المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


سالم صالح:الناس تعبوا من البطالة والفساد والحروب, وبحاجة إلى التعليم والصحة والعيش بك

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-11-2009, 02:49 AM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

سالم صالح:الناس تعبوا من البطالة والفساد والحروب, وبحاجة إلى التعليم والصحة والعيش بك


الوحدة عظيمة ومن الخطأ تحميلها أخطاء البعض
سالم صالح:الناس تعبوا من البطالة والفساد والحروب, وبحاجة إلى التعليم والصحة والعيش بكرامة وحرية ومساواة


الخميس 10 سبتمبر-أيلول 2009 الساعة 08 مساءً / صنعاء - مأرب برس- أحمد ناصر الشريف:

أكد الأخ سالم صالح محمد- مستشار رئيس الجمهورية أن من الخطأ تحميل الوحدة العظيمة الأخطاء التي تمارس من قبل بعض الناس هنا أو هناك، وخاصة تلك الممارسات والأخطاء التي ارتكبت بعد حرب 94م.

مشيراً إلى أنه لم يفقد الأمل بحكمة فخامة الرئيس علي عبد الله صالح وعقلاء الأمة في مواصلة الجهود لإرساء قواعد الحوار والإعتراف به كمسلك وثقافة في حياتنا.

معتبرا في حوار مع «26سبتمبر» أن رفع السلاح والتمرد العسكري من قبل البعض في وجه الدولة ومؤسساتها هو محاولة يائسة لخلق الفوضى والتشرذم في وطن الثاني والعشرين من مايو الذي ينبغي أن نحرص على استقراره وتطوره.

مشيرا إلى أن المشهد السياسي القائم اليوم في البلد, يعكس صورة الصراع بين اتجاهين، الأول الاتجاه الوطني الديمقراطي الذي يريد بناء الدولة ومؤسساتها وفقاً للنظام والدستور والقانون، والثاني الاتجاه الذي يعرقل هذا المسار ويعطل البناء المؤسسي للدولة الحديثة ويعيش ويفكر ويمارس النمط الرجعي العشائري والطائفي والمناطقي.

وقال مستشار رئيس الجمهورية: أن تأجيل الإنتخابات لعامين قادمين جاء وفق اتفاقات واضحة ومحددة، مؤكداً أن العودة إلى تفعيل هذه الإتفاقيات أمر مهم من شأنه إعادة الحوار وروح الحوار المطلوب وطنياً وقومياً وإنسانياً.. فيما يلي التفاصيل


> سؤالنا الأول يتعلق بالمشهد السياسي اليمني الحالي كيف تراه وماهي قراءتك له؟

>> المشهد السياسي القائم يعكس صورة الصراع بين اتجاهين اساسيين، الاتجاه الوطني الديمقراطي الذي يريد بناء الدولة ومؤسساتها وفقاً للنظام والدستور والقانون ويحافظ ويصون ويطور النسيج الوحدوي والديمقراطي ويواصل بناء تنمية وطنية شاملة.. وبين الاتجاه الذي يعرقل هذا المسار ويعطل البناء المؤسسي للدولة الحديثة ويعيش ويفكر ويمارس النمط الرجعي العشائري والطائفي والمناطقي تحت مسميات وشعارات مختلفة بل ان البعض ذهب بعيداً، حيث رفع شعار الكفاح المسلح والتمرد العسكري في وجه الدولة ومؤسساتها ومثل هذه الاتجاهات هو محاولة يائسة لخلق الفوضى والتشرذم في وطن 22 مايو الذي ينبغي أن نحرص على استقراره وتطوره وعدالته ليخدم كافة الشرائح والمناطق.

> ما يحدث في صعدة في شمال الشمال إلى ردفان والضالع وابين في الجنوب.. هناك من يحملون الدولة كامل المسؤولية كيف تراه أنت؟

>> ما يحدث في صعدة في شمال الوطن يختلف تماماً عما يحدث في ردفان أو الضالع أو أبين في الجنوب... وعلينا التمييز والتعامل الناضج والمسؤول مع كل حالة أو حدث تشهده مناطق الجمهورية..

أما تحميل الدولة كافة المسؤوليات فالواقع والضرورة السياسية والاجتماعية والأخلاقية تتطلب قيام الدولة بمسؤوليتها في وضع وتنفيذ والتزام الحكومة والرئاسة ومجلس النواب والشورى والمؤسسة العسكرية والأمنية والإدارية بضوابط ومعايير القانون الذي يحدد الحقوق والواجبات ويردع القيام بالأخطاء والأهواء والعبثية والفساد واقتران الاخطاء بحق الشعب ومتى ما سارت الأمور بهذه الكيفية سترى أن الشعب بكافة فئاته واتجاهاته سيساعد الدولة وسيلتزم بهذه المسارات التي تخدم الجميع حاكماً أو محكوماً مواطناً أو مسؤولاً!!

> ذهب البعض إلى وصف الدولة في ظل ما يحدث بالانهيار.. ما تعليقكم؟

>> الانهيار له مقدمات ومعطيات معروفة وما هو حاصل حتى الآن هو ضعف المعالجات من قبل الدولة، وهناك حلقات في نظام الدولة لا يعمل بل يكاد يكون هو المعطل لتلك القوانين والمشاريع والقرارات المتخذة، وما لم نطلق وننشط وندعم الحكم المحلي كامل الصلاحيات ونعالج نتائج آثار حرب 94م والحروب التي تلتها بروح سياسية وبروح وطنية تستند الى نفس وروح يوم 22مايو التاريخي، فإن حجم وتراكم المشكلات سيؤدي الى المزيد من الأزمات التي لا تعالجها المدافع واستخدام القوة المفرطة ولكن الحكمة واستبدال رصاص القتل برصاص العدالة هو الكفيل بوقف تلك التداعيات والاختلالات الحاصلة!!

> هناك قوى سياسية لم تحدد حتى الآن موقفاً وطنياً من حرب صعدة بل ما تزال تعتقد بأن الدولة هي التي تشن الحرب على عناصر التمرد والتخريب ما تفسيرك لهذا الموقف؟

>> حرب صعدة في نظر الكثيرين لغز من الألغاز، ومع ما يكتنف الموضوع من غموض وعدم شفافية، فاللقاء المشترك أبدى موقفاً مسؤولاً وعبر عن استعداده للعمل مع الدولة وكذا بقية المنظمات والشخصيات في إيجاد حل سلمي للحرب الدائرة مع التأكيد أن الجميع يرفض اللجوء الى السلاح لحل أية مشكلة هنا أو هناك..

> يلاحظ أن الاستاذ سالم صالح بعيداً عن المسرح السياسي ومايدور فيه.. هل هو هروب أم احتجاج؟

>> هناك مثل يقول: «في أيام الفتنة تضيع الحقيقة»، لذا فأصوات المدافع هي المسموعة في حالة الفتن والحروب وأصواتنا غير مسموعة وتهمش ولا أحد يستمع اليها، لأننا الى يوم 21 مايو 2009م وما بعده كدنا أن ننجح في التوصل الى ذلك الحوار الوطني المنشود بين أطراف المعادلة السياسية في البلد برمته مستندين الى رؤى وأفكار قدمناها بهذا الصدد، هي محل اجماع وطني لكن ومع الأسف تغلّب عليها الاتجاه الذي يميل الى حسم المسائل بالقوة!

ومع ذلك لم نفقد الأمل بحكمة فخامة الرئيس وحكمة عقلاء الأمة وننتظر ونواصل جهودنا ودورنا في إرساء قواعد الحوار والاعتراف به كثقافة ومسلك في حياتنا لأن البديل معروفة نتائجه، ولدينا تجارب كثيرة ومريرة بهذا الشأن ولسنا بحاجة الى تكرار الحروب واستخدام القوة المفرطة تجاه العزل من الناس ولا نسمح بقطع الطرقات والاخلال بأمن الناس ومصالحهم وقتل الناس بلا ذنب سوى أنهم من هذه المنطقة أو تلك.. من هنا ترى أننا لا نهرب فالمسؤولية الوطنية كبيرة وغالية ولكننا نحتج ونطرح آراءنا وأفكارنا بشكل واضح وملموس والله الموفق.

> الدعوات إلى فك الارتباط هل سيكون لها تأثير على مسار الوحدة والديمقراطية؟

>> ستواجه دولة الوحدة متاعب وقلاقل.. والعمل بإطلاق رصاص العدالة كما قلت سابقاً هو الكفيل بمعالجة الأوضاع والأزمات..

> لماذا يتم تركيب الأخطاء على الوحدة وهي مطلب شعبي وهل فعلاً الوحدة في خطر كما يحاول البعض أن يوحي به وخاصة في وسائل الإعلام؟

>> من الخطأ تحميل الوحدة العظيمة الأخطاء التي تمارس من قبل بعض الناس هنا أو هناك وخاصة تلك الممارسات والأخطاء التي ارتكبت بعد حرب 94م.

> هل أنت مع مقولة أن الحاكم مهما عدل يظل في نظر الناس ظالماً؟

>> دعني أورد لك ما قاله «اللورد اكتون» بهذا الشأن: «يمكنك أن تمنح إنساناً سلطة على غيره من الناس دون أن يغريه ذلك بإساءة استخدامها وهذا الإغراء يزداد على نحو تقريبي بازدياد السلطة التي يتصرف فيها ولا يقدر على مقاومتها إلا الأنبياء».

توجد جدلية معينة بهذا الشأن والناس مصالح ومزاج ومتى ما اقترب الحاكم من تحقيق مصالح الناس تتحسن النظرة والمزاج.. والعدالة أثبتت أنها أساس الملك وتعبر عن نفسها مثلما تعبر الشمس عن بزوغها وإشراقها صباح كل يوم..

> ألا ترى أن الإصلاح الحقيقي يجب أن يتم بإرادة سياسية قوية ويبدأ من الأعلى إلى الاسفل ولا يستثني أحداً من الفاسدين؟

>> «الناس خطاؤون والأخطاء هي السبيل إلى التعلم».. علينا أولاً أن ندرك ذاتنا وأن نسيطر على معرفة القوانين الموضوعية وقوانين سلوك الإنسان ونبدأ بأنفسنا عند المعالجة وعندها لكل حادث حديث.

فن الممكن

ما تعليقك على ما يقال انه لا يوجد ثوابت في السياسة يتم التوقف عندها وان كل شيء في السياسة متحرك؟

السياسة هي تحقيق فن الممكن والمصالح لكل الأطراف ينبغي مراعاتها وصيانتها والالتزام بتحقيقها، ما لم تظل هذه الثوابت معلقة في السماء وفي انتظار من ينزلها الى الأرض لتحقق لهم آمالهم وطموحاتهم وحقهم في العيش بكرامة وحرية ومساواة!!

-أحيانا في تعامل الدولة مع القضايا لا يتم النظر الى لُبّ المشكلة والتعامل مع الأسباب، وهنا يتوه الشعب إعلاميا ودعائياً.. لماذا؟

سؤالكم هذا هو إجابة شافية واكتفي بما قلتم: «فلننظر إلى لُبّ المشكلة والتعامل مع أسبابها».

_ كيف تقيم أداء السلطة والمعارضة إزاء ما يحدث.. وهل كلاهما يسير في الاتجاه الصحيح كما يدعي كل طرف أم أن هناك أخطاء ترتكب وتنعكس سلباً على الوضع بشكل عام؟

>> الجميع في وعيهم ومسلكهم هم انعكاس لواقع العلاقات الاقتصادية والاجتماعية القائمة في البلد ولست مع من يشخصن الأمور، والغائب الأكبر في العملية هو تلك الإرادة السياسية لكافة النخب السياسية في تشكيل الجبهة الوطنية أو سمها التحالفات الوطنية التي تحافظ على المشاريع الوطنية الكبيرة..

أما الخلافات الصغيرة أو المكايدات فهذه أمور تعرقل المسيرة لكنها لا توقفها، ولا توقف التغيير، لأن ذلك سنة من سنن الحياة، والإنسان هو إعمار كما هي الحياة مراحل وأحداث وتطورات.

> في ظل المماحكات والعناد الذي يلجأ اليه كل طرف.. كيف يمكن الوصول الى إتفاق للجلوس على مائدة الحوار دون شروط وتعقيدات مسبقة؟

>> في مثل هذه الحالة، -وهذه حالة مع الأسف مرضية تتطلب العلاج النفسي والطبي- أرى أن دور القادة سواءً كانوا في السلطة أم في المعارضة وحكمتهم مطلوبة بخاصة أولئك المعروفين بوضع المصالح العليا للشعب فوق المصالح الشخصية والحزبية أو الطائفية.

> أين تكمن الأسباب المعطلة للحوار من وجهة نظرك؟

>> في أنانية وغرور البعض وتجاهل مصالح الإطراف المشتركة والمختلفة.

> ما هو المخرج الذي ترونه مناسباً لحل كل الإشكالات بما من شأنه ان يخدم المصلحة الوطنية؟

>> عندما أجلت الانتخابات لعامين قادمين هناك اتفاقات واضحة ومحددة والعودة إلى تفعيل هذه الاتفاقيات أمر مهم من شأنه إعادة الحوار وروح الحوار المطلوب وطنياً وقومياً وإنسانياً.

> يقال ان هناك اجندة خارجية مرتبطة بمجموعة من المصالح هدفها جعل الساحة اليمنية ساحة لصراع اقليمي يدفع ثمنه الشعب اليمني. هل أنت مع هذا الرأي؟

>> لازالت نظرية السيدة «كونداليزا رايس» وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة «الفوضى الخلاقة» قائمة حتى وان تغيرت الإدارة الأمريكية وجاء الرئيس باراك بآراء جديدة لازالت بعيدة التحقيق.

ما تقوم به اسرائيل في المنطقة واليمين الأمريكي والأوروبي هو ما نراه ونلمسه في المنطقة التي تواجه العدوان والتقسيم والشرذمة.

> إلا ترى بأن الوطن لا يتحمل مزيداً من الأزمات لأن ذلك يجعل الحل أصعب على القادرين عليه؟

>> نعم تعب الناس من الأوضاع المعيشية الصعبة وانقطاع الكهرباء اليومي والبطالة والفساد والإرهاب والقرصنة والحروب!! نعم الناس بحاجة إلى الأمن والأمان والتعليم والصحة والعيش بكرامة وحرية ومساواة وبحاجة إلى العمل الشريف والتنمية بما يكفل حياة مزدهرة ومتقدمة في القرن الواحد والعشرين..

إن الأمر يحتاج إلى نظم وهذه النظم كما يقال: «كالحصون لا يكفي أن نحسن تصميمها بل ينبغي إمدادها بالجند الصالحين».

ذلك يحتاج إلى الحب والتسامح ونبذ الانتقام والحقد.. ندعو الله سبحانه وتعالى في هذا الشهر الفضيل أن يوفق الجميع لما فيه خير وصلاح الأمة.. وعبركم للجميع التهاني بهذا الشهر وبقدوم عيد الفطر السعيد وكل عام وأنتم بخير.


تعليقات:
1)
العنوان: مرحبا بالاخ السالم الصالح
الاسم: السراج اليافعي
ما زلت ارقب مواقفك من القضايا الوطنية فوجتها دائما بعيدة عن التطرف والغلو .لقد بلغنا بانك كنت مع وحدة فيدرالية لا اندماجية ولكن رفاقك اصروا على الاندماجية .ولمااشتدة المهاترات السياسية وتحولة الى عسكرية في94 م كنت بعيدكل البعد عن تلطيخ الايدي بدماء الشعب البريئة مما انعكس وبقوة على مشاركة قبائل يافع بحرب 94م واستطعت على الاقل ان تجنب ابناء منطقتك ويلات الحروب التي طالما كانوا هم وقودها بالسابق وبعدم مشاركة ثقل يافع بحرب 94 م سهل الانتصار للوحدة .واليوم تقف الى جانب الشعب والعدالة وتستهجن الانفصال والخروج بالسلاح على ولي الامر مع نصح ولي الامر بان الحكم الرشيد هو الرصاصة التي تحل جميع المشاكل .ولكن بعض رفاقك بالداخل والخارج مازال التطرف هو منهجهم من وحدة اندماجية الى انفصال .وفقك الله لما يحب ويرضى وفي الزوايا خبايا وفي الرجال بقايا وما يعف قدر الرجال الا الرجال .
2009-09-10 20:45:46
2)
العنوان: حاميها حراميها
الاسم: المعتصم بالله
ياسالم مادمت تنتظر حِكمة الامام علي لحل الوضع فأنتظر الى ماشاء الله وماذا يضيرك فأنت مستشاره كلما بقي في السلطة بقيت معه وكان لك احسن... اما نحن البسطاء نقول لك حاميها حراميها وفاقد الشيء لا يعطيه . فقدنا الامل في الرئيس وفيكم ..ولكن لم نفقد املنا في الشعب وفي قدرة الله عليكم.
2009-09-10 21:19:57
3)
العنوان: هذا كلام العقلاء
الاسم: امين الزبيري
هذا هو كلام العقلاء والرجال الذين يحبون الوطن ويحبون الخير لكافة ابناء اليمن الوحد
وليس مثل بعض الناس الذين يحبون الاصطياد في الماء العكر وهم معروفين ودائما يريدون اشغا الفوضي
2009-09-10 21:32:01
4)
العنوان: أذهب للجحيم
الاسم: جمال
لن اتحدت أو أحاور كثيرآ في شخصية المتحدث حتى اسمه لا أريد ذكره لكي لا أنجس لساني عار عليه الحياه أنصحه بالانتحار وترك خطابآ يعترف فيه بكم باع الوطن لعلي
2009-09-10 21:56:56
5) الاسم: احمد باحبيب
العنوان: الوحدة والحصون والجند الصالحون
انتهت المقابلة مع الرفيق سالم صالح محمد بقوله:
إن الأمر يحتاج إلى نظم وهذه النظم كما يقال: «كالحصون لا يكفي أن نحسن تصميمها بل ينبغي إمدادها بالجند الصالحين».

وليسمح لي رفيقي ان اقول ان الوحدة «كالحصون لا يكفي أن نحسن تصميمها بل ينبغي إمدادها بالجند الصالحين».
واذا لم تمد الحصون بالجند الصالحين انهارت.

وكذلك الوحدة فما بالك اذا مدت الوحدة بجنود سيئين واستولى عليها البلاطجة واللصوص؟ هل تبقى قائمة ام تنهار؟

تجربتنا في اليمن تقول ان الوحدة انهارت ومعروف من السبب في انهيارها.

لم يبقى امام الشرفاء سوى ان يحاولوا تقليص وانقاص الاضرار الناتجة عن انهيار الوحدة ولا اقول الوحدة فالوحدة مثل شعب الجنوب مظلومة ولم يتهمها اصحاب فك الارتباط بشئ.

التهمة موجهه الى راس النظام الامامي السنحاني.

وكفى التباكي على الوحدة واللعب على الحبلين من اجل تحقيق مصالح شخصية او عائلية او قبلية او مناطقية.

لو كانت الوحدة قادرة على الكلام لقالت (خلاص يا ابنائي قرب يومي واجلي والذي قتلني ابني. مسامح يا ابني دنيا واخرة. بس قبل ما تدفنوني لي رجاء يا اولادي اقسموا ما تركته لكم بينكم بالعدل وكل واحد ياخذ نصيبة. ابني الشمالي ياخذ الشمال والجنوبي ياخذ الجنوب ولا تنسوا الفضل بينكم)

احمد باحبيب
رئيس جمعية الصداقة الامريكيةاليمنية سابقا
[email protected]
2009-09-10 22:01:08
6)
العنوان: قولوها عاليا
الاسم: مشاصي
مقال طويل من حوالي 9000 حرف كان يمكن يختصر
قولوها وبصراحة
المشكلة هي أن الأهداف الطموحة مشروع الوحدة التي كانت تتناول كل الوطن ضاقت واضمحلت لتتجول إلى أهداف الأسرة وهي:

- الاستمرار في نهب الوطن من أجل تضخيم ثروة الأسرة

- توريث السلطة وحصرها في بيت واحد من بيوت الأحمر في سنحان

وللتأكيد إرجعوا إلى الرابط التالي
مأرب برس - متابعات - دراسة : الرئيس يعتمد على الجيش .. والشعب ورقة غير مؤثره
2009-09-10 22:08:43
7)
العنوان: رائعه مأرب برس وثرثره النت
الاسم: محمد
للأمانه لقاءرائع وموفق فالأستاذ/ سالم صالح محمد يمثل نقطه ارتكاز ولقاء المواقف والعقل اولحكمه والاتزان في التحليل والمواقف الوطنيه المشرفه للأمانه اعجبتني ردوده الكريمه البالغه الأدراك لمجمل الأوضاع وتوصيفه الحكيم لمشاكلنا وحلولها والحقيقه أن أبلغ ما يمكن قوله هوا ان اجوبة الاستاذ / سالم صالح هي الرد الوطني والقاعده التي يجب ان يتصرف عليها الحاكم والمعارضه ولا ابالغ ان قلت أن ردوده الكريمه رائعه لحد انها باعثه الأمل والحلم الجميل الذي اتمنى أن يلتقي حوله كل من يهمه أمر الوطن اولشعب وأن لا نترك للأنتهازيين والفاسدين والمرضى والمتسلقين والواهمين ببطولات على حساب الوطن اوالشعب تحيه في الأخير وتمنياتي أن يترك لأهل الحكمه حكم الأموروألف تحيه مع العلم بأني أكره الحزب الحاكم وأكره أكثر منه أحزاب الطبيخ المشترك الفاسد لكنني احي كل وحدوي حر يهمه الوطن والشعب قبل كل شي
2009-09-10 22:33:58
8)
العنوان: نعم الوحده عظيمة ولكن
الاسم: السعدي
نعم الوحده عظيمه واي انسان عاقل سوف يقول الوحدة افضل من الانفصال
وحتى قادة الحراك السلمي وابناء الجنوب المطالبين بفك الارتباط هم وحدويين حتى النخاع
والوحدة هي العدل والمساواه وعدم التمييز بين ابناء الشعب
وهذه مسؤلية السلطة بالدرجه الاولى
فما هي ممارسات السلطه عندنا
السلطة وحزبها الحاكم فشلة فشلا ذريعا في تحقيق المواطنه والمساواة بين ابناء الشعب
ونجحت بامتياز في زرع الفتن والشللية والطائفيه والكراهيه بين ابناء المجتمع
وحتى نكون صادقين
السلطة هي المسؤله بالدرجة الاولى عن كل مايحدث وبالاخص الاخ الرئيس
وللخلاص يجب التكاتف والخروج للشارع
بصوت واحد وصدور عاريه كفايه ضلم كفايه فساد عندها نكون انتصرنا للوحده وغيرهالا لا لالالالالالا
2009-09-10 22:35:01
9)
العنوان: سالم جميله بياع
الاسم: مراد المفلحي
بيع وطنه مع ثقبته الى الفحل السنحاني الخطيرههههههههههههههههههههههههههه
2009-09-10 22:59:11
10)
العنوان: كلام مثل البلسم
الاسم: أبو عبدالله
بسم الله الرحمن الرحيم

ياسلام ياسالم صالح كلامك يعالج مثل البلسم يصلح ولا يخرب يبني ولا يهدم وسكوتك حكمه في درأ الفتنه رأيناك يوم توقيع الوحده المباركه شابا طموح لتوحيد اليمن الأن نراك رجل راشد وحكيم يبحث مكان الخلل ويطرح رأيه السديد بحكمه وشجاعه كلامك هذا يلامس قلب و نبض الشارع نسأل الله في
هذا الشهر الكريم أن يوفق قيادتنا والمخلصين من أمثالكم إلى إنتشال هذا الشعب المظلوم والصابر
والمحتسب من أجل أن يعيش حياه كريمه في وطنه
2009-09-10 23:51:01
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
آل الشسخ أبي بكر بن سالم عبدالقادر شريف مكتبة السقيفه 11 12-24-2012 06:19 AM
آل الشيخ أبي بكر بن سالم في شرق أفريقيا عبدالقادر شريف سقيفة الترحيب 5 01-07-2010 10:50 AM
تنفيذاً لأوامر رئاسية.. كشف بأسماء المواطنين الين منحت لهم الحكومة أراضي في عدن هدير الرعد سقيفة الحوار السياسي 4 05-21-2009 03:17 PM
موسوعة صوفية حضرموت الواثق بالله سقيفة الحوار الإسلامي 3 05-01-2009 03:48 PM
تقنية التعليم خليل باكرشوم الســقيفه العـامه 0 04-22-2009 05:58 PM


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas