01-17-2010, 03:07 PM | #1 | |||||
حال جديد
|
قصه محرجه
في احدى ايام صيف هذا العام الحار
وبينما هو عائد من عمله بعد يوم شاق و متعب من العمل المكتبي وكان يقود سيارته الجديدة وفجأة شاهدهاا وهي تقف بين مجموعة بنات من جنسها قدرهم بحوالي خمس او ست ولكنها كانت الوحيدة التي لفتت نظره بكبريائها وشموخها فلم يقاوم نظراتها الخجلة فأوقف سيارته بجانبهم وخرج اليهم وهو كله شوق ولهفة وما ان مر بجانبها حتى احسس بدافع قوي نحوها لم تمضي سوى دقائق معدودات .. (ولن ادخل في التفاصيل خوفا من مقص الرقيب ) حتى وجدها تجلس في المقعد الامامي من سيارته تحركت بهم السيارة وهو يسترق النظر اليها بين حين واخرى انها صغيرة في السن تبدو عليها اثار الدلع ولم يمنعها حيائها من الرقص في بعض الاحيان على مقتطعات من اغنية كان الراديو يبثها ( ادلع يا كايدهم خليهم يشوفوك ) حقيقة قد خاف عليها ان لا تنفعل اكثر وتحرجه مع سائقي المركبات الاخرى وفجأة اذا بسيارات الشرطة تقف في وسط الشارع للتفتيش لقد الجمته المفاجأة الغير متوقعة فسارع بربط حزام الامان ليتجنب التدقيق من قبلهم لا اخفيكم فقد كان قلبه يدق بشدة خوفا وتضامنت مع دقات قلبه هناك بعض من حبات العرق والتي بدأت تسيل فوق جبهته معلنة في صورة رائعة مدى التضامن الجسدي في جسم الانسان رااه الجندي وهو راكب تلك السيارة الفخمة اشار بيده ان يكمل طريقه بدون ان يدقق في اوراقه الأصيلة ( كعاداتنا العربية في احترام المظاهر الكاذبة ) تنفس الصعداء ونظر إليها ولكنها لم تكن تبالي أبدا بما حدث بل إنها زادت في رقصتها الغريبة تارة تميل ذات اليمين وتارة ذات الشمال مما جعله يقفل المذياع ولف المكان هدوء غريب وبما أن النفس أمارة بالسؤ أراد أن أضع يده عليها ولكنها تمنعت في خجل مبتعدة فقال في نفسه لا بأس سنصل إلى المنزل وستكونين لي وحينها سوف تندمين على ما قمت به ركن سيارته في الكراج الخاص بها وما أن فتح الباب حتى ظهر ابنه الصغر ( مهند ) بابا جاء بابا جاء ورأها وهي راكبة بجواره واخذ في الصياح الهستيري وهو يحاول جاهدا أن يسكتة خوفا أن لا يسمع صوته الجيران ولكن هيهات لقد اسمع كل من بالحي وبما فيهم زوجته العزيزة والتي خرجت حينما سمعت الضجة خارجا قالتها بصوت منفعل ( لماذا يا زوجي العزيز ألا يكفي ) ودخلت للداخل من غير أن تتوقف ليدافع عن نفسه (حس صبرا يا أم ام ) ولكنها أكملت ... اجتمع أبنائه وهم ينظرون إليه بعين الريبة والتحدي ( لم يفهمها إلا بعد حين ) فأمر ابنه الأكبر ( حسام ) بأن يحضر له سكينا ففعل ما امره به وضع يديه عليها ( سبحان من خلقها ملساء وناعمة خسارة أن اذ بحها) ولكنه لن يقدر القو نظراتهم وكانت النظرة الأخيرة ومن المنتصف شققها نصفين وبصوت واحد صاح كل من بالبيت (( هية هية حمراء حمراء )) احمد الله أنه وفق هذه المرة في شراء هذه البطيخة لقد كان في تحدي مع زوجته وأبنائه عن البطيخة ستكون حمراء وطيبة الطعم وقد كسب التحدي وليست كبطيخة الأمس ايش رايكم أخوكم زكي الجرو |
|||||
01-18-2010, 12:41 AM | #2 | |||||||
حال قيادي
|
تعبت وانا أقرأ
يسلموووووو |
|||||||
01-18-2010, 11:00 AM | #3 | ||||||
حال قيادي
|
يسموووووووووووا
قصه فيها مشوااااااااار ههههههههههه |
||||||
01-18-2010, 11:20 AM | #4 | |||||
حال نشيط
|
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههه حلوه
ظننتها عن الكلاب والعظام طلعت عن البطيخ الاحمر يالك من جرو تتعلم النباح |
|||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|