الرّد رقم: " 2 " ـ
لو أقول لك روعه قليلة فـي حقك
سلمتي والله يعطيك العافيه وإلى مزيد من الإبداع
تقبلي مروري وسجلي إعجابي
عماد بن علي بن سالم
المــحــمدي السيـبـاني
ـ 2 ـ
#7
02-25-2010, 08:45 PM
abu iman
حال جديد
تاريخ التسجيل: Dec 2006
المشاركات: 1,251
________________________________________
كلام جميل جدا
عندي ملاحظتين إذا سمحت
اقتباس:
افكر في حبيبا شاء احتوائي:
أفكر في حبيب و ليس حبيبا لأنه مجرور بـ(في) فلعله خطأ مطبعي
اقتباس:
فتحت الباب وكان له أنين ....
يقال لصوت الباب (صرير) و ليس (أنين) و لكن لا مانع من ذلك على سبيل الإستعارة التصويرية
و القصيدة تفوح بروح الإنكسار و تصوير جميل بشكل عام جميلة
و اعذريني إن أخطأت
أبو إيمان ـ الرّد رقم: " 7 "
ـ 3 ـ
في سنين عمره المبكّرة إقتنى ديوان شعر واحتفظ به ، ويقول في اعتزاز أنه سيورّثه أبناءه ، وكأنّه كامل ثروته ، والكتاب ثروة عند من يعي معنى العلم والأدب . مثل هذا المالك للكتب جمال ، ذلك هو أخي مسرور:
الرّد رقم "10" ـ موضوع: ( الموؤودة ) للأخت الكريمة ، الماجدة الحرّة: عفاف
اقتنيت ( في سنين عمري المبكّرة ) ديوان أنين الصواري للشاعر البحريني علي عبد الله خليفه ولا زلت أحتفظ به وسأبقى محتفظا به وسأورّثه لأبنائي ....
ـ 4 ـ
الرد رقم: 12 ـ ذات الموضوع للأخت الحرة الكريمة الماجدة: الماسةابدعت حقا في الغوص الى اعماق النفس البشرية التي تنتابها نوبات من الاحباط والالم والجنون!!
تمتلكين قلم حساس وحرف عسجدي يهز أوتار الحزانى
ـ 5 ـ
الفاضلة عفاف
تقبلي مروري – فقط
صالح البطاطي ـ رد رقم: 18
ـ 5 ـ
الرّد رقم: " 47 "
أما عن عفاف، فإن إعجابي بقلمها وثقافتها دفعني إلى قول ما قلته.. فهي أقدر وأجدر من الإشراف فقط على قسم الطبخ.. حيث لم أتعرّف عليها في ذلك المجال ولم أدخل قسمها مطلقا.. لكنّه قد سبق لي التعرّف على مدى ثقافتها وإطلاعها على شتّى الكتب والمراجع وما حوته من معرفة في مطابخ أخرى كالسياسة والأدب والفن والموسيقى...
أظن بأن أميركا تقدمت على العالم وتجاوزته بالخيال العلمي science fiction . هذا الخيال الذي جسدته هوليوود بأبهى صوره وحركته.. حتى أصبح رويدا رويدا حقيقة وأمرا واقعا.. وما تزال أميركا تطير بخيالها إلى محاربة الجنّ كما في فيلم هوليوود الأخير آفاتار avatar
أو محاربة مخلوقات الفضاء الخيالية كما في إتي وسلسلة آلينز وغيرها ET – Aliens etc…
وأميركا تصنّع لحرب النجوم والفضاء و... و...
خيال الطفل أوسع من إدراك الرجل.. ولولا الخيال عند الأطفال لبقوا أطفالا وما بلغوا ولا أصبحوا رجالا.
كم قد عجبت كثيرا عندما أقرأ رواية أصلية وأقرأ ذات الرواية مترجمة.. فارق كبير بين القراءتين ..
فمثلا لو أخذنا رواية لآغاثا كريستي بلغة مؤلفتها وذات الرواية مترجمة إلى لغتنا.. كم أحسّ بالبهجة في داخلي من الأولى والكآبة من الأخيرة...
هناك يحلّق فكري وعقلي ونفسي في سماء وأجواء مدينة الضباب وهدوءها حينا وصخبها حينا آخر عندما تصوّر لمخيلتي تلك المؤلفة محطات مترو لندن وازدحامها بالمسافرين ثم خلوها تماما إلاّ من رجل واحد يدخن بسيكاره رائحا غاديا بانتظار القطار تحت مظلة تقيه زخات المطر وحبيبات الثلج الناعم.. ذلك الريف الغربي الجميل الذي تعطيه صورة حيّة كفيلم سينمائي تشاهده... وكم كم من أصناف الأوصاف التي يسرح بها فكر الكاتب.
أما هنا (الترجمة) فالهم الوحيد القاتل والمقتول والجريمة ومن اكتشفها.. وتوتة توتة كملت الحدوتة....
أظنّ بأنّ أكثرنا قد قرأ رواية (العجوز والبحر) لآرنيست همنغواي وبعضنا شاهد الفيلم...
يا لروعة التأليف ويا لبلاغة المؤلف...
نجد الحسيني
أين هم الآن؟
عاد شهر رمضان ونحن على العكّاز ، فهل من عودة لنرمي العكّاز؟