![]() |
#1 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() كشف عن جوانب خفية في حياته السرية (فيديو) الحارس الشخصي لملك ملوك أفريقيا: القذافي لم يكن يصلي ولا يصوم، وكان غارقا في الفسق والزنا، وممارسة «اللواط» مع بعض المسئولين، ويعامل زوجته كالجارية الأحد 28 أغسطس-آب 2011 الساعة 12 صباحاً / مأرب برس/ متابعات كشف الحارس الشخصي للعقيد معمر القذافي، عن جوانب خفية في حياة القذافي، على رأسها أن ممرضته البلغاربية كانت مجرد عشيقة له، وبأن زوجته صفية، كانت تعامل من قبل معاملة الجارية، وقال بأن المعيار الذي كان يعتمد عليه في تولية المناصب القيادية في الدولة هو انتهاك شرف الليبيات. كما كشف العقيد عبد السلام خلف الله، بأن القذافي كان يصرف ثروات هائلة في السهرات والمجون، والإنفاق على أناقته وترف أبنائه. ويعتبر خلف الله، أحد المقربين من القذافي، بصفته كان الحارس الشخصي له، ولكونه من نفس القبيلة التي ينتمي إليها القذافي، قبل أن يتم فصله من عمله قبل عدة سنوات. وأكد خلف الله، في حوار له مع جريدة «الشروق» الجزائرية، (كما أعاد خلف الله كلامه على قناة الجزيرة) بأن القذافي كان لا يصلي ولا يصوم، وبأنه كان «يمارس الزنا، والفسق، واللواط، ويوزع المناصب على من يستبيح شرف من يستفيد منها، كما أنه كان لا يتوانى في التعدي على حرمات طالبي المناصب كي يضعهم تحت رحمته». شاهد فيديو هنــــــــا وقال خلف الله بأن «القذافي كان يوزع المناصب على بعض المسئولين بعد التعدي على زوجاتهم أو بناتهم، أو على المستفيد نفسه»، حسب قوله. وأوضح خلف الله بأنه وخلال فترة عمله كحارس شخصي للقذافي، كان القذافي يقضي أيامه مع النساء في اللهو والفسق، مشيرا إلى أنه كان لا يصلي، وحينما يأتيه وفد في وقت الصلاة كان يدعوهم لأداء الصلاة للتظاهر أمامهم بأنه يصلي. وأضاف خلف الله بأن القذافي كان يختار من بين النساء اللواتي يمارس معهن الفسق حارسات، ووصفه بأنه كان يحيط نفسه بمجموعة من العاهرات من مختلف الجنسيات، وكان يقدم لهن أموالا طائلة، وتحفظ عن ذكر أسماء فنانات وإعلاميات كن من خاصة مقربيه. وأكد خلف الله بأن القذافي كان يشاهد الأخبار فقط على التلفزيون، ووصفه بأنه كان شخصا ساديا نرجسيا، وقال بأنه كان يعامل زوجته صفية معاملة الجارية، فقد كانت تعلم بتفاصيل مجونه ولكنها لم تكن تستطيع فعل شيء، لأنها ليس لها علاقة بحياته الشخصية. أما بخصوص ابنته هناء التي ادعى وفاتها، فأكد خلف الله بأنها لا تزال حية، وقال بأنها كانت ترافقه في بعض الأحيان على أنها واحدة من رفيقاته، وأضاف: «كنا كحرس شخصي نلعب معها، ونحس بأنها ابته». |
![]() |
![]() |
#2 |
مشرف سقيفة الأخبار السياسيه
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() ابن القذافي كان يخوض حربين: نهاراً ضد الثوار وليلاً مع صديقة شقراء 2011/08/28 الساعة 21:34:42 التغيير – صنعاء : أحد أبناء القذافي هو الوحيد في ليبيا الذي يحق له ربما أن "يفخر" بأنه "قاتَل" طوال أسبوعين من الشهر الجاري على جبهتين معا: واحدة نهاراً ضد الثائرين على نظام أبيه، وثانية مع صديقة شعرها أشقر كبرتقال طرابلس الغرب، المعروف باسم "الحلو" لليبيين. إنه المعتصم القذافي، مالئ هولندا وشاغلها هذه الأيام، والسبب أنه وجه دعوة لصديقة هولندية سابقة تعرَّف عليها في 2004 داخل ملهى إيطالي، فوصلت تاليثا فون زون، في 11 أغسطس/آب الجاري إلى طرابلس، واستضافها في فيلا يملكها على شاطئ البحر في العاصمة، حيث أمضت هناك أسبوعين، كان خلالها يراها ليلا في معظم الأحيان، لانشغاله نهارا بمقاتلة الثوار. ثم اختفت تاليثا التي تبدو من صورها أصغر بعشر سنوات على الأقل من عمرها الحقيقي، وهو 39 سنة، ولم يعد يظهر لها أثر، فقلقت عائلتها وراحت صحف هولندا تتحدث عنها كما الكنز الضائع، لأن تاليثا التي تكبر المعتصم بأربع سنوات عارضة أزياء ونجمة مجتمع وفتاة غلاف لمجلات عالمية شهيرة، لكنها كانت تبحث عمن يساعدها في علاج والدها من مرض الزهايمر على ما يبدو، وحين وصلتها دعوة الصديق الحميم القديم وجدتها كما خشبة خلاص، فقبلتها برغم الحرب المحتدمة في رمضان بشكل خاص. مسرف للمال بهوادة ومن بيان قصير أصدرته الخارجية الهولندية علم صحافي بريطاني بأنها في مستشفى بطرابلس، فقابلها الأربعاء الماضي، وروت لمراسل "صنداي تلغراف" البريطانية نك ميو بعض قصتها المنشورة في عدد اليوم الأحد. في المقابلة ما يخجل القارئ العربي الملتزم بالأثر وبالتقاليد أن يطالعه عن شاب يتولى منصب مستشار الأمن القومي في الجماهيرية، لكنه سادي يحترف تعذيب وقهر خدمه الفلبينيين العاملين لديه، ومحتس باب أول للخمور في الشهر الفضيل، ومسرف للمال بهوادة كما وكأن هناك عداوة بينه وبين المال. وفي إحدى المرات سألته عارضة الأزياء: "كم تنفق" ؟ فراح يضرب ويجمع ويقوم بحسابات ذهنية على السريع ويتأمل، ثم خرج بالنتيجة وأجابها: "تقريبا مليوني دولار"، وسألته ثانية: "تعني بالسنة"؟ قال: لا، بالشهر" وفق ما نقلت الصحيفة. وقبل "صنداي تلغراف" كانت والدتها ليونتين فان زون تحدثت إلى الإذاعة الهولندية بحسب ما راجعته "العربية.نت" فروت أن ابنتها تعاني من كسور لقفزها من نافذة "فندق كورينثيا" الفخم بطرابلس الغرب، والذي نزلت فيه بعد أن فشل المعتصم بإرسالها عبر تونس إلى الخارج، فعادت من الحدود مع قافلة سيارات كانت في إحداها، ونزلت في "كورينثيا" لتتصل عبر البريد الإلكتروني بوالدتها والقتال محتدم في ضواحي طرابلس. وحين سيطر الثوار على المنطقة التي يقع فيها الفندق ولم بعد للمعتصم القذافي وجود بعد أن فر مع أبيه والآخرين الى المجهول وجدت نفسها وحيدة في "كورينثيا" الشهير، ووجدت أن إحدى المسؤولات بالفندق تعزلها في غرفة وتمنعها من الخروج، لشكها بأنها جاسوسة أو غير ذلك، ثم انقطعت الإنترنت، فأصبحت معزولة كما طرزان الأدغال. ولم يكن أمامها سوى القفز من النافذة لتغادر، ففعلتها وكسرت بعض عظامها، وأسرع إليها موظفون بالفندق ونقلوها الى المستشفى، حيث بقيت الى حين مغادرتها طرابلس الغرب يوم الجمعة الماضي على متن سفينة مالطية، ومنها من مالطا تصل اليوم الى مدينتها روتردام، حيث وسائل الإعلام المحلية والأجنبية بانتظارها، لا لتسمع قصتها التي شبع الهولنديون منها، بل لأنها الشاهد الوحيد على ما كانت عليه عائلة القذافي طوال أسبوعين سبقا سيطرة الثوار على العاصمة الليبية. من لعوب ومحبوب إلى مقاتل لا يرحم ومما قالته تاليثا إن حراس المعتصم الذي وجدته ملتحيا حين وصلت الى طرابلس الغرب "هم من المراهقين، وأعمار معظمهم 16 سنة تقريبا". وقالت إن المعتصم ذكر لها مقتل أخيه سيف العرب، وأنها اعتادت على رؤيته في الفيلا"يجلس على أريكة وبيده رشاش أوتوماتيكي وكأس وسكي في الثانية" وفق ما ذكرت تاليثا التي قالت أيضا إن الحرب غيّرت المعتصم "من لعوب محبوب إلى مقاتل لا يرحم". تاليتا، كما روت، كانت على علاقة حميمة ووثيقة بالمعتصم لثلاثة أشهر فقط قبل 7 سنوات، ثم انتهت العلاقة سريعا لاكتشافها بأنها لم تكن المرأة الوحيدة في حياته، لكنها بقيت محافظة على صداقتها معه وتراه من حين لآخر في أوروبا، وكانت بين المدعوات الى ما كان حديث الصحف حين أقام حفلا قبل عامين. ذلك الحفل الذي أقامه المعتصم ليلة رأس سنة 2009 في جزيرة "سانت بارتس" بالكاريبي، كلفه لليلة واحدة 4 ملايين دولار، فقد شاركت فيه فرقة الروك الإنكليزي" رولينغ ستون" وفنانون عالميون. يكتبون أيضا أن النجمة العالمية ماريا كيري تسلمت بدورها مليون دولار لقاء إحيائها حفلا خاصا في 2008 للمعتصم، كما أحيا مغني الراب الأمريكي الشهير كيرتس جيمس جاكسون (المعروف فنيا باسم 50 سينت) حفلا خاصا له خلال مهرجان 2005 السينمائي في البندقية، وتسلم 350 ألفا من الدولارات لغنائه مدة ساعة، وكلها من خيرات ليبيا. " العربية نت " |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
|