03-02-2011, 09:00 PM | #1 | ||||||
حال نشيط
|
عذب الكلام ///من رومنسياتي ///
|
||||||
03-02-2011, 10:14 PM | #2 |
غير مسجل
|
حزن وآآآهات تخيم على جزء من الطرح
والامل يحدو اخره بصوت العااشق الولهان لو تسأل هالقلب جاوب على طول قال أنت من بد المخاليق غالي ولو تسأل العين فالعين بتقول لولا غلاكم ما سهرت الليالي تسجيل اعجااب وحضور بعجل |
03-03-2011, 05:09 AM | #3 | |||||||
حال نشيط
|
ليس المهم هنا الحب فهو عاطفة غرزت في القلوب قد يخبو عند إنسان وقد يثور عند الآخر هو في النهاية حقيقة لابد أن نؤمن بها ولكن الأهم من هذا كله أن يكون الصدق والصفاء والنقاء هو العنوان الذي يربط القلوب ويرسم الطريق الآمن للمحبين مرورك يرسم على شفاهي ابتسآمات الرضى لروحك الورد البنفسجي يابياض |
|||||||
03-03-2011, 10:04 AM | #4 | |||||
شخصيات هامه
|
ينقسم الحب الى قسمين عفيف وحسي ... والحب في الشعرالرومانسي / الخواطر الرومانسية من النوع العفيف لكن ماذا لو بدى في الشعر / الخواطر الرومانسية معان حسيّة ؟
يفسر الرومانسيون ذلك بأنه نوع من الصوفية أو العودة إلى الفطرة قبل أن تعقدّها قوانين المجتمعات ، وبالرغم من أن الرومانسية تقوم على التحرر الفني والإجتماعي فإن هذا لا يعني خروجا عن الأخلاق أو حيوانية في الحب الذي هو عندهم شيء ملىء بالمثاليات والتقديس ولهذا وبفضل الرومانسية انحسر من الشعر العربي تصوير محاسن أو مفاتن جسد المحبوبة الحسناء لأن هذا الشعر الرومانسي صار يعتبر المحبوبة إنسانا أو إنسانة كالشاعر تشعر كما يشعر وتحب كما يحب فتحدثوا عنها إنسانة راقية أو مثالية لأن محاسن جسم المحبوبة في الغزل التقليدي يجعلها وكأنها سلعة تقتنى أو جارية تشترى (1) . إن الرومانسيين قد أضفوا على الحب طابعا من العفّة حتى يبدو كأنه من عالم الملائكة هذا ماذكره علي جواد الطاهر ، أما طه وادي فيذكر : أن علاقة الرومانسي تكاد تنحصر في حبه المثالي الذي قد ينجح ليصبح صوفية ، كما يذكر أن الرومانسيين قد وجدوا في صورة الحب الحزين معادلا موضوعيا ليأسهم في الحياة وعجزهم عن التصدي للواقع ...... وبعيدا عن كليماتك التي تزخر بالرومانسية فلم توفقي في إختيار الملف الصوتي الذي كان أشبه ما يكون بحواشي / حاشية تشرح خواطرك الرومانسية حيث أن الشاعر عبّر في مطلعها عن حبه لحبيبته رغم ما قد صار وكأنه يشكو من الصد والهجران مما قد يترتب عليه وجود خواطر حسيّة في نفسه تخرجه من دائرة الحب الرومانسي الى الحب الحسي وليته حذى حذو الشاعر اليمني أحمد الشامي الذي عاتب حبيبته فقال في إحدى قصائده : ياويحها لم ترع حرمة ذلك الحب الطهور .... إذا فالرومانسية هي هروب من عالم الإنحطاط الى عالم الحب الخيالي . الحُزن دائما يتخذ توقيتا معينا يزج فينا الخيبات والكأبة كنت ابحث بين خبياك عن بهجة دانية التي تُدفئ الأركان فماأشبه اليوم بالامــــــس والأمل في الغــــــــد هل سأكون خواطر مكسوره أم ستزف لي البشرى بأنها جبرت تلك الكسور لأصبح خواطر مجــــبوره لأصبح تلك الأبيــــه الطليقه تلك الرومانسية الحــــــره الشامخه ختاما .......... سؤآل فيه شيء من الفضول القصيدة أو الخاطرة انعكاس لما يعتمل في نفس الشاعر / الكاتب / الأديب / القاص ، ونادرا ما نجد أنثى تعبّر عن الجانب الرومانسي في الحب وينصب جل اهتمام الإناث على الشكوى من التمايز الذي يفرضه عليهن الذكور ( الرجال يعني ) ... قلت : كنت أبحث بين خباياك عن بهجة دانية ..... هل قصدتي بالإباء والإنطلاق التحرر من حب يحكمه العقل إلى حب يحكمه القلب ...... والقلب بموجب ما نعلم جميعا مركز الحب الحسي ؟ ولا غيرك على بالي ولا لغيرك أنا أشتاق .... مكانك لو تغيب باقي ... منتهى الرومانسية أغنية لــــ عبد الله الرويشد مهداة لك ولكل من سيمر أو سيترك اثرا بهذه الصفحة . http://rm.cools4u.com/1/3bdala_rwaished/wla-gheirak.rm تحياتي . (1) وفقا لما ورد في كتاب الإتجاه الرومانسي في الشعر اليمني للدكتور عبد الرحمن محمد العمراني ونقلا عن الروانسية في الأدب الأوروربي لبول فانتغيم وكتاب الرومانتيكية لمحمد غنيمي هلال . |
|||||
03-03-2011, 10:33 AM | #5 | ||||||||
شخصيات هامه
|
سجلت ملاحظات هامّة في ميدان التحرير بالقاهرة إبّان عنفوان الثورة الشعبية بقيادة شباب مصر ، من أهمّها:
لم تسجل حالة واحد من حالات التّحرّش الجنسي رغم التصاق كتف الشابّ بالشّابة في مسيرة حبّ للتضحية من أجل الحرّية . كتب الباحثون أنّ من أسباب التحرش الجنسي: الكبت هذا في عالم المحسوسات والواقع ، والكبت أيضا يكون في دنيا الخواطر وفي عالم الحاكمين على النّوايا ، الذي يسارعون إلى الشّك عند كلّ خاطرة تعبّر عن حبّ وحالة من حالات الرّومانسيّة حيث سكرات الحب ، نثرية أو شعريّة ، ولكل زمان ومكان كبته وظنونه . خاطرة صادقة ، صافية ، طاهرة ، صفاء الحب وطهارته . |
||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة نديم ; 03-03-2011 الساعة 09:31 PM سبب آخر: لإعادة الفلاش تاني مرة وشكرا لكم |
|||||||||
03-03-2011, 11:43 AM | #6 | |||||||||||||||
شخصيات هامه
|
من الأرشيــــــــــــف .......... إلى الرفيق سالم بن علي الجرو مع التحيــــــــــــــة
,,,,أحلام اليقظه,,,, - سقيفة الشبامي هل العربي رومانسي؟؟ - سقيفة الشبامي
|
|||||||||||||||
03-03-2011, 12:26 PM | #7 | |||||||||
شخصيات هامه
|
إلى ما كتبته أنت يا رفيقي:
كتبت أنا والعياذ بالله من الأنا التالي: الذي يسارعون إلى الشّك عند كلّ خاطرة تعبّر عن حبّ وحالة من حالات الرّومانسيّة حيث سكرات الحب ، نثرية أو شعريّة ( الرد رقم: 5 ) نقلت أنت تفسير للرومانسيّة في ذات الرد او المشاركة
وكتبت أنا والعياذ بالله من الأنا في ذات الرد والمشاركة: سجلت ملاحظات هامّة في ميدان التحرير بالقاهرة إبّان عنفوان الثورة الشعبية بقيادة شباب مصر ، من أهمّها: لم تسجل حالة واحد من حالات التّحرّش الجنسي رغم التصاق كتف الشابّ بالشّابة في مسيرة حبّ للتضحية من أجل الحرّية . كتب الباحثون أنّ من أسباب التحرش الجنسي: الكبت ما الجديد الذي أتيت به أستاذي؟ أشكرك وأشكر أستاذي الآخر الذي استعنت بنص كتبه فاقتبسته وأشكرك مقدما على كلّ نصّ ستستعين به لتريني من بعض ( من بعض ) كتاباتك العجبا . والعجب: ما الذي تريد الوصول إليه؟ تناقضت فيما أكتب ، هذه حدود جهدي ولست مشرّعا سياسيا تتوقف على تشريعاته أضرار إجتماعيّة وأخلاقيّة . سبق وإن كتبت أنا والعياذ بالله من الأنا بأنّي كلّي عيوب من رأسي إلى أخمص قدمي وسوف أشكر وأحترم من يريني عيوبي . أعرف أنّ ما أكتبه سيقرؤه الكثير ، لكنني لم أعرف إلى حد الآن لماذا الطابور المحدد بأسماء ومعرّفات معنيّ بملاحقتي وبالنّبش؟ عموما أستاذي: تلميذك وتلميذ الطابور إيّاه سيظلّ يكتب ، والمثل يقول: " الموية تكذّب الغطّاس" الجلسة مفتوحة |
|||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة سالم علي الجرو ; 03-03-2011 الساعة 12:31 PM |
||||||||||
03-03-2011, 01:37 PM | #8 | |||||||||
شخصيات هامه
|
( سالم الجرو )
(سالم الجرو )
أستاذي سالم الجرو يقال أن الغزل قليلا ما يكون بين الزوج وزوجته ، وأنا أضع الغزل بين الزوجين في إطار الرومانسية .... لماذا لا يتغزل العربي بزوجته غزلا رومانسيا يسمو بها إلى العليا ويوثق الرباط الأزلي بينهما الذي لا يفصم عراه غير الموت ؟ سأجيبك يعتبر العربي أنه تعدى لوعة الحرمان والشوق ودخل مع زوجته مرحلة واقعية تحتّم الإهتمام بأمور البيت والأولاد ... وظروف بلادنا في عهد شعراء الجيل الماضي لا تقبل من الشاعر تغزلا بحرمه المصون لأن هذا يعني تشهيرا بالخصوصيات وهتكا لحرمة البيوت وإن كان يعبر عن حب في ظل الشرعية وعلاقات في حدود الحلال .... وقد رصد عبد الرحمن محمد العمراني (1) كباحث متخصص في هذا المجال بعض اللمحات البسيطة لشعراء يمنيون تغزلوا بزوجاتهم غزلا تغلب عليه الرومانسية ورابطة الألفة التي قامت بين الزوجين ومن ذلك قول عبد الرحمن بن عبيد الله السقاف من شعراء الغزل التقليدي واصفا وداعه لـــــ أم شادن وهي زوجته ( كما يبدو ) :
ولم أنس في يوم الوداع مواقفا = لواعجها في القلب أشوى من الثكل تراجعني فيها الهوى أم شادن = وأجفانها تجري وأشجانها تغلي أما من المعاصرين فيعتبر عبد الله بن يحيى العلوي أكثرهم حديثا عن الزوجة بشكل صريح حيث حفل ديوانه بالكثير من المنظومات التي يقول أنها في زوجته أو موجهة إليها ويذكر المناسبة التي نظمها فيها كما في قوله بمناسبة ميلاد زوجته مهنئا :
حبيبة قلبي وريحانتي = وورد الجنان وتفاحتي ولدت فعم الوجود الضياء = وأشرقت الشمس في ساحتي وفي مقطوعة أخرى بعثها الى زوجته يسترضيها ( حمست وراحت بيت أهلها ) كانت نفرانه / حمسانه
أتحبّون أن أمر عليكم = أو تمرون خلسة في الظلام أنا والله غارق في هواكم = وبكم مغرم وأي غرام هذه عينّة من الغزل الرومانسي للزوجة وأم العيال قاله رجال ينتمون لأسر محافظة من شعراء الجيل الماضي والمعاصرون لم يغلب الحياء عليهم وأفصحوا عن حب جنوني يكنونه لرفيقات الدرب الجلسة لا زالت مفتوحــــــــــــــــة سلام . (1) من دراسة قدمها عن شعراء الغزل التقليدي في اليمن في القرن العشرين |
|||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة مسرور ; 03-03-2011 الساعة 01:55 PM |
||||||||||
03-03-2011, 01:59 PM | #9 | ||||||||
مشرف عذب الكلام
|
محبة الاسلام
وكاتبتنا الرائعه وشاعرتنا الفذه نبض متدفق من بين الضلوع وأنين يحرق الأنفاس آه كم انتي مبدعه : استمري وامتعينا باالجمال: سلمت الايادي اختي الكريمه |
||||||||
03-03-2011, 02:09 PM | #10 | ||||||||||||||||||
شخصيات هامه
|
نود الأخذ بالحال العام والقياس بالقاعدة لا بالإستثناءات والشّواذ ( وإذا المؤودة سئلت . بأيّ ذنب قتلت؟ ) ( من شوره لحرمته فكّه ، حاسب انّه يصكصكها وهلي لي تصكّه ) ( من ذريه الا بنات يقعد الاّ في الطّرف=ريت منهن زقر واحد لا دعى الدّاعي شرف ) من هذا موروثه لا يبادل الرومانسيّة مع زوجته ، ناهيك عن اعتزازه بالمرأة ، فلا نخدع بعضنا ، وإلى اليوم هناك من القبائل العربية من لا يعزّي في المرأة علنا من لا يحضر دفنها إلا أقاربها. العربي إلى الأمس لا أدري عن جيل الشباب اليوم سينام على فخذ أمّه معتزّا بها ومفتخرا أمام الملأ ، لكنّّه لا يقبل كلمة " أحبك " من زوجته أمام نفر من أقربائه ، ولا هي تجرؤ على قولها . أفلا يكفيك هذا؟:
لا تزال الجلسة مقتوحة |
||||||||||||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة سالم علي الجرو ; 03-03-2011 الساعة 02:30 PM |
|||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|