المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > الأدب والفن > سقيفة عذب القوافي
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


(( الأعتراف 000 فضيلة ))

سقيفة عذب القوافي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-22-2004, 01:13 PM   #1
سالم علي الجرو
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية سالم علي الجرو

افتراضي (( الأعتراف 000 فضيلة ))

الإعتراف000 فضيلة

قلما تجد عربي لا يتحدث في السياسة ، ولكنه مستعد لأن يدير ظهره للتلفزيون متى ما تحلق اللاعبون حول طاولة الـ [ دومينو أو الكوتشينا ] ، ومن المسلمين كثرة يدعون إلى الجهاد ، ولكنهم بعد النصر ، النادر الحدوث ، يتقوقعون فيعزلون أنفسهم باسم الدين و يمارسون سلوكا تغلب عليه القسوة وشيء من التوحش نظرا لتركيزهم على المرأة وزينتها ، وفي الديار الجميلة أطفال أبرياء يتطلعون إلى نصيبهم من هذه الحياة المحتكرة من لدن حفنة ، يكنزون الذهب والفضة ، وصفهم كارل ماركس بـ [ الطغمة المالية ] ، فلماذا الحديث في السياسة ، ولماذا اللامبالاة بحيث يغلب جو اللهو والعب والمجون على الجد ؟ ، وأي إسلام ننشده بعد النصر ؟ ومن المسئول عن استقرار حياة البراعم ، وهل حق البراعم أيضا في جيوب الطغمة ؟ .
الحديث في السياسة بدأ في أواخر العهد العثماني ، من قبل عروبيين وقفوا ضد حملة التتريك التي قادها مصطفى كمال أتاتورك ، وامتد في عهود الاستعمار العسكري ولا يزال الحديث متواصل في عهد الاستعمار الإقتصادي/ العسكري أحيانا ، الذي يتلون ويأخذ أشكالا جديدة . هنا لا بأس من الحديث في السياسة إلا أنه ، ومع عبثه وعدم جدواه نظرا لغياب الفهم الدقيق والعلمي لأشكال والوان الإستعمار الذي تبنى عليه مقاومة ذات جدوى ، أوجد فرقا متنافسة أودت بحياة الملايين إلى الهلاك ، [ وكأننا يا عمرو لا رحنا ولا جئنا ] ودفعت بالإقتصاد إلى الدرك الأسفل ، والمحصلة درجات تحت الصفر ، ومن يقول بأن الأسباب تعود إلى الأعداء دون محاسبة النفس والضمير ، وحتى إلى جلد الذات ، فهو ظالم لنفسه ، ظالم لمن يقود ويعول ويزيد في الدرجات نزولا ، طبعا ، لأن العدو صاحب مهارة ، والمهارة ليست حكرا لأحد ، ومن يقول بأن الأسباب شيء من هنا وشيء من هناك مع الاعتراف الضمني لنواحي القصور ، فهذا أقرب إلى الواقعية وإلى الإستفادة من التجربة المريرة الأليمة ، البالغة الأذى في الأعماق ، التي مرت وتمر بها هذه الأمة الفاضلة .
الواقعية تقول أنه لا مفر من التعايش مع الآخرين ، بل من الطبع الإنساني التعايش مع الإنسان أيّ كان معتقده ولونه وثقافته ( بعض لبعض وإن لم يشعروا خدم ) مع الصمود والتطلع إلى التفوق والنصر الذي ترافقه العقلانية التي تعترف بالهزيمة وتتعامل معها كما تعاملت اليابان وألمانيا بعد انكسارهما في الحرب العالمية الثانية ، ولكل دينه وخلقه والقوي من أثّر في الآخر ، والطبيعي من أثر وتأثر ، ومن الواقعية أيضا تقييم الحالة والاعتراف بمواطن الضعف ، ولإن كنا غير قادرين على صناعة سجادة الصلاة ، وهي مقدسة لدينا ، بخامة من إنتاجنا وبيد مدربة وبفكر مستنير نظرا لجهلنا وتخلفنا فنحن إلى صناعة الذخيرة الفتاكة أقرب إلى العجز نظرا لاستحالة ذلك ، فلماذا إذن نحول الحديث في السياسة إلى تحريض ؟ ، ونحن نعلم أننا بذلك نحول الحب إلى كراهية والحركة إلى جمود ، ونحيل العمالة إلى بطالة ، ولماذا لا نفكر إلا في القوة والعتاد وديدنا الفتوة والعناد ، ونهمل العناية بالشجرة إلا عندما تكون زينة ولا نعتني بالأرض والزرع والصناعة ولا نجتهد في الإبداع ، بل نغرق كل يوم شبرا. .شبرا.. شبرا..... ؟
أي جهاد نبتغي ، وأي إسلام ننشده؟
هذه أرض فلسطين من مقدساتنا ، ويلزمنا انتزاعها وفعل أجدادنا وآباؤنا ما كان واجب عليهم منذ وعد بلفور ، وليس كل الأجداد نهضوا بواجبهم ، فمنهم من بغى وتكبر وآثر الحياة الدنيا على الآخرة ، فاشترك في أحاديث الغرف السوداء فكانت حربنا مع إسرائيل هي في الواقع حرب مع أميريكا وكل أوروبا ، ومن يقرأ عن تاريخ الصراع سيجد ما يدمي القلب ، فلماذا لا نتعاطى بالعقل مع هذا الواقع الأليم ؟ . واقع يتحدث عن نفسه ، فما من خطاب لزعيم عربي منذ 1948 إلا ويشدد على الجهاد ضد المحتلين ، وما من فلس أو درهم أو دينار إلا ويقتطع جزء منه للسلاح ولمقاومة العدو الشرس ، وما من مقدرات أخرى إلا ويوظف نصيب كبير من جهودها لصالح التحرير ، وما من طفل يولد إلا ويكون مصيره البطالة لعدم تأهيله في دياره أو تأهل وغادر دياره ليستقر في الولايات المتحدة أو إنجلترا أو كندا أو استراليا ....الخ ، في البلاد الأوروبية ، أو يكونون من الذين نذروا بحياتهم للقضية الكبرى فاستشهدوا ، والله أعلم بمن استشهد في سبيله ، إذ لم نعد نعرف من الشهيد بعد أن قبر الملايين باسم الجهاد والتحرير في مراحل القومية ، الأممية ، الإشتراكية ، الإشتراكية العلمية ، أحزاب اليسار ، أحزاب اليمين ، أحزاب الوسط ، النضال من أجل الديموقراطية ، الجهاد لتكون كلمة الله هي العليا وكلمة الذين كفروا هي السفلى ، والجهاد الأخير محبب إلى النفس ولكن ، وياللأسف ، بدافع العاطفة ، وإلا ما ذا نقول بعد حروب إفغانستان ؟ ولو كان هناك عقلا لما انتكست الأمة . واقع يتحدث عن نفسه: آلاف القتلى من شيوخنا ونسائنا وأطفالنا في فلسطين، عشرات الآف من الأسرى والمشوهين ، آلاف المنازل المهدمة وبناء المستوطنات ، إقتلاع الأشجار ، وتهويد الأرض ، تضييق المعابر والطرقات ، بناء جدران عازلة ، محاصرة المواطنين وتضييق عليهم سبل المعيشة ...الخ الإنتهاكات الصارخة من عدو شرس ، قوي ، عنيد ، مدعوم .
المعنيين بالجهاد المحبب ، معظمهم فقهاء بخطاب واحد وزي واحد ورؤيا منفردة بنفس الإنفعال وذات الأسلوب ، بينما القضية تتطلب تخصصات ، والتخصص هنا جهاد نحو جهاد أرقى نحو غايات أسمى ، فأين هؤلاء ؟ ولماذا يختار هؤلاء الطريق الضيق الوحيد ؟
والأهم من يقبل فقهيا وفطريا بقتل الأبرياء ، وزعزعة الأمن ، وهاكم القصة الواقعية:


بعد الإنفجار الذي هز حي من أحياء المدينة ، وأودى بحياة العشرات إلى الهلاك إنتشرت قوات حفظ الأمن . في هذا الظرف أصيب أب لخمسة أطفال بذبحة صدرية فاستغاثت أمه العجوز بأحد الجيران الذي قام بنقله في سيارته قاصدا أقرب مستشفى يبعد نحو ثلاثة كيلومتر عبر طريق معبدة . خمس وعشرون دقيقة وسط زحام السيارات ونقطتي التفتيش كانت سببا كافيا لتعطيل مهمة الإسعاف ، واستقبلت الأسرة الجثة التي لم تدرج في قوائم الهالكين نتيجة التفجير .


إن الغاية ، هي العدالة التي تنشر المحبة ، وهي ولا شيء سواها تزيل المفسدة عن البدن والنفس والمال ، وهذه مؤكدة لو أننا صدقنا مع الله . عند صدقنا مع الله نكون حقا مسلمين يحبهم الآخرون لصدقهم وعدالتهم وحبهم للطرف الآخر ، ولنكن مع الغير في الميزان: لو أن نصرانيا عدل وآزره يهودي لعاش تحت كنفه البوذي ، ولو أن بوذيا عدل وأحبه الناس لصادقه النصراني واليهودي وعاشا تحت رعايته ، فأين نحن المسلمين من هذا الحضور وهذا التفاعل ونحن أولى بالعمل من أجل العدالة العامة في الحقوق والواجبات ، وتقع على مسئوليتنا تحقيق العدالة ونشر المحبة بين الناس... ؟ ، لا بل أولى بالبقاء لأن البقاء دائما للأصلح . فوالله الذي لا إله إلا هو إن المودة بين الهند واليابان أفضل من تلك التي بين صنعاء والرياض ، وأفضل بكثير من تلك التي بين القاهرة وطهران وأكثر ألف مرة من تلك التي بين السنة والشيعة . وأن الصدق في العمل وفي القول والمواعيد لهو أفضل لدى كثير من لم يعرف عن الإسلام شيئا من كثير من المسلمين الذين يرتلون آياته ترتيلا . وما دام الحال على هكذا مستوى من العلل والخطايا والذنوب والقصور ، فإنه سيؤرث ذات الحال بل أكثر زيفا وضبابية ، والحية لا تلد إلا حيّة ، فهل نحن الآن فعلا خير أمة أخرجت للناس ؟ .
وتأتي مسئولية حياة البراعم والأحفاد لتختبر فينا ، مستوى مسئوليتنا الخطيرة التي تسلمناها ممن سبقنا ، وكذلك صحة فهمنا لديننا الإسلامي الحنيف ، وهل عملنا بتخطيط وفق قدراتنا وطاقاتنا ، فالله لا يكلف نفسا إلا وسعها أم كلٍّ يرتل ويفسر وفق مذاهب تعددت والدين واحد ، وماذا سنؤرث بالنقل والعقل وبالعمل والسلوك ، وكيف نكرم الإنسان الذي كرمه الله سبحانه وتعالى وفضله على كثير ممن خلق تفضيلا ، لا أن نحقره ونصادر حقوقه ونغرقه في دمائه بذنب وبغير ذنب ، والتكريم هنا لبني الإنسان بالمعنى المطلق فمن لي برسم لوحة التكريم ؟ . كذلك نختبر مدى نقاء وقوة إيماننا بالله وملائكته وكتبه ورسله ، لا نفرق بين أحد من رسله ، وعندما ل نفرق بين أحد من رسله ، فإنه بالنتيجة والضرورة لا نفرق بين كتاب وكتاب منزل من لدن خبير عليم ، مع الإيمان المطلق بآخر كتاب والعمل به ، والدعوة إليه بالموعظة الحسنة وكل نفس بما كسبت رهينة ، وأن مصير الجميع إلى الله علا شأنه وعظمت قدرته . إنه اختبار تتوقف عليه نتائج جدا خطيرة ، فإما امتداد لماض متجدد وفق ظروف الزمان والمكان تنعم به وفيه الإنسانية جمعاء ، وإما انسلاخ وحذف صفة الخيرية [ كنتم خير أمة أخرجت للناس ] .
حياة البراعم التي تقوم على السلام والدعة والأريحية الإنتاج الشامل المبنية على الثقافة المتناغمة مع الفطرة ومع الطبع الإنساني ، ويكفي أن نعلم ، كمسلمين بأن الله علا شأنه أدخل امرأة النار لأنها عذبت قطة حبستها حتى ماتت ، لا هي أطعمتها وأسقتها ولا هي تركتها تأكل من خشاش الأرض ، وأدخل عاهرة الجنة لأنها جمعت الماء بين فخذيها لتروي كلب عطشان ، لا على الحروب والعداء والشتات والتشرد والبغضاء والضياع والخمول . ذلك السلام القائم على الإحترام والتفاهم والحوار بين بني الإنسان وتلك الدعة والأريحية والصفاء القائمة على نقاء السريرة وحسن النوايا......
ما أجمل الدين والدنيا إذا اجتمعا ***** وأقبح الكفر والإفلاس بالرجل

التعديل الأخير تم بواسطة سالم علي الجرو ; 05-22-2004 الساعة 01:16 PM
  رد مع اقتباس
قديم 05-30-2004, 04:00 PM   #2
باجرش
شاعر السقيفه

افتراضي .

لقد أمتعنا العم سالم حقاً بإحاطته المعهودة بالمواضيع الفكرية المسترسلة المطروحة من قبله في السقيفة ولست أعلم بعد قراءتي المتأنية لما كتبه هل قد أستوعبت كل ما يرمي اليه العم أو قصر فهمي عن إستيعابه وإنما نتساءل بعد أن نستأذن من عمنا القديرفي الإستطراد لماذا نحن حين نقرأ للآخرين لانتعامل مع النص بتجرد ولو نسبي حتى يحصل لنا التأثر بمقدار الحقيقة المستوحاه من النص ومصداقية الكاتب وتجرده حين كتب ما كتب ولا نكون ككتاب وقراء المؤسسات المختلفة المعهودة في عالمنا المختلف أو المتخلف إن شئت وكثيراً منا قد سرى لهم هذا الداء وللأسف ككتابٍ وقراء والحقيقة أن هذا لغز حير البشرية منذ إنقطاع نور الوحي في المدينة المنورة وإنتقال الرسول الأعظم للرفيق الأعلى والإشكالية قائمة والصراع سجال والحقيقة أن الحياة النبوية كانت بشرية في واقعها وأسبابها علوية بتفاعلاتها ونتائجها وكان النبي علية أفضل الصلاة والسلام غني عن كل هذه الأسباب بما أيده ربه ولكنه وهو المعلم الأعظم يعلمنا وبواقع عملي كيف ننفذ الى أهدافنا وكيف ننجح في توجهاتنا وكيف نسوس أمورنا وأنا أجزم ما من ناجح في هذه الدنيا على اختلاف توجهه إلا واقتبس من وهج النبوة قبس شاء أم أبىعرف أو لم يعرف تعلمه أو ألهمه وتعالوا نتخيل أننا نقف أمامه صلى الله عليه وسلم وهو يلقي خطبته الشهيرة وهو عائل ضعيف وحيد منبوذ من قومة وتكالبت عليه الأحزان وهو يجلجل بصوته (والله يا عم لو وضعوا الشمس في يميني والقمر في يساري على أن أترك هذا الأمر لا أتركه أو أهلك دونه ) ( أو كما قال عليه الصلاة والسلام )
أنا لا أعلم موقفاً في التاريخ قوياً كهذا وبظروف كتلك ومع هذا لم يُرِق عليه الصلاة والسلام قطرة دم واحدة في حياته لا في ضعفه ولا في قوته لا في رضاه ولا في غضبه إلا ما كان في معركة أحد حينما انتفض اتفاضته الشهيرة دفاعاً عن نفسه وقتل عليه أفضل الصلاة والسلام أشقى أهل الأرض فهو لم يكن شديداً حتى القتل كسيدنا موسى أو ليناً حتى الصلب كسيدنا عيسى أو غضوباً حتى الهلاك كسيدنا نوح أو متقلباً في أول الأمر كتقلب سيدنا إبراهيم في أمر العبادة والتوحيد بل كان حليماً ثبتاً سيداً وإماماً للمتقين قاطبة في كل شي وفي كل عصر عليه أفضل الصلاة والسلام كاملا ً في عبودبته لله رب العالمين .
وبعد غياب هذا النور تصارعت الإنسانية مرة أخرى ودبت فيها الطبيعة البشرية باستثناء الذين ساروا في طريقه مستحضرين تلك الدروس وممتطين مطية الوسطية التى امتطى
وأخيراً أقول إننا بفهمنا لهذا وتوخينا الإقتراب من هذا النور وإعترافنا بقصورنا عن نيله وبخوفنا ورجاءنا قد نقترب من الحق والصواب ونسوس أمورنا ونعرف موضع السيف وموضع الندى كما يقال ونخرج بحل ولو جزئي لهذا الإشكال وإلا لو اعجب كل ذي رأيٍ برأيه واستبد فالننتظر الساعة .
التوقيع :
  رد مع اقتباس
قديم 04-10-2007, 12:32 AM   #3
سالم محمد بلفقيه ((الشرقاوي))
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية سالم محمد بلفقيه ((الشرقاوي))


الدولة :  Saudi Arabia
هواياتي :  القراءة والسباحة وتصفح الانترنت
سالم محمد بلفقيه ((الشرقاوي)) is on a distinguished road
سالم محمد بلفقيه ((الشرقاوي)) غير متواجد حالياً
افتراضي

فعلا الاعتراف فضيلة 0

احسنت استاذ سالم على هذا الموضوع 0
التوقيع :
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

شكرا لمن اهداني البطاقة الجميلة .

التعديل الأخير تم بواسطة سالم محمد بلفقيه ((الشرقاوي)) ; 04-10-2007 الساعة 12:38 AM
  رد مع اقتباس
قديم 04-12-2007, 06:42 AM   #4
سالم علي الجرو
شخصيات هامه
 
الصورة الرمزية سالم علي الجرو

افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم محمد بلفقيه ((الشرقاوي))
فعلا الاعتراف فضيلة 0

احسنت استاذ سالم على هذا الموضوع 0

موضوع قديم أخوي سالم كيف أتيت به وأغلب الناس لا تقرأ القديم إلا ما كان قصّة حب وهيام.؟
أشكرك كثير على متابعاتك وحرصك على القراءة ، وأقدر لك حسك ووعيك الوطني ، الأخلاقي ، الإنساني.
ألف الف شكر ودمت عزيزي بخير ، قارىء جيد.
  رد مع اقتباس
قديم 04-14-2007, 02:31 PM   #5
التريمي
حال جديد

افتراضي

دائما انت رائع اخي سالم الجرو وقلمك يحمل فكرا رصينا دمت لنا مفكرا ومؤرخا ومبدعا .
  رد مع اقتباس
قديم 04-15-2007, 08:19 PM   #6
حرفوش
شاعر السقيفه
 
الصورة الرمزية حرفوش

افتراضي

أحسنت !!!!!! أستاذي القدير ************ لآهنت ،
  رد مع اقتباس
قديم 04-15-2007, 11:53 PM   #7
مدهون
حال نشيط

افتراضي

شكرا ابو لطفى هذا هو الواقع ولكن المخرج عايز كذا
قاله من الذى علمك القسمه قال عين الذيب
التوقيع :
فى اللحظات السعيده اثن على الله واحمده
وفى الاوقات العصيبه احسن الظن بالله
وفى الاوقات الهاديه الصامته اذكر الله
وفى الاوقات الاليمه ثق برحمة الله
وفى كل الحالات كن مع الله سبحانه يكن معك
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
جميع حلقات رحلة القبائل الناقلة إلى حضرموت في موضوع واحد الحضرمي التريمي تاريخ وتراث 12 09-07-2017 11:03 AM
في الذكرى الـ 81 لليوم الوطني للمملكة العربية السعودية مسيرة حافلة بالانجازات العظيمة حد من الوادي سقيفة الأخبار السياسيه 1 09-25-2011 12:08 AM
أقلع عن التدخين 000 وخلي الفرحة فرحتين بيدو بك الســقيفه العـامه 1 09-03-2011 03:17 PM
أطول آية في القرآن الكريم 000 في المعاملات أبو صلاح سقيفة الحوار الإسلامي 13 08-29-2011 11:16 AM
علماء حرموا أكل القات 000 و منظمات دولية وإقليمية منعته الحضرمي التريمي سقيفة الحوار الإسلامي 10 11-19-2010 04:42 PM


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas