن الجهات الأمنية لم تضبط أحداً عقب الحادث، مع العلم أن مصدر بوزارة الداخلية أكد بأن هناك عشرة أشخاص من آل المفلحي في السجن منذ اليوم الأول. ولكن هذا لا يعفي السلطات من مسؤوليتها في إلقاء القبض على المتهم الأول في القضية. وبما أن القضية أصبحت قضية رأي عام فيجب على النقابة أن تكون أمينة في إيراد المعلومات للرأي العام، وأن تدرك أن من يحمل لقب طبيب يفترض فيه الصدق والأمانة. والطبيب الذي لا يقول الصدق لا يستحق أن نثق فيه أبدا، فمن حق المواطن اليمني أن يعرف ماجرى للطبيب الشهيد فنحن جميعا من أهله وذويه. وإذا كان هناك أي دوافع سياسية للجريمة أو شكوك بأن السلطات تدعم القاتل فيجب أن يطلع عليها الرأي العام، لأنه لا توجد جريمة بدون دافع جنائي مطلقا، وعندما يغيب الدافع الجنائي فإن الشكوك تذهب نحو الدافع السياسي المحتمل. وأتمنى ألا تأتينا السلطة في النهاية بتبريرها المعتاد وهو أن القاتل مختل عقلياً، وسنكتشف في النهاية بعد فوات الأوان أن السلطة مختلة عقلياً، وعاجزة جسديا.
شبكة شبوة برس


المحرر : شبكة شبوة برس - المصدر

------------------------------------------------------------------------

لماذا تصاعد حماس السلطات اليمنية ضد تنظيم القاعدة الآن – علي محمد الصراري

الثلاثاء - 10/02/2009 - 12:33:09 صباحاً



لماذا تصاعد حماس السلطات اليمنية ضد تنظيم القاعدة الآن – علي محمد الصراري


لابد أن بعض الأوساط الأجنبية تتساءل هذه الأيام: هل حزمت السلطات اليمنية أمرها أخيراً، لتخوض حرباً حقيقية ضد تنظيم القاعدة داخل البلد؟..


على أن السؤال الأكثر منطقية حول هذه المسألة: لماذا تصاعد حماس السلطات اليمنية ضد تنظيم القاعدة الآن، وليس في السنوات السابقة، على الرغم من أنها كانت ملتزمة لإدارة بوش بخوض الحرب ضد الإرهاب؟..


لقد أطلقت العديد من الأوساط الصحفية –ذات المصداقية- المتتبعة لمجريات الحرب ضد الإرهاب في اليمن، شكوكها جراء التصاعد المفاجئ والقوي للنشاط الإعلامي لتنظيم القاعدة في اليمن والمملكة العربية السعودية في الآونة الأخيرة، وخاصة منذ أن أعلن أن تنظيم القاعدة في البلدين يخضع لقيادة واحدة، وعلى رأسها أمير واحد..


ولم تخف تلك الأوساط الصحفية اعتقادها بأن السلطات اليمنية تقف بصورة أو بأخرى وراء هذا الظهور الإعلامي القوي للقاعدة، ملمحة إلى أن تنظيم القاعدة لا يولي النشاط الإعلامي هذا القدر من الاهتمام والتركيز، وأن تركيزه على تنفيذ أعمال التفجيرات المستهدفة للمصالح الغربية والأمريكية بصورة خاصة، تمنحه الكثير من الاهتمام الإعلامي، وتسقط من أمامه كافة العوائق، ليصل إلى قلب التغطيات الموسعة لوسائل الإعلام الدولية، بما في ذلك الأفكار التي يسترشد بها التنظيم والتصريحات ذات الطابع السياسي التي تطليقها قادمة.


وباختصار، ذهبت تلك الأوساط الصحفية إلى تأكيد أن إظهار تنظيم القاعدة المفاجئ لنفسه واتساع نشاطه الإعلامي لم يأت بمعزل عن السلطة الحاكمة في اليمن، نظراً لحاجتها الملحة لاستخدام الإرهاب كورقة ضغط على الأوساط السياسية الأوروبية والأمريكية، بهدف لفت انتباهها إلى أن مصالحها تكمن في الحرب على الإرهاب في اليمن، وليس على ضمان حرية ونزاهة الانتخابات فيها.


لقد ارتبط التصاعد الإعلامي للقاعدة في الآونة الأخيرة، بحالة الإحراج التي تعاني منها السلطة جراء المطالبات الوطنية والدولية لها بتنفيذ الاتفاقيات الملبية لشروط حرية ونزاهة الانتخابات في اليمن، وبعد ما عجزت عن ثني موقف اللقاء المشترك، وجعله يتخلى عن تلك الاتفاقيات، والقبول بدخول الانتخابات وفق الشروط التي فرضتها السلطة لمصالح حزبها، فإنها اتجهت بعد ذلك نحو محاولة التأثير على الدوائر الأوروبية والأمريكية، وإقناعها بأن الأولوية بالنسبة لها الآن يجب أن تكون في دعم جهود السلطة في التصدي للإرهاب، وليس في دعم مطالب المعارضة بتوفير شروط حرية ونزاهة الانتخابات.


إنه نوع من المقايضة، تتقن السلطة الحاكمة في اليمن نسج شروطها، واختيار التوقيت الملائم لإتمام الصفقة: الحرب ضد الإرهاب بدلاً من حرية ونزاهة الانتخابات، وبالتالي يكون العرض على الأوساط الأوروبية والأمريكية المهتمة بالانتخابات، غض الطرف عن العبث الذي تمارسه السلطة بحق الانتخابات، وإبداء التفهم لإجراءاتها..


لو قبل الأوروبيون والأمريكيون بهذه الصفقة، فإنهم يغامرون بسمعتهم ومصالحهم معاً، لأن هذه السلطة كما لم تف بالتزاماتها نحو حرية ونزاهة الانتخابات، فإنها ليست صادقة في الحرب على الإرهاب، ولن تفي بالتزاماتها بهذا الصدد.



لقد نشأت القاعدة في كنفها، ولا تزال واحدة من أدواتها.


شبكة شبوة برس



المحرر : شبكة شبوة برس - ناس برس

التعديل الأخير تم بواسطة حد من الوادي ; 02-10-2009 الساعة 01:34 PM
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اليمن ، إلى أين ؟ - 4 - التأريخ والجغرافيا .. الإنسان والحضارة (3) حضرموت 2 نجد الحسيني سقيفة الحوار السياسي 41 02-22-2010 10:22 PM
سياسيون وإعلاميون: تغيير النظام ضرورة لإخراج اليمن من الأزمة والنفق المظلم حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 0 10-24-2009 02:25 AM
سلام لكم من أهل مصر يا اهل اليمن الدور القبلي الســقيفه العـامه 25 10-01-2009 12:39 PM
حملة يمنية على الجنوب وقادتة / علي سالم البيض.. حقائق للتاريخ عن (ثقافة اليمن الجنوبي حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 4 05-25-2009 02:13 PM
اليمن تتقدم بطلب رسمي لتسليمها عناصر يمنية مطلوبه مقيمة في السعودية وعمان حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 3 04-29-2009 07:46 PM


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas