المحضار مرآة عصره (( رياض باشراحيل ))مركز تحميل سقيفة الشباميحملة الشبامي لنصرة الحبيب صلى الله عليه وسلم
مكتبة الشباميسقيفة الشبامي في الفيس بوكقناة تلفزيون الشبامي

العودة   سقيفة الشبامي > سياسة وإقتصاد وقضايا المجتمع > سقيفة الأخبار السياسيه
سقيفة الأخبار السياسيه جميع الآراء والأفكار المطروحه والأخبار المنقوله هنا لاتُمثّل السقيفه ومالكيها وإدارييها بل تقع مسؤوليتها القانونيه والأخلاقيه على كاتبيها ومصادرها !!
التعليمـــات روابط مفيدة Community التقويم مشاركات اليوم البحث


اليمن صنعاء"المقالح مختطف يقول"سجون سرية تابعة للسلطة، يسميها الخاطفون "البيوت الآمنة

سقيفة الأخبار السياسيه


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-30-2010, 12:22 AM   #1
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

اليمن صنعاء"المقالح مختطف يقول"سجون سرية تابعة للسلطة، يسميها الخاطفون "البيوت الآمنة


المقالح يتحدث عن تجربة اختطافه في مؤتمر صحفي بمنتدى الشقائق كاشفا عن سجون سرية تابعة للسلطة، يسميها الخاطفون "البيوت الآمنة"

الإثنين , 29 مارس 2010 م

دمون نت / صنعاء:

طالب الصحفي والناشط السياسي محمد المقالح المفرج عنه بعد ستة أشهر من اختطافه طرفي النزاع في صعدة بأن يفرجوا عن جميع المعتقلين من الطرفين، وقال "يجب الاهتمام بالإنسان في قضية صعدة، ويجب أن يكون الإنسان قبل الحجر، فالإنسان من دم ولحم يجب الاهتمام به"مستنكراً وضع قضية المعتقلين في النقطة السادسة من بنود وقف الحرب في صعدة.

وكان محمد المقالح يتحدث عن تجربة إختطافه في مؤتمر صحفي بمنتدى الشقائق صباح اليوم قال فيه إن أقسى ما لاقاه في فترة الاختطاف هو منعه من الاتصال بعائلته وإبلاغهم بكونه حياً أم ميتاً.

وقال:"منعوني بأن يعرف أطفالي أنني حي أو ميت، طلبت منهم أن يخبروهم بأي طريقة أنني حي، وحتى ولو بطريقة غير مباشرة، أو حتى عن طريق وسيط يحددوه هم".
وأضاف الصحفي المقالح والذي كان قد أختطف في رمضان الماضي وأنكرت السلطات الأمنية مكان وجوده حينها ان تجربة الإخفاء القسري كانت قاسية جداً، حتى أنها أقسى من التعذيب الجسدي، وأنه لم يكن يستبعد أن يقتل خلال اختفائه فترة 4 أشهر في منطقة قال إنها في ضواحي العاصمة، وأنه لم يكن يسمع سوى أصوات الآذان، والدجاج والحمير.

وقال :"عشت تجربة صعبة، كان أمامي مجموعة كلهم ملثمون، إلا واحد فقط كان مكشوف الوجه، لكنه مدرب بشكل جيد، فقد كان يمتنع من الإجابة عن أي سؤال أطرحه".

وقال إن أحد فوائد اعتقاله أنه اتضح للرأي العام وجود سجون سرية تابعة للسلطة، يسميها الخاطفون "البيوت الآمنة"، داعياً السلطة لإغلاقها، وأضاف "أحسست أن معتقلين آخرين قد اعتقلوا في هذا المكان، بدليل أن مفاتيح الكهرباء منزوعة من جدرانهن، ومغطاة بالجص، وأن الإضاءة الكهربائية لا تشبه إضاءة بقية المنازل، فهي شديدة الإضاءة، والغرفة كان فيها نافذتان لكنهما مسدودتان تماماً بألواح خشبية تمنع دخول ضوء الشمس، وأضاف "يجب أن يعترفوا بأن هناك سجون سرية، ويجب أن يقوموا بإلغائها فوراً"

وقال المقالح عن سبب اعتقاله"من المؤكد ان خبر قصف الطيران الحكومي لـمخيم للنازحين في عمران والذي نشرته في موقع "الاشتراكي نت" أغاضهم، وهو ما اتضح فيما بعد عند التحقيق معي، وكان أحد استفساراتهم حول إذا كان لدينا كشف بأسماء الضحايا في القصف".

وسرد المقالح تجربة الإخفاء بشكل مفصل ولا يخلوا حديثه المليء بالأسى بعض النكات والمواقف الطريفة، وقال "اعتقلت عند الساعة 11 مساءً تقريباً بعد خروجي من منزل أحد أقربائي، وعند تشغيلي لسيارتي اكتشفت أن أحد إطارات السيارة معطوب، واكتشفت بعدها أن الإطار الاحتياطي أيضا "منسم"، وكنت في حي شبه خالي، بعدها سألت أحد الأشخاص المتواجدين "هل هناك محل بنشر؟"، فأجابني "نعم" وقبض يدي بعنف، وخرج الباقون من السيارات المحيطة، وتعرضت حينها لاعتداء قاسي، صرخت وكنت حينها "مخزن" الأمر الذي أدى إلى أني "اشترغت" من القات، وكدت أختنق، وكنت طول الطريق بين الإغماء والصحو، وتنبه خاطفي في الأخير ونفخوا أنفي بالطريقة البدائية التي نتخلص فيها من "الشرغة"، واستعدت حياتي، وأخذوني بعدها إلى منزل يظهر أنه ريفي يقع في ضواحي العاصمة.
وتابع "بعدها حطوني في غرفة، وقالوا لي انتظر لما يأتي الشيخ العكيمي، بعدها جاء واحد وسمعته يقول "أيوه هو هو"، وقالوا لي بعدها أننا أخطأنا وكنا نبحث عن مزور بطائق وسوف نعيدك إلى البيت".

وقال "العذاب النفسي أعنف بكثير من العذاب الجسدي، كنت أتمنى أن يعذبوني جسدياً بدلاً عن ذلك"
وأضاف أن الخاطفين أدخلوني إلى مكان منخفض يشبه السرداب، ووضعوني على كرسي، وقيدوني لأول مرة منذ أربعة أشهر من الاعتقال، وسلطوا ضوء قوي عليّ، حينها تخيلت أنن ربما أُعدم بالرصاص، عندها جف ريقي وجلست مترقباً وخيم الصمت لفترة طويلة".

وأضاف "عندما لاحظوا حالة الرعب التي انتابتني بدأوا بالسخرية وقالوا لي "هيذا قالوا انك شجاع"، فرديت عليهم "كل إنسان يخاف من الموت، حتى الأسد يخاف" مشيراً إلى أنهم اعترفوا حينها وبعد 4 أشهر من الاعتقال أنهم يتبعون أحد الأجهزة الأمنية، وبدأوا بعدها تحقيقاتهم معه.

ووصف التحقيق الذي حدث له بـ"الجدل السياسي"، وكانت الأسئلة تتمحور حول رأيه من قضايا متعددة، رافضاً الإفصاح عن نوعية الأسئلة والمحاور التي دارت أثناء التحقيق إلا أنه نقل عن المحقق قوله "إن هذا التحقيق ينقل مباشرة لأصحاب القرار".
وتابع "بعد جلسات التحقيق أحضروا لي أوراق لأوقع عليها، لكن لم يكن فيها شيء من الذي قلته، وعندها رفضت التوقيع على المحاضر، عندها هددوني بإبقائي سنة أخرى في السجن، وأعادوني إلى الكرسي المرعب مرة أخرى".

وقال "أكبر انتصار أني رفضت أن أقدم لهم أي حجة يتحاججون بها، لأنه غالباً ما يرتكبوا جريمة ويجعلوا المجني عليهم يغطي عليهم جريمتهم".
وأضاف "صادروا عليّ الثوب الذي كنت أرتديه بعد أربعة أشهر من ارتدائه، وكان ملطخاً بالدماء، واشتروا لي بدلة وجزمة جديدة، ونقلوني إلى بيت آخر، وفي الطريق سألت أحدهم هل ستزفوني إلى بيتي، فأجاب بالإيجاب معززاً ذلك بحلف يمين، وعندما أوصلني إلى البيت الآخر، ودعني وقال لي " مع السلامة يا أخا العرب". عندها ضج الحاضرون بالضحك.

"وفي السجن الذي عشت فيه فترة 4 أشهر، جلبوا لي نسخة من القرآن الكريم، وهذا شيء خفف من معاناتي، حيث قسمت وقتي 4 أقسام، الأول أقرأ فيه القرآن، والثاني أحفظ فيها القرآن، والثالث أتمشى في الغرفة وأنتظر وقت الآذان، والرابع أشاهد فيه التلفاز حينما سمحوا لي بمشاهدة التلفاز يوم عيد الأضحى المبارك، ثم سحبوه مني".
التوقيع :

عندما يكون السكوت من ذهب
قالوا سكت وقد خوصمت؟ قلت لهم ... إن الجواب لباب الشر مفتاح
والصمت عن جاهل أو أحمق شرف ... وفيه أيضا لصون العرض إصلاح
أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة ... والكلب يخسى- لعمري- وهو نباح
  رد مع اقتباس
قديم 03-30-2010, 01:31 AM   #2
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


كشف عن سجون سرية تسمى بالبيوت الآمنة
محمد المقالح: منعوني حتى من الاتصال بأسرتي لأخبرها أنني على قيد الحياة


الإثنين 29 مارس - آذار 2010 الساعة 09 مساءً / مأرب برس- خاص:

استعرض الكاتب والصحفي محمد محمد المقالح تجربته في الاعتقال الذي استمر لأكثر من نصف عام, صباح الاثنين 29/3/2010, في منتدى الشقائق العربي لحقوق الإنسان.

وأوضح الزميل المقالح- رئيس تحرير موقع الاشتراكي نت, أنه تعرض للإخفاء القسري في تمام الحادية عشرة والنصف ليل الـ17 من سبتمبر 2009, كاشفا عن أن ثلاث سيارات بينها حافلة صغيرة (باص), اعترضت طريقه في شارع تعز بصنعاء, وقام من كان عليها بالاعتداء عليه وضربه وجره بالقوة معصوب العينين إلى مكان مجهول خارج العاصمة صنعاء.


وكشف عن أنه أخفي في منزل يقع في ريف صنعاء, وانقطع عن العالم الخارجي إلا من ثلاثة أصوات, هي أصوات الديكة, والحمير, إضافة إلى صوت المؤذن الذي قال إنه "صوت غير مؤدلج", طالما كان يذكره بالقرية, وينتظر سماعه بفارغ الصبر.

وقال المقالح إن ملف التهم الموجهة ضده ضم ثلاثة مقالات كان قد كتبها في وقت سابق, أحدها يتحدث عن استعادة الجمهورية, والآخر جاء بعنوان "رحم الله النبّاش الأول", إضافة لمقال ثالث.

وعلى الرغم من المشاهد المأساوية التي كان يسردها المقالح, إلا أنه أشبع الحاضرين طرفا عن بعض المواقف التي حدثت له مع خاطفيه الذي قال إنهم كانوا ملثمين, ما دعاه إلى الفخر أن كان مطلق الوجه الوحيد أمامهم, حد تعبيره.

ونفى المقالح ما كانت الصحافة قد تداولته من أنه تعرض للموت شنقا, مؤكدا تعرضه لحالة إعدام وهمية "ولكن بالرصاص, وليس شنقا", مضحكا الحاضرين أنه "مهني" في نقل المعلومة.

وأضاف المقالح الذي قُدّم بعد أربعة أشهر من إخفائه للمحاكمة في فبراير الماضي, أنه رفض التوقيع على محاضر التحقيقات التي كانت تجرى معه, مؤكدا أن هذه إحدى انتصاراته التي حققها على الخاطفين, والذي كشف في وقت سابق عن أن هناك تداخلا رهيبا بين الأجهزة الأمينة للدولة.

وأوضح أنه في الوقت الذي كان الخاطفون يوهموه أن من خطفه هو الشيخ علي العكيمي, اتضح له أنهم أمنيون, وبالذات من الأمن السياسي.

وأكد المقالح أن هناك سجونا سرية للسلطة, وهي عبارة عن منازل مشابهة للمنزل الذي سجن بداخله ويقع في ريف محافظة صنعاء, وقال إن هذه السجون تسمى بـ"البيوت الآمنة", طبقا لما سمعه من خاطفيه.

وفي إحدى طرائفه التي أسمعها الحاضرين الذين اكتظ بهم مقر منتدى الشقائق في العاصمة صنعاء, أنه بُعيد تقديمه للمحاكمة, كانت أظافره طويلة, ما حدا بأحد أفراد الأمن أن قال له: ما يليق بك يا أستاذ محمد أن تكون هكذا.

وكشف المقالح عن أن الخاطفين كانوا يحدثوه بشكل دائم عن قرب الإفراج عنه, وأنهم لم يريدوه هو, إنما اخطئوا مرادهم, إلا أنه كان غير واثق بهم, وتمنى أن لو كان قد قاومهم لحظة اختطافه إلى أن يقتل, بالمقارنة مع ما واجهه في اختطافه الذي دام لأكثر من أربعة أشهر, والتي رفض فيها خاطفوه تلبية أمنيته في إخبار أسرته أنه على قيد الحياة, مؤكدا في السياق ذاته أن الاختطاف, والإخفاء القسري يعدان من أشد أنواع التعذيب التي يتعرض لها الإنسان.

وقال المقالح إن تجربته في الاختطاف قد غيرت له أشياء كثيرة, مؤكدا أنه سيولي قضايا الاختطافات والسجون اهتماما كبيرا, مشيرا إلى أن أي إنسان لا يعرف ما معنى الاختطاف أو السجن إلا متى ما جربه وعاشه, مقترحا أن تكون إحدى شروط تسنم القضاء, أن يكون القاضي قد قضى فترة لا بأس بها في السجن, حتى لا يصدر أحكامه بكل سهولة حين يتعلق الأمر بالسجن لسنوات على معتقلين أبرياء.

وبيّن أن قضية اختطافه واختطاف الكثيرين غيره تسيء لسمعة اليمن لدى البلدان الديمقراطية التي تعرف معنى الحريات, مشيرا في ذات السياق إلى أن هناك الكثير من المسجونين الذين تعرف عليهم والذين قضوا ما يقارب الثلاث أو الأربع سنوات بتهمة الحوثي أو القاعدة, وهم بريئين من كلا التهمتين, حد تعبيره.

وكان المقالح قد تعرض للإخفاء القسري والتعذيب في 17 سبتمبر 2009, في ظل نفي السلطات الأمنية لعلمها به, إلى أن قدم للمحاكمة في الأول من فبراير 2010, بعد اعتقال قارب على خمسة أشهر, ليتم إطلاق سراحه الخميس الماضي 25/3/2010 لظروف صحية كما قالت مصادر رسمية, حيث كان قد قضى بشكل عام 189 يوما من الإخفاء القسري والاختطاف والتعذيب والسجن والمحاكمة بصنعاء.


تعليقات:
1)
العنوان: حمدا له على السلامة يا بو شهيد
الاسم: حمود الدهبلي
حياة جديدة واكثر جرأة وحيوية صدقني ان هذا الطاغية في حالة يرثى لها وان تخبطه هذا ينم عن دنو أجله أو قرب رحيله عن هذا البلد الذي عبث به ونهبه ودمره وارتكب المجازر ضد مواطنيه , أقسم بالله اني رأيت ذالك في الكلمة التي القاها في مؤتمر القمامة العربية في سرت مرتبك يتأتأ قي القرأة كأ يامه الا ولى في الحكم ,ان افول حكم الفساد والا ستبدادوالتوريث بادي للعيان وما ايقاف المعونات والدعم العربي والدولي الا أحد ى بوادر هذا السقوط .
الإثنين 29/مارس - آذار/2010 09:26 مساءً
2)
العنوان: اليمن الخالد
الاسم: محمد الردفاني
علي المقالح ان يقلع من ممارسة الانتقاميه ضد الوطن وان يسلم يوسلم والا الجزاء من نوع العمل وعليه ان يفهم ان اليمن والوحدة خط احمر والفقيات الصالحات
الإثنين 29/مارس - آذار/2010 09:30 مساءً
3)
الاسم: جبل
مافية وعصابة يجب اسقاطها قبل تسقط الشعب بالجرع والحروب يجب على الشعب ان يختار ويقرر عاجل وين مصلحتةويدافع عنها ويتحرك بسرعة قبل فوات الاوان ويختاربين الحق والباطل وبين العدل والظلم وبين الفساد والنزاهة وبين الوطن والنظام وبين والواقع والحقيقة وبين الفعل والقول وبين العمل والشعارات وبين حكم دولة وحكم القبيلة اوالانتظار والتمسك بلحاصل والشعارات بدون عمل حتى تقع الكراثة على الجميع
الإثنين 29/مارس - آذار/2010 09:41 مساءً
4)
العنوان: جوانتنامو العم سام
الاسم: سام السفياني
وماذا عن الأمريكان الذي نخاف أن تسيء سنعتنا عندهم لقد أختطفوا أبرياء من داخل بلاد ذو سياده وعضو في الأمم المتحده أن الكثير من المآاطنين الأفغان أختطفوا ضلم وعدوان من قبل المخابرات الأمريكيه ومن أفغانستان أقتادوا مثل البهايم على طائرات عسكريه مقيدين بدون أكل ولاماء الى سحن جوانتنامو الرهيب في أطراف جزيره كوبا بعيد عن أعين العالم زهنال قاسوا أشد أنواع التعذيب حتى وصل الأمر الى هتك عرض المسلمين في بلاد الحريه بلاد العم سام وبعترف الرئيس الأمريكي بارك أوباما أبان الحمله الأنخابيه وأعتراف كل المنظمات الحكوميه والأنسانيه في شتاء انحاء العالم وما محصل في العراق من قبل دعاه الحريه وحقوق الانسان لقد عاملوا اشقائنا في الامريكيه داخل العراق وخاصه في سجن ابوغريب ابشع اتواع العذاب التى تخجل منها البشريه لقد هتكوا عرض النشامه والماجدات المسلمات وامام فضائيات العالم سحقآ لك ولعالمك المتحضر ياهذا
الإثنين 29/مارس - آذار/2010 09:56 مساءً
5)
العنوان: الله يلعنها وحدة
الاسم: كرهتونا فيها
اذا كانت كرامة الإنسان تمتهن بحجة الوحدة لعنبوها ما ودنا هي. انتم حافظا ياصحاب السلطة على الوحدة
وراعو ربكم واتقوه في الشعب. صنعا كلها مطاعم وعزايم وبدلات سفر وتنقل وباقي المحافظات امراض وديون
الله يلعن خطوطكم الحمرا كلها
الدين بس هو اللي خط احمر يا جاهل
الإثنين 29/مارس - آذار/2010 09:59 مساءً
6)
العنوان: حمدللةعلى السلامة
الاسم: بشير الخير
بسم اللة وبة نستعين اما بعد اقول للاخ المقالح حمدا للة على السلامة وانة لنصر لك ولكل من قالها كلمة حق في هذا البلد هل نحن في غابة حتى يعامل الاخ المقالح وغيرة بهذا الشكل جاوبوني ومتى كان كل من قال كلمت الحق امام السلطان يختطف اتقوا اللة وثانيا ان هؤالاء الخاطفين لم يرعوا ذمة فهذا تقطع وحرابة لانسان امن قد اعطاة اللة الامن والامان وكمسلم فان دمة معصوم ولايروع ولايؤذى ولكن الاسلام من هؤلاء الناس بريء واللة المستعان
وردا على صاحب التعليق رقم(6) المدعو عبدالعزيز الكامل باين عليك احد الخاطفين او تتكلماو انك الناطق الرسمي باسمهم ولكني اقول لك بانك انسان غير مهذب ولاتعرف كيف تتكلم فاتقي اللة في نفسك واعرف كيف تتكلم فقد قال علية السلام رب كلمة يقولها ابن ادم تلقي بة في جهنم سبعين خريف والسلام ختام
الإثنين 29/مارس - آذار/2010 10:26 مساءً
7)
العنوان: ذكرى
الاسم: مذكر
الى المدعو عبدالعزيز كامل كلامك هذا كلام مسلم ؟؟ عجيب فالمسلمون ليسوا بهذا الحقد المهول
على فكره لك عندي همسه (هل تعرف ان في واحد اقوى منك ومن غيرك وان لا يرضى بانتهاك حقوق عبيده ولكنه يمهلكم وعندماتتمادوا ممكن يفحسك انت وهم مثلما تفحس انت حشره صغيره حقيره )انتبه لنفسك فالله موجود و بيقول لك (ومن يعمل مثقال ذره شراً يره)
الإثنين 29/مارس - آذار/2010 10:30 مساءً
8)
الاسم: طفشان
ارجوا غاية الرجاء من مارب برس حجب السفياني والكامل من التعليقات غير الاخلاقيه والله كرهنا مارب برس منهم كرهووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ونا
الإثنين 29/مارس - آذار/2010 10:47 مساءً
9)
العنوان: الطائفيه حتى في السجن
الاسم: عبيد الله
لفت إنتباهي قول المقالح أن صوت المؤذن لم يكن (مؤدلج )
الطائفيه تسري في عروق الاستاذ محمد وقد وجد وقتا للتفكير بها حتى في السجن
أنا اعرف الاستاذ محمد منذ زمن بعيد وهو من أهل قريتي ومعرفتي به تؤكد لي أنه سيكون يوما من الايام في صف السلطه
فالرجل كثير التقلبات كان اخوانيا ثم زيديا ثم اشتراكيا بصبغه زيديه ولاندري ما القادم
الإثنين 29/مارس - آذار/2010 10:54 مساءً
10)
العنوان: المقالح والزبيري
الاسم: الهمداني
لاتزال اليمن حبلى بمزيد من الاحرار اولهم الزبيؤي واليوم ولد زبيري جديد هو محمد المقالح الذي كسر القيود وهزم الزبانية وانتصر على رموز الرعب والارهاب لتبقى الكلمة الحرة سيف مسلط على رقاب الطغاة0
عشت يامقالح ولانامت اعين الجبناء0
الإثنين 29/مارس - آذار/2010 11:38 مساءً
  رد مع اقتباس
قديم 03-31-2010, 01:04 AM   #3
حد من الوادي
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه

افتراضي


الصحفي اليمني محمد المقالح يروي تفاصيل اختطافه

2010/03/30 الساعة 21:42:51
صنعاء - عبده عايش :

روى الصحفي المعارض اليمني محمد المقالح تفاصيل اختطافه من قبل الأمن السياسي اليمني (المخابرات)، وذلك بعد الإفراج عنه الأسبوع الماضي، وهو الإفراج الذي لاقى احتفاءً كبيرا داخل الأوساط الحقوقية والصحفية في البلاد.

وأقيم الاحتفاء بالمقالح في مقر منتدى الشقائق العربي لحقوق الإنسان أمس، وشارك فيه جمع كبير من الصحفيين والنشطاء الحقوقيين، وبعض السياسيين.

المقالح حكى للحضور تفاصيل عملية اختطافه وإخفائه قسريا لمدة أربعة أشهر، ثم محاكمته والإفراج عنه، ووصف تجربته تلك بأنها "قاسية جدا" فقد "منعوني من الاتصال بأطفالي وأسرتي، وأنا طلبت منهم فقط أن يخبروهم بأنني ما زلت حيا، لكنهم رفضوا ذلك".

وأوضح أن اختطافه جرى بصنعاء على يد عناصر مجهولة بلباس مدني أواخر رمضان الماضي، بطريقة تشير إلى نمط جهاز الأمن اليمني، وقال "حاصرتني سيارتان من اليمين واليسار، وثالثة عبارة عن باص كان من أمامي، وترجلت فإذا بهم يمسكون بي بكل قوة وعنف ويودعوني داخل الباص، غطوا عينيّ وكبلوني، وأسرعوا بي خارج صنعاء".

وأضاف أنه تعرض لاعتداء قاس وعنيف وقت اختطافه من صنعاء، ولم يشعر بالآلام إلا في اليوم الثاني، "فقد ربطوا يدي بسلك مزّق معصميّ، وغطوا عينيّ، كما أنهم كمموا فمي في وقت كنت مخزنا القات، مما أدى لأن أشرق، وكدت أدخل في حالة إغماء، وقد أوشكت على الموت لحظتها، لكنهم تداركوا ذلك وفكوا رباط فمي، وجعلوني أتنفس وأعود للحياة".

وتحدث المقالح عن عذابه النفسي وحالة الخوف من المجهول، وأنه كان لا يرى سوى رجال ملثمين بمكان اعتقاله، وقال "كنت طوال الوقت أشعر بأنني سألقى حتفي، مع أمل يلازمني كل الوقت أيضا بأن يفرجوا عني، كما تعرضت لعملية إيهام بالإعدام بالرصاص".

سجون سرية

وكشف عن وجود سجون سرية للأجهزة الأمنية اليمنية، هي بيوت عادية يطلقون عليها "البيوت الآمنة"، وأشار إلى أن الغرفة التي وضع بها أربعة أشهر، كانت في منزل يقع في قرية خارج العاصمة صنعاء.

وعن الدوافع التي ربما أدت إلى اعتقاله في شكل عملية اختطاف، قال "نشرت خبرا في موقع الاشتراكي نت (الذي يرأس تحريره) عن مقتل العشرات من اللاجئين من النساء والأطفال في منطقة حرف سفيان، جراء قصف جوي للطيران الحربي اليمني أثناء الحرب مع الحوثيين في صعدة، وهو ربما ما أغضب السلطات".

ولكنه أشار إلى أن ملف القضية الذي قدم للمحكمة احتوى ثلاث مقالات ليس لها علاقة بحرب صعدة، الأول عن الحرس الجمهوري، والثالث عن مؤسسة الجيش، مشيرا إلى أن نقده للجيش لم يتضمن كشفا عن أسرار عسكرية.

وطالب المقالح أن تعتذر السلطة عن اختطافه وارتكابها جريمة الإخفاء القسري له، وهو ما لا يسقط بالتقادم بحسب رأيه.

وتطرق إلى وجود سجناء كثر في سجن الأمن السياسي وفي السجون السرية الأخرى، لافتا إلى أن وضعهم سيئ جدا، وبعضهم ليس له علاقة لا بتنظيم القاعدة، ولا بالحراك الجنوبي، ولا بالحوثيين.

المصدر : الجزيرة نت
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas