اقتباس :
|
وصل الدبعي في خلاصة مقالته المتواضعة إلى :
أن السياسة عندما تختلط بالإيمان علينا أن نقول على الدنيا السلام .
فهل سيجرؤ الزنداني على الصدح من على المنبر ناقدا لسياسة الحكومة ومقرا بمواقفه السلبية من الوحدة ومن شعب الجنوب ومعترفا بضلوعه في جريمة إنتهاك عرض فتاة هي من نسيج مجتمع الفتيات اللواتي يطاردهن أتباعه في الشوارع ومواقف سيارات الأجرة ( بمدن محددة ) بإسم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ؟...........
لن يجرؤ ..... وسيبقى نشاط هيئة مقتصرا على أحياء البؤساء والفئات الفقيرة المهمشة وأصحاب المطاعم المنتقاة التي يعلم جيدا أن لا حول ولا قوة لمن تتبع لهم .
تبا للزنداني وللهيئة التي يتزعمها .
سلام .
|
هذه الكلمات منسوبه لمحجوب الدبعي ونقلها مسرور وأضاف لها بعض المقبلات والملح
ففيها افتراء على هذا الداعيه لا تنطلي الا على من لا يعرف الزنداني فلا تقذف الا الا شجار المثمره
وقد قذف سيد البشريه محمد ابن عبدالله بأكبر من هذه ولا اطالب هؤلاءبدليل الا ان نقول حسبنا الله ونعم الوكيل
ونحن على يقين ان دعوة الحق هي الباقيه وعلى يقين ان دعوة الباطل ساعه فقط فلا احد يغتر