الجوف: فور وصول العكيمي هدأت المواجهات نسبياً مع الحوثيين..لكنها اشتعلت بشراسة مع همد

[حد من الوادي]

رحلة البحث عن السلام المفقود
الجوف: فور وصول العكيمي هدأت المواجهات نسبياً مع الحوثيين..لكنها اشتعلت بشراسة مع همدان

الجمعة 09 إبريل-نيسان 2010 الساعة 03 مساءً / مأرب برس - تقرير على الغليسي

الجوف.. محافظة لا تعرف السكنية والاستقرار، تنام على أصوات المدافع، وتستيقظ على دوي قذائف الهاون، تزحف الجوف باتجاه الأمان فتعترضها فوهات البنادق، ترنو نحو السكون فلا تأخذ منه إلا ساعات الهدوء الذي يسبق العاصفة.. تجد ذاتها في معظم الأحيان بدون مقدمات في خضم موجة متلاطمة من لعلعة الرصاص القادم من خلف كمين أو الناتج عن التقاء غريمين في وسط سوق أو مكان عام مساء الاثنين 29 مارس الماضي عاشت الجوف ساعات ملبدة بالبارود إثر قصف مدفعي عنيف متبادل بين قبيلتي همدان والشولان.

لا يلوح في الأفق ما يدل على أن الجوف في طريقها لمعانقة السلام، فمنذ أن توقفت الاشتباكات نسبيا بين الحوثيين وقبائل المحافظة، تصاعدت المواجهات بشكل مخيف بين قبيلتي همدان والشولان، ولم تفلح المساعي القبلية لمشائخ مأرب والجوف في التوصل إلى أي توافق بين الطرفين من شأنه إيقاف نزيف الدماء وحصد الأرواح في المستقبل.

في تعاملها مع صراعات الجوف – عرفت السلطة من أين تؤكل الكتف؟ فعمدت إلى اتباع سياسة تضمن سقوط أكثر من (عصفور) بحجر واحدة، وبما أن معظم مناطق الجوف ظلت خارج سيطرة الدولة نفذت بهدوء خطة قديمة أجريت عليها بعض التحديثات، هدفها العام الإيقاع بين القبائل فيما بينهم، وتوريدهم أيضا لمواجهة الحوثيين وذلك لإيصالهم إلى مرحلة الإنهاك التي تحصل بعدها على السيطرة المفقودة وتضمن بقاءها في القمة التي لا يوجد فيها من ينازعها على النفوذ.

مطلع شهر مارس الماضي هدأت جبهة حرب كانت ملتهبة بين آل صقرة من الشولان وأتباع الحوثي، حيث نجحت وساطة الشيخ صالح درمان والشيخ سفيان بن حيدر في التوصل إلى فك الحصار المفروض على مديرية المطمة طيلة ثلاثة أشهر من قبل الحوثيين، وتم فتح طريق المديرية المؤدي إلى منطقة العبلة بسفيان، غير أن الحزام الذي يقيمه الحوثيون بين حصن بن سعد والمطرف العزلة التي يقطنها آل صقرة من الشولان- لا يزال قائما، بما يوحي أن الاتفاق كان خطوة استباقية للجنة البرلمانية المكلفة بإحلال السلام في الجوف، خصوصا وأنه كان قبل يومين من موعد نزول اللجنة.

خلال مواجهات الحوثيين وقبائل آل صقرة سقط ما يقارب 180 قتيلا من الطرفين بينهم 150 حوثيا بحسب مصادر محلية، غير أن قيام الحوثيين مطلع مارس الماضي بالمرور عبر خمس مديريات (المتون، الحزم، الغيل، المصلوب، الزاهر) في موكب استعراضي مسلح، على متن خمسة أطقم مجهزة بالأسلحة الرشاشة، رافعين لافتات مع ترديد الشعارات بصورة ملفتة تعتبر رسالة واضحة للدولة والقبائل فيما يشبه إعلان انتصار، خصوصا وأن ذلك الموكب كان يمر عبر النقاط العسكرية مع قيام الحوثيون بدخول مركز المحافظة والمرور بالقرب من المجمع الحكومي، وهو الأمر الذي يحدث لأول مرة، كما لا يمكن تجاهل قبيلة (همدان) كطرف يراد للرسالة أن تصل إليه نظرا لوقوع مديرية الحزم (مركز المحافظة) ضمن إطار محيطها القبلي، بالإضافة إلى ذلك فإن أنصار الحوثي في الجوف كانوا لا يقتربون من تلك المناطق بصورة علنية بسبب المواجهات الشرسة والمستمرة، وهو ما يقودنا إلى احتمال وجود جهة ما أوعزت إليهم للقيام بذلك من باب إثبات الذات وإعلان كسب المعركة وتأكيد النفوذ.

الاتفاق المفاجئ الذي كان بين الحوثيين والشولان قطع الطريق أمام كثير من المهام المدرجة على جدول أعمال اللجنة البرلمانية التي وصلت لسماع أقوال الطرفين (لقد حسمنا أمرنا بعيدا عنكم)، الأمر الذي شعر معه البرلمانيون أن نزولهم غير ذي جدوى وأنهم جاءوا في الوقت الضائع، ونظرا لطبيعة الصراع الدامي والعنف المفرط بين الطرفين فإن اتفاقا كهذا لا شك ستحوم حوله المزيد من الشكوك والاحتمالات التي تضعه في خانة الشكليات، غير أن من يعلم بمستوى العلاقة التي تربط الشيخ/ أمين العكيمي وهو أحد مشائخ الشولان بقيادات الحوثيين، سيدرك حجم الجهود التي بذلها والدور الذي قام به لإخراج ذلك الاتفاق إلى حيز التنفيذ، بالرغم من نجاح الحوثيين في فرض شروطهم، نتيجة انحياز العكيمي لصالحهم في العديد من المواقف لأسباب يلفها الغموض.

تعقيدات الوضع القبلي في الجوف قد تعرقل جهود السلام الاجتماعي، وإنهاء النزاعات المسلحة على مختلف الأصعدة، وقطع جذورها حقنا للدماء وحفاظا على الأرواح، يتطلب إرادة سياسية وعملا جادا ومسئولا، وحسن نوايا من أطراف الصراعات إذا كان هناك من يريد للجوف أن تعيش بسلام، أما أن تواصل التحركات والمساعي سيرها بالحركة البطيئة فإننا سنجد أنفسنا أمام (حرب أهلية) وكارثة حقيقية بكل المقاييس بناء ما يتوفر لدى أطراف الحروب من إمكانيات بشرية وعسكرية هائلة، ستتلبد معها أجواء تلك المناطق بنيران الأسلحة الخفيفة والثقيلة وستغرق أراضيها بموجة من الدماء، ولن يكون للصحوة المتأخرة نفع إذا تحول الوضع إلى مأساة إنسانية لا تعرف سوى لغة السلاح ولون الدم!!.

الأسابيع الماضية شهدت الجوف اشتباكات بين الحوثيين وآل الضمين في مديرية الزاهر، هي امتداد لمواجهات بين الطرفين منتصف العام الماضي أدت إلى سقوط قتلى وتخريب منازل ومزارع أثناء محاولة الحوثيين السيطرة عليها، وقد سقط خلال المواجهات الأخيرة قتيل من آل الضمين، كما قتل في مواجهات أخرى شاب عشريني من قبائل الأشراف على يد قناصة حوثيين وجرح أحد أبناء الحسن الضمين بالإضافة إلى مقتل شخص من قبائل الشولان.

مع وصول الشيخ البرلماني/ أمين العكيمي إلى محافظة الجوف توقفت كل مظاهر المواجهات والمناوشات بين قبائله والحوثيين، لكنها بدت أكثر حدة على صعيد الاشتباكات بين الشولان وهمدان التي تشهد استخدام أساليب جديدة كانت غائبة عن حروب القبائل وأبرزها تفخيخ المنازل وتفجير المضخات، والقتل بالأسلحة القناصة حيث لقي حوالي ثلاثة أشخاص مصرعهم بسبب أعيرة نارية انطلقت من قناصة سقط على إثرها أحدهم وهو على سطح منزله والآخر أثناء قيامه بغرس القات في الخربة وثالث في منزله وكلهم من همدان.

بالطبع.. (مصائب قوم عند قوم فوائد) وإذ تظهر قبيلة همدان كغريم للحوثيين والشولان فإن أحدا لا يمكنه القول بأن تلك الأساليب القتالية الحديثة والتي يتم استخدامها للمرة الأولى في حروب القبائل.. إنها نتاج اتفاق بين الحوثيين والشولان برعاية شخصيات منا لعيار الثقيل للطرفين بهدف كسر شوكة همدان وضربها في الصميم وإنهاكها لتسهيل مهمة الحوثيين في السيطرة على مركز المحافظة (مديرية الحزم) من جهة، وترجيح كفة الشولان في الصراع القبلي الطويل من جهة أخرى، وإذا كان هناك من يردد مثل تلك الأقاويل مستندا إلى العديد من الشواهد الميدانية والأدلة المنسوبة للواقع، فإنها لا تعدو عن كونها مجرد اتهامات تحتملا لصدق والكذب في آن واحد، لكن تلك الأحاديث يراد لها أن تساهم في تعميق الشرخ وتوسيع الهوة بين أطراف النزاعات، حتى مران كان هناك من يعمل وفقا قاعدة (الغاية تبرر الوسيلة) ويسعى إلى استغلال كل شيء لصالحه بما فيها التربيطات والتحالفات التي يكتنفها الغموض وتعتريها أزمة الثقة فإن السلام يجب أن يظل مطلبا للجميع وعلى رأس قائمة الأولويات.

ربما تبدو الأمور ضبابية حتى اللحظة فيما يتعلق باتفاق الحوثيين والشولان، لكن ما من شك أن هناك أياد خفية تدير النزاع وتؤجج الخلاف لأهداف لا تتوقف عند إضعاف قبائل الجوف وإنهاكها، وإذا كانت الدولة قد اكتفت بموقف المتفرج على المواجهات المفتوحة بين القبائل والمكبرين فإن هناك أطرافا أخرى تنتظر الفرصة السانحة للانقضاض على ما تبقى من محافظة باتت مرشحة للسقوط، وما وراء الكواليس هناك تصفية حسابات لا يدركها المقاتلين في جبهة الإخوة الأعداء الذين يخربون بيوتهم بأيديهم وأموال الحاقدين، متجاهلين حالة السقوط التي يتعرض لها الجدار المتماسك والذي تتيح كل رصاصة فيه المجال لدخول المتربصين على إثر انهيار سطوتهم القبلية.


تعليقات:
1)
العنوان: انتقام آل سعود بالمال الرخيص
الاسم: يمني بلا وطن
خلاصه التقرير ان السلطه لن تسمح لتحالف قبلي مستقبلي يهز اركان عرش معبدها المتهالك والقريب من السقوط بغض النضر عن الفروقات الفكريهبين تلك
القبائل
لذلك
عرفت السلطة من أين تؤكل الكتف؟ فعمدت إلى اتباع سياسة تضمن سقوط أكثر من (عصفور) بحجر واحدة، وبما أن معظم مناطق الجوف ظلت خارج سيطرة الدولة نفذت بهدوء خطة قديمة أجريت عليها بعض التحديثات، هدفها العام الإيقاع بين القبائل فيما بينهم، وتوريدهم أيضا لمواجهة الحوثيين وذلك لإيصالهم إلى مرحلة الإنهاك التي تحصل بعدها على السيطرة المفقودة وتضمن بقاءها في القمة التي لا يوجد فيها من ينازعها على النفوذ
بالمناسبه الشيخ الكعيني وأغلب المشائخ الكبار بما فيهم من توفى في اليمن علاقتهم المشبوهه بالسعوديه التي غرضها التآمر على قوه القبائل اليمنيه التي
صفعتها بلطمه بالصميم لن تنساها ما حيت الى يوم الدين وهذه احدى وسائل الانتقام
لضمان اضعاف هذه القبائل
الجمعة 09/إبريل-نيسان/2010 03:53 مساءً
2) الاسم: **الاصاله (لعن الله شعبا
اردت له الحياه
واراد لى الموت***رحم الله الشهيد الثلايا)
العنوان: فعلياااا...تقطعت اوصال اليمن
ممانراه ونسمع به من حولنا ونقرأه داخليا وخارجيا...
بل من المشاهدات الفعليه من شهود عيان موثوق بهم,,,
نرى ان الدوله فعليااا تمزقت (للان ليس رسميا)...
وعلى اقل تقدير تمزقت الى ثلاث جهات..صعده والجنوب والشمال ومن الممكن حضرموت ايضا...

وبمنتهى الحياديه ان السبب فى مايحدث فعلا هى السلطه متمثله فى الحكومه والقانون...
كل مايحدث فى اليمن على كل الاصعده لا يسأل فيه الا السلطه ....

حتى وان رددنا ايران والانفصالين والدعم الخارجى من اليوم للسنه القادمه... وحتى ان كان هذا صحيح...

فهو ايضا يحسب على السلطه التى تركت المجال لكل هذا....

لسنا اكبر الدول مساحه...
ولسنا اكثر الشعوب عددا...
ولا نحن عباقره العالم....
ولكن انشغال السلطه بلتكالب على الثروه ادى الى انتشار الفساد وضعف مؤسسات الدوله التى غير منشغله بتنفيذ مهامها الاساسيه من حفظ المواطن وحفظ الامان والعمل على استقرار الدوله
...
ادى الى اهمال الدوله بشكل يصعب تلافى اخطاءه الان...وسيؤدى الى كارثه ابدا لن نقدر على تجنبها على الصعيد الانسانى...

ماتحتاجه اليمن قياده حكيمه عادله...لا تعرف الا حقوق الوطن...
ولا تهتم الا بشعبها اولا واخيرا..

ويجب علينا ان نعى شى واحد بعد ان تركنا نحن الشعب فى العراء...
يجب علينا توحيد صفوفنا...
وان نعى تماما ان ما اخذ قدضااااع وان المشكله ليست فى الوحده ابدا...لان الوحده لم تنفذ على ارض الواقع بلاساس وهذه حقيقه لوجه الله اقولها...
الحل ان نجمع انفسنا ونقوى بعضنا وننبذ الكره والعداوه ...
وان كان منا مظلوم فكلنا معه مظلومين ...
وجب ان نساعده ونساعد اليمن وطننا الغالى جدا علينا رغم ما حل به....

وحتى نقدر ان نقف على اقدامنا لابد لنا من التغيير..
التغيير هو الحل وهو الضروره الملحه.
الجمعة 09/إبريل-نيسان/2010 04:05 مساءً
3)
الاسم: النهدي
ان كل مايحصل في شمال اليمن بين القبايل من قتل هو باالدرجة الريسية سببة الدولة وسياسة فرق تسد المفروض القبايل في الجوف ومارب وصعدة يكونوعلي حيادبين الدولة والحوثين ولايدخلوالصراع فاالدولة بعدالحرب لاتستطيع ان تحمي القبايل التي قاتلت معهامن الحوثين والقبايل الموالين لهمووبهذا تكون صراعات قبلية لانهاية لها فااكبر خطاالجيش الشعبي لاان الاسلحة التي يغتنمونهالايستطيع احدان يوخذهامنهم وبهذا لايكون امن في هذة المحافضات والحكومة لاتسطيع ان تسيطر علي هذة المحافضات ونحن نقول انة لايوجداي امن في اليمن خاصة في السنين الاخيرة والدولة بدات تضعف في اماكن كانت تسيطر عليها وهذااول علامة من فشل الدولة وثانيا الاقتصاد وتدهورالعملة وهذة قد بدات باالفعل فانحن نناشد المجتمع الدولي ان يتدخل بااسرع وقت ممكن وانيفوموباي عمل من شامن فك الارتباط واعادة دولتنا فانحن لالنافيى البطة ولافي السليط ونريد استعادة دولتنا
الجمعة 09/إبريل-نيسان/2010 04:13 مساءً
4)
العنوان: حدودحرية التعبير
الاسم: يحي محمد صالح حميد
الديمقراطية وحرية التعبيرلهاحدود وظوابط قانونية وأخلاقية.
حتى في الدول المتقدمة عندماتكون مطالبهم تخل في الأمن اونشرالفوضاء يعاقب وفق القانون الذي ينص العقاب.
أن الممارسات لبعض المعارضة التي نشاهدهافي بعض المحافظات ليس لهااهداف اومطالب حقيقة ولكن نواياخبيتة زعزعة الامن ونشرالحقد والكراهية بين ابناء الشعب الواحد والتخريب ولكن مصيرهم الفشل
الجمعة 09/إبريل-نيسان/2010 04:15 مساءً
5)
العنوان: حرب بين من ومن
الاسم: سام السفياني
اولآ القتال بين قبيله الشولان وقبيله همدان ليس وليده من اليوم وأنما حرب قديمه حتى قبل ضهور الحوتين على الساحه وتقوى شوكهم في المنطقه
والأتفاق بين الحوثين الروافض وقبيله الشولان لوقف الحرب بنهما لتفرغ لضرب قبيله همدان شي يدعوا للستغراب والتساؤل بعد كل الشهداء الذين راحوا غدر وعدوانآ من قبائل الشولان دفاعآ عن أرضهم من الحوثين الروافض ولان بتحالفوا معهم لغرض في نفس يعقوب
ان الصالح والسلام في المطقه هو مطاب الجميع وخاصه وأولئك الذين عانوا مراره الحرب وتبعاتها
لذا يجب من الأولي ان يكون السلام بين فبيلتي الشولان وهمدان
والدوله لاتستطيع ان تفعل شي يذكر مادام لم يكون هناك حسن نيه من الطرفين يالمصالحه وطى صفحه الماضي وعدم جعل الجوثين الروافض ان يتدخلوا وبضعوا أنوفهم الوسخه في صلب القضيه لن هم من يضرب ثلاثه عصافير في حجر بين الدوله والقبائل ودول الجوار انهم افه فلاامان وعهد لروافض على مر الازمان
الجمعة 09/إبريل-نيسان/2010 04:26 مساءً
6)
العنوان: اصلحو بينهما
الاسم: الهري
الحرب رحاها توقفت , هناك من يثير نعرات بين هتان القبيلتان,
معليه, سدو بينهم . اذا بغو الى الحرب دمروهم كلهم لكي لا تكون فتنه. واليمن كلها لله
الجمعة 09/إبريل-نيسان/2010 05:04 مساءً
7)
الاسم: جبل
الوحدة اوالموت الوحدة معمدة بدم الوحدة مش ملك علي عباللة الوحدة ملك الشعب الذي يتنعم بنعيمها وانما والريس نشيلة وقت ما نشتي والبديل من الاسرة نموت جوع نموت حروب تدمر البلاد والعباد يتحرف القران ويدنس وتحرف اركان الايمان والاسلام ونعيش مثل الجاهلية قبل الاسلام مش مهم كل ذالك وغيرة اهم شي الوحدة او الموت وتهمت المساس بالوحدةاية القابيل المتحاربة ان كان معكم عقول وجة سلاحكم لعدو الجميع نظام العصابة والمتنفيذن ومن والة هم عدو الجميع وهم من او صلنالهاذا الحال وهم سبب كل مصيبة وعلة حتى يتم التغيير عاجل
الجمعة 09/إبريل-نيسان/2010 05:08 مساءً
8)
الاسم: وليد
اقراء الخبر وكاني اقراء قصه تحدث في غابات الحيوانا المفترسه؟؟؟؟
اقراء الخبر واشعر اننا نعيش القرن العاشر قبل الميلاد؟؟؟؟؟
اقراء الخبر واشعر ان اليمن اصبحت تسيل بالدماء والقتل والذبح ؟؟؟؟
اقراء الخبر واي خبر عن اليمن السعيد واعرف انه يمن تعيس وليس سعيد؟؟
اقراء اخبار اليمن واحس بالياس...بالضجر...بالخوف....بضياع الامل....بالاحباط....بالهم والغم
لعنه الله على من كان السبب
الجمعة 09/إبريل-نيسان/2010 06:01 مساءً
9)
العنوان: تحيه لقبائل الشولان
الاسم: ابن الجوف
لماذا هاذه الاتهامات لقبائل الشولان وهم اكثر من قام ضدالحوثيين وقدمو الشهداء واماحرب الشولان وهمدان فهي حرب قديمه وبنسبه السلاح اثقيل فهي ردت فعل علي همدان عندماقامو بفتح جبهه اخرى علي الشولان عندماكانت الحرب مشتعله بينهم ولحوثيين
الجمعة 09/إبريل-نيسان/2010 06:48 مساءً
10)
العنوان: واين دولتك ياسام السفياني
الاسم: القباطي النجار
اخوناسام السفياني يقول"والدوله لاتستطيع ان تفعل شي يذكر مادام لم يكون هناك حسن نيه من الطرفين يالمصالحه وطى صفحه الماضي"
واقول انا ياسام حفظك الله ذخرا للدولة والوطن وما فائدة هذه الدولة التي لا تستطيع ان تحمي مواطنها واحب ان تجيب حفظك الله من اين لنا من يحمي المواطنين والضعفاء منهم على وجه الخصوص النساء والاطفال اقصد هنا. وهل تعتبر عجز الدولة مبرر هنا يارجل؟!!!!!
ان مبرر وجود الدولة هو حماية المواطنين من عبث القبائل فهل للدولة قدرة على الانقلاب على قانون القبيلة وتفعيل قانون الجمهورية اليمنية على كل مساحة الوطن.
هل يجوز لعشاق دولة القانون المطالبة بتفعيل القانون الذي يحكم الجميع او المطالبة للقيادة بترك الامر لمن هو اهل لتفغيل القانون. باختصار هل يجوز رفع الصوت بالقول اما القانون واما ان ترحلوا. اننا لا نرضى بالقانون الذي وضع لكف الاذي عن الناس بديلا ياهذا.. مع كل التقدير
الجمعة 09/إبريل-نيسان/2010 08:09 مساءً
11)
العنوان: الشولان هم من هزم الحوثي
الاسم: أشول من اب
من تابع الاخبار في الفترة الماضية يعرف عراقة هذه القبيلة و التي اذاقت الحوثي الامرين و اجبرته على الاستسلام و لولا الشولان لكان الحوثي يسرح و يمرح في الجوف كما يفعل في صعدة... الان مارب برس تريد ان تقول ان الشولان يتفقوا مع الحوثي على همدان و هذا كلام غير صحيح لان هناك قتلى بين الطرفين و كذلك لان همدان و الحوثي هم حلف واحد
الجمعة 09/إبريل-نيسان/2010 08:34 مساءً