![]() |
#1 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]()
يمني فقير ياكل من الزبالة
ظ…ط£ط±ط¨ ظپظٹط¯ظٹظˆ..ط£ظٹظ†ظ…ط§ طھظƒظˆظ† : ظٹظ…ظ†ظٹ ظپظ‚ظٹط± ظٹط§ظƒظ„ ظ…ظ† ط§ظ„ط²ط¨ط§ظ„ط© ------------------------------------------------------------------------- اعتبروها دليلا على ضعف الجهات التي تقف وراءها.. أكاديميون: حملة التحريض ضد الرموز الوطنية وقيادات المعارضة لا تخدم مبادرة رئيس الجمهورية للحوار، وستقود البلاد إلى المجهول 7/2/2011 - الصحوة نت – فؤاد العلوي حذر أكاديميون من حملة تحريض في أوساط المواطنين يقودها تيار متطرف داخل السلطة والحزب الحاكم تجاه الشخصيات الوطنية وقيادات المعارضة في البلاد. وأكدوا في تعليقات لـ"الصحوة نت" أن حملة التحريض التي تتعرض لها بعض الشخصيات الوطنية في المعارضة لا تخدم الدعوات التي أطلقها رئيس الجمهورية بالعودة للحوار، وستقود البلاد إلى العنف. وقال الدكتور محمد الظاهري، أستاذ العلوم السياسية بجامعة صنعاء، إن البلاد في مرحلة لم تعد تحتمل التحريض، مؤكدا أن التحريض الموجه ضد القيادات الوطنية يؤكد أن الحاكم والحكومة لم يغادروا بعد مرحلة ما قبل الثورة التونسية والمصرية. وأكد أن حملة التحريض تعد مؤشرا خطيرا، وتعزيزا على ثقافة الكراهية التي تحدثوا وأوجعوا رؤوسنا عنها، مضيفا: كانوا ما يبرحون يوجهون الإتهامات للمعارضة بأنها تثير ثقافة الكراهية، لكن الآن العكس فالحاصل أنهم هم من يثيرون هذه الثقافة وسط المجتمع. وأضاف: أؤكد هنا أن المعارضة مهيأة للتغيير وأصبحت قادرة على ذلك ولم يعد يهمها التحريض ضدها، ومستعدون لدفع ضريبة التغيير. وقال الظاهري: الذين يرفضون التغيير هم الذين يقفون وراء حملات التحريض، لكن ثقافة التحريض لم تعد تخيف قادة المعارضة، ونحن وصلنا إلى مرحلة قناعة أن اليمن لن تكون استثناء عن ما جرى في تونس ومصر. وأشار إلى أن التحريض يتناقض مع دعوة رئيس الجمهورية للحوار وتأكيده أنه لن يترشح ولن يرشح ابنه للحكم، وأن هذه المبادرة ستكون محكا لمدى صدقية المبادرة، مضيفا: نحن بحاجة إلى أفعال وليس مبادرات فاليمن ممتلئة بالمبادرات. واعتبر اللجوء إلى التحريض دليلا على مرحلة ضعف أصبحت تعيشها السلطة والحزب الحاكم، لأن الضعيف دائما يلجأ إلى استخدام الأساليب البلطجية كردة فعل تجاه ذلك القوي. من جهته قال الدكتور فؤاد الصلاحي، أستاذ علم الاجتماع بجامعة صنعاء، إن الأصل أن تختفي لغة التحريض ما دام هناك دعوات للحوار، وعلى الدولة أن تعتمد أسلوب التهدئة. وأكد الدكتور الصلاحي أنه ضد عملية التحريض كما حصل للناشطة التي وصفها بالممتازة توكل كرمان خصوصا وأنها قادمة من تيار إسلام سياسي - حد وصفه. وحذر من حملات التحريض في البلاد خصوصا وأن السائد فيها هو منطق الثأر وهو ما يقود إلى العنف، لكنه أضاف: لا أعتقد أن هناك قيادات في المعارضة على خلاف عميق مع السلطة فالخلافات هي على أشياء بسيطة. [COLOR="Red"]وتقوم جهات متطرفة في السلطة والحزب الحاكم بتوزيع منشورات تحرض صراحة على قيادات المعارضة وتتهمها بالخيانة والعمالة من خلال نشر منشورات مسيئة لها.[/COLOR] |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|